هذه النظرة التشاؤمية العمياء لا أطيقها ولا احبذها بقوالبها الجاهزة .. فالله خلق الانسان ليعيش لينظر إلى لاحياة بنظرة التفاؤل .. ( وقل اعملو وسير الله عملكم ورسوله .. ) هكذا هي النظرة الحقيقية .. ( قل سيروا في الارض فانظروا ماذا في السموات والارض . ) لا توقف ابدا .. لقد قرأت الخاطرة فوجدتها تسيح بكاء وشدّة وعصياناً .. يا إلهي مالذي يجري في حياة انثى .. حتى في خاتمتها تقول
( تمنيت الموت قبل سماعها ومع هذا لم أبكي إلتزمت الصمت
تمنيت الموت قبل سماعها ومع هذا لم أبكي إلتزمت الصمت
وكتبت هذه الكلمات لكم فتقبلوها مني كما هي ..
وكتبت هذه الكلمات لكم فتقبلوها مني كما هي .. )
اتمنى إعادة النظرة الجميلة بابتسامة ملؤها الحب والدفء والشعور الانساني .
مواقع النشر (المفضلة)