فلسفة التعايش المُستقر في الحياة .!!
انطلاقاً من مبدأ ( املأ الكون جمالاً ، يُكسبكَ بهجة وطيبة . )
كان من وحي استلهام هذه المبادئ الرائعة ، نجد أن الإنسان بعموم حياته دفئها وحزنُها عبارة عن خليط من مشاعر وأحاسيس تتجلّى وفق عوامل بيئية مكتسبة ، وأخرى بيولوجية مُتأثرة بعوامل سلوك المحيطين به ، كالعامل الوراثي ، والأسرة والأقربون . هذه العوامل تتداخل في بعضها البعض مكوّنة حياةً مُتدفّقة وحياةً مُتفجّرة ، يستغلّها الإنسان في بناء حياته ، يوجهها لخير بقائه ، وربما في كثير منها لشقاء بيئته .
* الكاتب:
حمد الناصري ، عُماني
مواقع النشر (المفضلة)