[align=center]
[/align]
[frame="1 80"]
حدث فى مثل هذا اليوم 6 يونيو[/frame]
هذه الاحداث انشرها نيابة عن الاخت عيون المها
[align=center]
واشنطن تحذر موسكو[/align]
في مثل هذا اليوم 6 يونيو من عام 1977م ، وجه وزير الخارجية الأمريكي سايروس فانس تحذيرا شديد اللهجة إلى الاتحاد السوفيتي بسبب الإجراءات التي اتخذها ضد نشطاء حقوق الإنسان في الاتحاد السوفيتي. قال فانس إن إدارة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر سوف تحمل الاتحاد السوفيتي مسئولية تصرفاته .
في أول يونيو عام 1977 وجه الاتحاد السوفيتي تهمة الخيانة إلى أناتولي شارنسكي وهو خبير كمبيوتر وأحد زعماء حركة حقوق الإنسان في روسيا .
كان شارنسكي أحد مؤسسي تنظيم الدفاع عن حقوق الإنسان السوفيتي تحت اسم مجموعة هلسنكي نسبة للعاصمة الفنلندية هلسنكي التي شهدت توقيع معاهدة الوفاق بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة. تشكلت هذه المجموعة من منشقين سوفييت ومعارضين بهدف مراقبة مدى احترام الاتحاد السوفيتي لمعاهدة هلسنكي عام 1975. تضمن أحد أجزاء هذا الاتفاق بيانا يعترف بحق كل إنسان في الاستمتاع بالحقوق الأساسية للإنسان. وكان شارنسكي وغيره من نشطاء حركة حقوق الإنسان السوفييت والمنظمات الدولية مثل منظمة العفو يؤكدون أن روسيا لم تحترم ولم تعترف بأي اتفاقيات دولية حاكمة لمثل هذه الموضوعات. وكان جيمي كارتر خلال حملته الانتخابية يؤكد على التزامه بحقوق الإنسان ويندد بالممارسات السوفيتية التي كان يراها انتهاكا لهذه الحقوق وبخاصة بسبب رفض السماح لليهود السوفييت بالهجرة إلى إسرائيل. وكان كثيرون من المحللين الغربيين ينظرون إلى اعتقال شارنسكي باعتباره تحديا مباشرا لتأكيد كارتر التزامه برعاية حقوق الإنسان في كل مكان. وبعد أيام قليلة من اتهام شارنسكي بالخيانة التقى وزير الخارجية الأمريكي سايروس فانس مع أعضاء اللجنة الأمريكية لحقوق الإنسان برئاسة عضو مجلس النواب الأمريكية دانتي فاسيل. كان أعضاء اللجنة يشككون في مدى التزام الرئيس جيمي كارتر بالدفاع عن حقوق الإنسان في الاتحاد السوفيتي وبخاصة بعد الإجراءات الصارمة التي اتخذتها موسكو ضد نشطاء حقوق الإنسان السوفييت منتهكة قواعد معاهدة هلسنكي . وقال فانس لأعضاء اللجنة (الولايات المتحدة لن تتراجع أبدا عن حقوق الإنسان). والحقيقة أن سجل كارتر بشأن هذه القضية متفاوت بصورة كبيرة. ففي حين يدين الرئيس كيندي ممارسات روسيا ضد حقوق الإنسان علانية, بل إنه يمكن أن يتخذ بعض الإجراءات التي هي أشبه بالعقوبات الرمزية .
فإنه لم يتخذ أي موقف جاد تجاه الاتحاد السوفيتي ولا حتى ضد الدول الأصغر مثل السلفادرو وجواتيمالا) .
[align=center]
القوات الهندية تقتحم المعبد الذهبي[/align]
في مثل هذا اليوم 6 يونيو من عام 1984م ، قتل حوالي 300 شخص عندما اقتحمت القوات الهندية المعبد الذهبي لطائفة السيخ في مدينة أمرستار عاصمة ولاية البنجاب الهندية، حيث كان مسلحون سيخ يسيطرون على المعبد .
فقد اصطدمت القوات المهاجمة بمقاومة شرسة من جانب المسلحين السيخ الذين استخدموا الأسلحة التي سبق لهم الاستحواذ عليها مثل الصواريخ المضادة للدبابات والقواذف الصاروخية من الكتف والمدافع الآلية. وقد قتل في عملية الاقتحام 250 مسلحاً و48 جندياً من القوات الهندية لقوا حتفهم . كما أعتقل حوالي 450 معتقل سيخي .
جاء اجتياح المعبد في أعقاب أسابيع من تصاعد التوتر بين حكومة رئيسة وزراء الهند أنديرا غاندي والسيخ في شمال ولاية البنجاب الذين كانوا يرون إنهم يعانون من التمييز العنصري من جانب الأغلبية الهندوسية .
أرسلت غاندي قواتها لمحاصرة المعبد أول الأمر في مارس عام 1984 بعد احتلال المتطرفين السيخ بقيادة سانت جارنيل سينه بهيندارا نويل له لفترة طويلة .
وبسبب خطورة العواقب التي يمكن أن تنجم عن اجتياح هذا المعبد وهو أقدس الأماكن الدينية لدى السيخ في الهند ظل الطرفان ملتزمين بالصبر لفترة طويلة حيث كانت الشرطة الهندية تتمنى استسلام المتطرفين السيخ دون قتال .
وفي إبريل من العام نفسه وافقت الحكومة على تعديل الدستور لكي يؤكد استقلال ديانة السيخ. ولكن في الوقت الذي حظيت فيه هذه الخطوة بترحيب المعتدلين السيخ مثل حزب أكالي دال فإن العناصر الأصولية التي كانت تسيطر على المعبد لم ترض عن تعديل الدستور .
تزايدت التكهنات بشأن اقتحام المعبد عندما فرضت الحكومة الهندية حظراً للتجوال لمدة ثلاثة أيام على ولاية البنجاب. في الثالث من يونيو 1984. وبالفعل شنت القوات الهندية هجومها على المعبد في السادس من يونيو وتمكنت بعد قتال ضار من استعادة السيطرة عليه بعد معارك عنيفة مع المتطرفين السيخ .
[align=center]
انتاج الخنفساء يتوقف[/align]
في مثل هذا اليوم السادس من مايو من عام 2003م اعلنت شركة فلوكسفاجون الالمانية أن انتاجها من سياراتها التقليدية الخنفساء سيتوقف في صيف ذلك العام .
[align=center]
المعركة الأمريكية الكبرى[/align]
في مثل هذا اليوم 6 يونيو من عام 1918م ، خاض الجنود الأمريكيون أول معركة كبرى لهم خلال الحرب العالمية الأولى وهي (معركة بيلي وود) شمال غرب الطريق بين باريس وميتز بفرنسا .
ففي أواخر مايو عام 1918 اخترق الهجوم الألماني الثالث خلال ذلك العام الجبهة الغربية على بعد 45 ميلا من العاصمة الفرنسية باريس. ساعدت القوات الأمريكية بقيادة الجنرال جون بيرشنج في وقف تقدم الألمان. وفي السادس من يونيو من العام نفسه أمر الجنرال بيرشنج بشن هجوم مضاد لطرد الألمان من بيلي وود. قادت قوات مشاة البحرية الأمريكية (المارينز) تحت قيادة الجنرال جيمس هابورد الهجوم ضد الفرقة الرابعة الألمانية التي كانت متمركزة في الغابات ، وبنهاية أول أيام الهجوم كانت قد تعرضت هذه الفرقة لخسارة أكثر من ألف جندي . وعلى مدى الأسابيع الثلاثة التالية شن المارينز مدعومين من مدفعية الجيش الأمريكي الكثير من الهجمات على منطقة الغابات . ولكن الجنرال الألماني إريك لودندروف كان مصرا على حرمان الأمريكيين من النصر. وكان لودندروف يستقدم دائما قوات دعم من المؤخرة ثم شن الألمان هجوما على الأمريكيين باستخدام مدافع الماكينة والمدفعية وقنابل الغاز. وفي النهاية وبحلول السادس والعشرين من يونيو تمكن الأمريكيون من السيطرة على المنطقة ولكن بعد خسارة عشرة آلاف جندي ما بين قتيل وجريح ومفقود .
[align=center]
اول رئيس أمريكي يركب القطار[/align]
في مثل هذا اليوم من عام 1833م ، وفي منطقة إليكوتس ماليز بولاية ميريلاند الأمريكية استقل الرئيس الأمريكي أندرو جاكسون قطار سكك حديد شركة بالتيمور أند أوهايو في رحلة ممتعة إلى مدينة بالتيمور وذلك لأول مرة في تاريخ الرئيس جاكسون. وكان جاكسون أيضا أول رئيس أمريكي يركب (الحصان الحديدي) وهو الاسم الذي كان يطلق على القاطرة البخارية في ذلك الوقت. بدأ ظهور القاطرة البخارية في إنجلترا لأول مرة في مطلع القرن التاسع عشر ثم بدأت تنتشر في دول العالم. وفي أمريكا بدأ خط سكك حديد أوهايو أند بالتيمور العمل عام 1828 من خلال عربات تجرها خيول حتى نجحت تجربة تشغيل قطار بخاري لأول مرة في أمريكا عام 1830 . بحلول عام 1831 أكملت شركة بالتيمور أند أوهايو للسكك الحديدية خطاً يبدأ من بالتيمور وحتى مدينة فريدريك بولاية ميريلاند. وبعد ذلك بعامين ركب الرئيس جاكسون القطار كأول رئيس أمريكي في التاريخ يفعل ذلك. انتشرت السكك الحديدية في أمريكا بسرعة كبيرة إذ لم يكد يمر عشر سنوات حتى جاء عام 1840 ليجد في الولايات المتحدة شبكة سكك حديدية بطول 3000 ميل وهو ما يزيد على إجمالي خطوط السكك الحديدية في أوروبا كلها في ذلك الوقت الذي لم يزد على 1800 ميل. تمددت خطوط السكك الحديدية في الولايات المتحدة الأمريكية بسرعة قبل اشتعال الحرب الأهلية الأمريكية . فبحلول عام 1860 أصبح طول شبكة خطوط السكك الحديدية في الولايات المتحدة أكثر من 30 ألف ميل. وبعد ذلك بتسع سنوات أصبحت خدمة السكك الحديدية العابرة للقارة الأمريكية متاحة لأول مرة .
[align=center]
إصابة داعية حقوق السود في أمريكا[/align]
في مثل هذا اليوم 6 يونيو من عام 1966م ، تعرض الأمريكي الأسود جيمس ميرديث، الذي كان أول زنجي أمريكي يلتحق بجامعة ميسيسبي الأمريكية، لإطلاق النار وأصيب في مسيرة لأنصار الحقوق المدنية للزنوج. وألقت الشرطة القبض على ناشط الحقوق المدنية البالغ من العمر 32 عاماً. بعد ذلك قاد مسيرته ضد الخوف لمسافة 220 ميلاً . وقد تمكن الرجل من الوصول على مدينة ممفيس الأمريكية ثم اتجه منها إلى مدينة جاكسون حيث عرض لأتباعه من الزنوج كيفية الوقوف معاً ضد سلطة البيض وتشجيعهم على تسجيل أنفسهم في جداول الانتخابات. وفي مدينة هيرناندو ميسيسبي وعلى بعد 30 ميلاً من نقطة البداية وجد رجلاً مسلحاً يصوب سلاحه ناحيته حيث أطلق عليه ثلاث رصاصات. سالت الدماء من رأسه وكتفه وقدمه وصرخ (يا رب) . شهد عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي والصحفيون الذين كانوا يتابعون المسيرة الكمين الذي نصب لداعية الحقوق المدنية .
وحضرت سيارة إسعاف نقلته إلى المستشفى حيث قال الأطباء فيما بعد إن إصابته ليست خطيرة. في عام 1961 تحول ميرديث إلى رمز لحركة حقوق السود عندما تقدم بطلب للالتحاق بجامعة ميسيسبي حيث رفض طلبه لأسباب عنصرية. وعندها أقامت الرابطة الوطنية لتقدم الملونين دعوى قضائية ضد الجامعة حيث صدر حكم لصالحه يؤكد حقه في الالتحاق بالجامعة. وعندما عاد إلى الجامعة لتنفيذ حكم القضاء والالتحاق بالجامعة اعترضت سلطات الجامعة وحاكم ولاية ميسيسبي طريقه. ولكن المحكمة عادت وأكدت حقه في الالتحاق بالجامعة. وهنا تدخلت عصابات الطلبة البيض المتطرفين لمنعه من دخولها. وبعد تفجر موجة من أعمال العنف في الجامعة على خلفية هذه القضية أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة 375 أرسل الرئيس الأمريكي جون كيندي 3000 جندي لاستعادة النظام في المدينة والجامعة وتمكين ميرديث من دخول الجامعة .
[align=center]
أمريكية تضع مولوداً في دورة مياه وتقتله[/align]
في مثل هذا اليوم من عام 1997م ، وضعت مراهقة أمريكية في الثامنة عشرة من عمرها تدعى ميلسا دريكسلر مولودها داخل إحدى دورات المياه الملحقة بقاعة احتفالات بضاحية أبيردين في نيوجيرسي وقتلته على الفور أثناء حضورها إحدى الحفلات الراقصة لمدرستها الثانوية. اكتشف الحضور وجود دماء في الحمام فاستدعوا عمال النظافة لإزالة آثار الدماء. عثر العمال على جثة المولود ميتا في حقيبة كبيرة بين القمامة . وكشف تشريح الجثة فيما بعد أن الطفل ولد حيا وأنه تعرض للخنق حتى الموت . جذبت قضية الفتاة ميلسا اهتماما واسعا من الشعب الأمريكي كما أثارت غضبا شديدا أيضا خاصة أنها عادت إلى الحفل الراقص بعد أن قتلت ابنها الوليد. كما أنها أثارت دهشة الكثيرين بسبب قدرتها على إخفاء حملها طوال الأشهر التسعة عن كل المحيطين بها. ففي يوم الحادث وصلت ميلسا مع أصدقائها إلى قاعة حفل مدرسة لاسي تاون شيب الثانوية. وعلى الفور ذهبت الفتاة إلى دورة المياه. وفي الوقت الذي كان أصدقاؤها المقربون يقفون خارج دورة المياه وضعت الفتاة مولودها الذكر في خلال ما يتراوح بين عشرين وثلاثين دقيقة. بعد ذلك أوصت هؤلاء الأصدقاء بأن يذهبوا ويبلغوا باقي مجموعة الرفاق أنها بخير . ومن الواضح أن الفتاة قطعت الحبل السري بالحد المعدني لحمالة مناديل الحمام . وقد أكد تحليل دم الفتاة بعد ذلك أنها لم تكن قد تعاطت أي مخدرات ولا كحوليات قبل الولادة . ووجه الادعاء في مقاطعة مون ماوث تهمة القتل إلى ميلسا ولكنها طلبت الاعتراف بتهمة القتل غير المتعمد للطفل في التاسع والعشرين من أكتوبر عام 1998. وقالت للمحكمة إنها ندمت بشدة على أفعالها . وأصدرت المحكمة على الفتاة التي بكت امام القضاة حكما بالسجن لمدة خمسة عشر عاما مع إمكانية الإفراج عنها بعد ثلاث سنوات .
[align=center]
بدء معركة نورماندي في الحرب العالمية الثانية[/align]
في مثل هذا اليوم 6 يونيو من عام 1944م ، تدفق آلاف الجنود من قوات الحلفاء في الحرب العالمية الثانية لبدء عملية إنزال ضخمة على شواطئ نورماندي شمال فرنسا في بداية هجوم كبير ضد الألمان . كما نزل آلاف المظليين خلف خطوط العدو وأصبح الحلفاء مستعدين بالفعل لاقتحام عدة اميال من الأراضي الفرنسية التي كانت القوات الألمانية تسيطر عليها .
وقد سبق عملية الإنزال على الشواطئ الفرنسية قصف جوي مكثف للقوات الألمانية في منطقة الإنزال .
أبلغ ونستون تشرشل رئيس وزراء بريطانيا أعضاء برلمان بلاده بأن (العملية نبتون) وهو الاسم الكودي لعملية الإنزال على شواطئ نورماندي تمضي بصورة مرضية .
وقال إن عمليات الإبرار الجوي للقوات تتم على نطاق واسع لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية. وأنها تمت بأقل قدر من الخسائر . بدأ الهجوم على القوات الألمانية بعد منتصف الليل بقليل تحت قيادة الجنرال البريطاني الشهير برنارد مونتجمري. كان توقيت النزول على شاطئ نورماندي مهم جدا. فقد كان المقرر لهذه العملية في البداية ان تبدأ في شهر مايو عام 1944 ثم تأجلت إلى يونيو حيث تأجلت لمدة 24 ساعة أخرى في يونيو قبل تنفيذها بسبب سوء الأحوال الجوية . عبرت أكثر من أربعة آلاف سفينة وآلاف القوارب الصغيرة القنال الانجليزي الذي يفصل بين فرنسا وبريطانيا نحو السواحل الشمالية لفرنسا. وقالت تقارير الأعداء أن عملية الإنزال تمت في المنطقة المحصورة بين ميناء لوهافر وقاعدة شيربورج البحرية . وفي المساء بعث الملك جورج الخامس ملك بريطانيا برسالة عبر الإذاعة إلى الشعب البريطاني وشعوب دول الحلفاء قال فيها إن قوات الحلفاء تواجه (اختبارا كبيرا) ودعا الشعب إلى الصلاة من أجل هذه القوات .
وقال الأدميرال سير بيرترام رامساي قائد بحرية الحلفاء ان عملية الانزال فاجأت الألمان تماما . فلم تكن لدى الأعداء أي خطط للاستطلاع وكانت بطاريات المدفعية الألمانية على الساحل أقل كثيرا مما كنا نتوقع .
وأضاف : كانت هناك خسائر طفيفة في السفن بدرجة لا يمكن معها أن تؤثر على إنزال الجيوش على الشاطئ فقد تمكنا من إنزال الموجة الأولى من الرجال إلى الشاطئ حيث اتخذوا مواقعهم القتالية استعدادا للمعركة. وتعرضت قوات الحلفاء لقصف المدفعية الألمانية المعروفة باسم مدافع حائط الأطلنطي .
وبعد انتصار الحلفاء في معركة نورماندي قال الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت إن الغزو لا يعني انتهاء الحرب. وأضاف نحن لم ندخل بعد العاصمة الألمانية برلين . وكلما حدث ذلك بسرعة كان افضل .
[align=center]
ولدوا في مثل هذا اليوم[/align]
* 1875 توماس مان ، روائي وكاتب مقالات ألماني الجنسية . يعد من أفضل الروائيين الألمان في القرن العشرين . ولد في لوبيك. كتب العديد من الأعمال الأدبية التي غاصت في أعماق النفس البشرية وقام بتحليل العلاقة بين السلوك الإنساني وتغير القيم الثقافية الأوروبية . حقق شهرة واسعة بعد نشر أول رواياته (الجداول المتبرعمة) عام 1901 التي ترجمت عام 1924 إلى الإنجليزية . توفي عام 1955 .
* 1606 بيير كورنيل، كاتب مسرحي فرنسي. كتب أول أعماله التراجيدية (ميديه) عام 1653 والتي أتبعها بمسرحية (لوسيد) عام 1637 . التزم كورنيل بالقواعد الكلاسيكية للمسرح بسبب اتهامه بانتحال آراء مؤلف آخر. من أروع ما كتب كورنيل في التراجيديا (هوراس) عام 1640 و(سينيا) عام 1640 . ومن أبرز أعماله الكوميدية (لومبتيور) عام 1643 . توفي كورنيل عام 1684 .
* 1755 ناثان هال ، مقاتل أمريكي، وأحد أبطال الثورة الأمريكية. ولد في كوفنتري وكان يعمل بالتدريس عندما اندلعت الثورة ، وبالرغم من صغر سنه إلا أنه رقي إلى رتبة ضابط واشترك في معركة حصار بوسطون، ثم اشترك في العمليات الخاصة في نيويورك . تطوع للحصول على معلومات عن القوات البريطانية في (لونج ايلاند) علي الرغم من خطورة هذا العمل . فقام بالتنكر في هيئة ناظر مدرسة ، إلا أنه أُسر بسبب قلة خبرته وتم شنقه دون محاكمة. ومن أقواله المأثورة ما نطق به قبل شنقه مباشرة : (إني أشعر بالندم لأنني لا أملك إلا حياة واحدة أفقدها في سبيل وطني). شنق هال في عام 1776 .
* 1872 ألكسندرا فيودورو، آخر إمبراطورة روسية ، زوجة نيكولاس الثاني وحفيدة الملكة فيكتوريا. أحكم راسبوتين سيطرته عليها بسبب اضطرابها العصبي وإيمانها القوي بالخرافات . وأثناء غياب نيكولاس في الحرب العالمية الأولي اغتصبت الحكم في (بترسبرج) . اكتسبت سمعة سيئة واسعة النطاق لدرجة أنها اتهمت بتأييد الألمان هي وعائلتها مما أدى إلى قتلها رمياً بالرصاص عام 1918 .
***
وفيات المشاهير
* 1956 مارجريت ويشيرلي ، ممثلة من أعمالها (كلوديا) ، توفيت عن 75 عاماً .
*1961 د. كارل çاستيف çينج ، جاسوس سويسري ، رسام للخرائط ، توفي عن 85 عاماً .
* 1962 çينيين ويليامز ، ممثل من أعماله (الفتى الكبير-فتى السيرك) ، توفي عن 63 عاماً.
* 1965 ليستير ماتهويز ، من أعماله (السيد دينيس)، توفي عن 64 عاماً .
* 1966 كلوديت أوربيسون ، زوجة المغني روي، توفيت في حادثة تحطم دراجة بخارية.
* 1967 إدوارد çي جيفينيس، رائد الفضاء، توفي في حادث سيارة عن 37 عاماً .
* 1975 لاري بليدين، ممثل من أعماله (ماربيل)، توفي عن 49 عاماً .
* 1983 محمود المليجي، فنان مصري ، كان رمزاً من رموز مدرسة الأداء الطبيعي مما جعل البعض يلقبه ب (سبنسر تراسي) السينما المصرية أو (أنطوني كوين) العرب أو (مارلون براندو) الشرق ونال الفنان محمود المليجي العديد من الجوائز والأوسمة منها وسام الاستحقاق اللبناني عام 1966 وجائزة الدولة التشجيعية وانتخب عام 1980 عضواً بمجلس الشورى المصري.وقد توفي أثناء عمله في الفيلم في 6 يونيو 1983 وكان يتمنى أن يقدم جزءاً ثانيا لفيلم (الأرض) وأن يكمل أسطورة (محمد أبو سويلم) .
رد مع اقتباس
)
مواقع النشر (المفضلة)