أَيْ الشَخْصِيّآت .. هُوَ .. هِيَ .. هَمَّ ..!؟
هُم مَنّ يُدخِلَوَّنَ أيَديهُم داخََََََََِل جيوبهَمَّ أولاً...
وحَتَّى يوقِنَوّن أن لا أحَدَّ في الَجَِّوَار , يُخَرَجَُونها ليهِموا بفَتَحَ آبََوَّآبٍَ مؤصَدَّة..
كُتِب عَلَّيها ( قف هَنَّأَ ولَيْسَ هَنَّأَ .. بَعِيَداً عَنْ هُنَاك ..إمُنْحَنٍي ثقتك ولا تقَتَّرَِب أكَثُرَ )
الأذَكِيّاء..
الَّذِيِنّ يخَرَجَُون وقَدّ خَلّّفُوا لِمَنّ هُم ورائهُم شُحَنَّة مِن قَلِقَ...
وكأن لِسَآن حالََََََََ هؤلاء يقَوْل : (كَيَّفَ خَرَجَوا ولَمْ يتبيَّن لَنْا مأَقَأَمَْوا به أصَلَّا..! ) .
الأغَبِيّاء ..
الَّذِيِنّ لَنْ يذَهَبَوا إِلَى أي مَكَآن ولأَحََّتَّى الزَمَآن سِيختَلِفَ مَعَهَمَّ …
فَهِمَ دائِماً في آلَمَؤخِرة ...!
أَلِفَقاعََََََََآتٍ ..
لاأحَدَّ …!
كّذًآبً بِرتبةً مُحتًرفً
يأَمُْختَلِفَ ..
مَنّ عَلَمْكْ ...تصَدَّ بذنْبكْ ..
..............عَنْ مُقتَرَفَّْ .. !
يآبََشِعْ..
كَلَّ أَلاَّوَأَدَم تِنَدَفَعْ ..بس الخَطََّا ..
وَجِلَ الخَطََّا ..آنك تسَتر عَورة خَطاكْ ..
...وأَنْتْ مِنكَشَفَْ ... !
ورُبّي قَرَفَّ
أَسْدَلَ سِتَارَة مُسِرّحَكَّ .. واقٍٍول مَآبَغَى أَخَسِّرْك ..
وأَنَا ادَرِّيّ ومآصَدَقَك..كذَّآبَْ ..
.....بَرَُّتْبَةْ مُحَتََّرَفَّْ ||
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)