لعل المعيار الأهم في رقي الأمم والشعوب هو قدرتها على بسط مظلات الرعاية والاهتمام والحماية لجميع فئاتها دون تمييز أو تفرقة، ويتعمق هذا الفهم حينما تتوافر عوامل عديدة تكون بمثابة اختبار حقيقي وواقعي معزز بالأرقام. وفي نهضة مباركة وضعت الارتقاء بشأن الإنسان منذ بزوغ شمسها، وأعلت من قدره وكرامته ووضعته في المكانة اللائقة، كان ـ ...
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)