[frame="1 98"]
***الصحابي الجليل أنس بن مالك***
[/frame]
الصحابي الجليل أنس بن مالك
[flash=http://dc11.arabsh.com/i/01484/mh13tawi86j7.swf]WIDTH=500 HEIGHT=300[/flash]
[frame="15 10"][type=573513]♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥[/type]
[/frame]
انامصرى
[frame="11 98"]
[type=614008]♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥[/frame]
[/type]
ولد في عصر ملؤه الجهل وانحطاط القيم الإنسانية ، في عصرٍ كان يسوده الظلم والجور ، وعدم مراعاة حقوق الإنسان ، لكنّه ( رضوان الله عليه ) لم ينخرط في سلك أهل عصره ، بل جعل عقله قائده وراشده ، وسلك في حياته مسلك العقلاء والحكماء ، حتّى قيل : إنّه كان من حكماء العرب في الجاهلية .
أسلم بعد ثلاثة عشر رجلاً ، انطلق هو وجماعة حتّى أتوا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فعرض عليهم الإسلام وأنبأهم بشرائعه ، فأسلموا جميعاً ، وذلك قبل دخول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) دار الأرقم ، وقبل أن يدعو فيها .
بعد أن أسلم وأعلن إسلامه ، واجهته قريش بالأذى والسطوة ، كما هو ديدنها مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأصحابه ، فكانت بنو جُمح تؤذي ( رضوان الله عليه )وتضربه وهو فيهم ذو سطوة وقَدْر .
ولمّا اشتدّ أذى المشركين على الذين أسلموا ، وفتن منهم من فتن ، أذن الله سبحانه لهم بالهجرة الأولى إلى أرض الحبشة ، فخرجوا متسلّلين سرّاً ، وأميرهم ( رضوان الله عليه ) .
ومكث هو وأصحابه في الحبشة ، حتّى بلغهم أنّ قريشاً قد أسلمت ، فأقبلوا نحو مكة ، وما إن اقتربوا منها حتّى عرفوا أنّ قريشاً لم تسلم ، وأنها ما زالت على عدائها لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فثقل عليهم أن يرجعوا ، وتخوّفوا أن يدخلوا مكة بغير جوار من بعض أهل مكة ، فمثكوا مكانهم حتّى دخل كلّ رجل منهم بجوارٍ من بعض أهل مكة ، ودخل هو مكة بجوار الوليد بن المغيرة .
آخى رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) بينه وبين أبي الهيثم بن التيّهان الأنصاري .
وشهد بدراً باتفاق المؤرخين ، وقد أسّر حنظلة بن قبيصة بن حذافة ، وقتل أوس بن المغيرة بن لوذان .
أول من مات بالمدينة من المهاجرين ، وذلك بعد أن شهد بدراً ، أي في السنة الثانية من الهجرة .
ولمّا توفّي دخل عليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فأكب عليه يقبّله ويقول : ( رحمك الله ، ما أصبت من الدنيا ولا أصابت منك شيئاً ) .
وحظي بصلاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عليه ، وبمشاركته في تشييعه ودفنه ، فقد كان ( صلى الله عليه وآله ) قائماً على شفير القبر .
واتفق أصحاب السير والتاريخ : أنّ أول من دفن بالبقيع ، ولم يكن البقيع قبل دفن مقبرة ، وروي أنه ( صلى الله عليه وآله ) أمر أن يبسط على قبر ثوب ، وهو أول قبر بسط عليه ثوب ، وروي أيضاً أنه ( صلى الله عليه وآله ) رشّ قبر بالماء بعد أن سوّى عليه التراب ، وكان ( صلى الله عليه وآله ) يزور قبره بين الحين والآخر .
وقيل : أنّ إبراهيم ابن النبي ( صلى الله عليه وآله ) دفن إلى جنبه .
من هو ؟؟؟
♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥
انامصرى
هو الصحابي الجليل ,, عثمان بن مظعون رضي الله عنه
[flash=http://dc11.arabsh.com/i/01484/mh13tawi86j7.swf]WIDTH=500 HEIGHT=300[/flash]
جزاك الله خيرا اخي ساجد الكريم
لست متأكدا ولكنني أعتقد هو الصحابي الجليل ,, عثمان بن مظعون رضي الله عنه
مع الشكر للأخت «●غَـِلآ زآيـَد●» على التوقيع الجميل
({....................})
زوروني هنا حيث أنا في كتاباتي
http://forum.ramsat.net/showthread.php?t=23190
[frame="15 98"][type=391169]♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥[/type]انتظرونا فى الجد الجديد من اجدادى
جزاكم الله خيرا على المشاركة جميعا
الاجابة الصحيحة
[type=276002]الصحابي الجليل ,, عثمان بن مظعون رضي الله عنه
[/type]
الفائز الاول
[type=894708]الـــــــــروح[/type]بارك الله فيكم
الفائز الثانى
فرح
بارك الله فيكم
الفائز الثالث
العرندس
بارك الله فيكم
[/frame]
♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥
انامصرى
[frame="11 10"][type=267659]♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥[/type][/frame]
[type=782062]شبية الملائكة[/type]
إنه القدوة الإمام، وصاحب الدعوة المجابة، والذي كانت الملائكة تسلم عليه.
أسلم هو وأبوه وأبوهريرة في وقت واحد سنة سبع من الهجرة
وبعد إسلامه لازم رسول الله صلى الله عليه وسلم في حله وترحاله، وفي سائر غزواته، وكان صاحب راية خزاعة يوم الفتح.
تأثر برسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان يوقر النبي في حضرته وغيبته،
انه كان حريصاً على اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم، شديد الغضب على المخالفين والمبتدعين.
كذلك فإنه كان صابراً محتسباً، مرض سنوات طويلة، ومع ذلك كان يتحمل الآلام في سبيل الله جل وعلا
قال ابن سيرين: “سقى بطنه ثلاثين سنة، كل ذلك يعرض عليه الكي، فيأبى، حتى كان قبل موته بسنتين، فاكتوى”.
وقال مُطرِّف بن عبد الله الشخير: “اتيته يوماً، فقلت له: إني لأدع إتيانك لما أراك فيه، ولما أراك تلقى. قال: فلا تفعل، فو الله إن أحبه إليّ أحبه إلى الله”.
وكان قد استسقى بطنه، فبقي ملقى على ظهره ثلاثين سنة، لا يقوم ولا يقعد، قد نقب له في سرير من جريد كان عليه موضع لقضاء حاجته. فدخل عليه مطرف وأخوه العلاء، فجعل يبكي لما يراه من حاله فقال: لم تبكي؟ قال: لأني أراك على هذه الحالة العظيمة. قال: لا تبك فإن احبه إلى الله تعالى، أحبه إلي. ثم قال: أحدثك حديثاً لعل الله أن ينفع به، واكتم علي حتى أموت، إن الملائكة تزورني فآنس بها، وتسلم علي فأسمع تسليمها، فأعلم بذلك ان هذا البلاء ليس بعقوبة
وكان عادلاً في حكمه، يخشى من ربه. فعن عطاء ، أنه قضى على رجل بقضية، فقال: والله قضيت عليّ بجورٍ، وما ألوتَ. قال: كيف؟ قال: شهد عليَّ زوراً، قال: فهو في مالي، ووالله لا أجلس مجلسي هذا أبداً. وكان ممن اعتزل الفتنة، ولم يحارب علياً.
فعن أبي قتادة قال: قال: “الزم مسجدك. قلت: فإن دخل عليَّ؟ قال: الزم بيتك. قلت: فإن دخل عليَّ؟ قال: لو دخل عليَّ رجل يريد نفسي ومالي، لرأيت أن قد حل لي ان اقتله، وفاضت روحه الطاهرة لتخرج من دنيا الوهم والغرور إلى دار النعيم والسرور.
وأوصى حين أدركه الموت قائلاً: من صرخت عليَّ، فلا وصية لها.
وظل بالبصرة حتى توفي بها عام (52هـ) وقيل: ( 53هـ).
من هو ؟؟؟
♥♥ هؤلاء اجدادى♥♥
انامصرى
هو عمران بن حصين
جزاك الله الف خير ساجد
[flash=http://dc11.arabsh.com/i/01484/mh13tawi86j7.swf]WIDTH=500 HEIGHT=300[/flash]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)