هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: هل دابة الأرض على التي تكلم الناس على وشك الخروج!؟

  1. #1
    عضو جديد
    الحالة : حامل المسك غير متصل
    رقم العضوية : 2886
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 17
    Rep Power : 0
    Array

    هل دابة الأرض على التي تكلم الناس على وشك الخروج!؟


    نبأ عظيم
    هل دابة الارض التي تكلم الناس على وشك الخروج ؟
    (بحث علمي)
    بسم الله الرحمن الرحيم
    يقول تعالى
    وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ الآية 82 من سورة النمل
    هذاالموضوع هــو ربط بين الجديد في البحوث العلمية في مجال المورثات (الجينات) والاستنساخ وبين نبؤات القرآن
    ولا علاقة لهذا المقال بالبحث العلمي عن "عودة أرض العرب مروجا وانهارا" وسبب وجود هذا المقال في موقع مروج هو قدرتي على النشر في الموقع.
    قد يتعجب بعض القراء كيف أنهم لم يسمعوا من قبل بما يرد في هذا البحث وبالنسبة لهم قد يفاجأهم ما يقرأون،أمـا بالنسبة لي فهـو مصدر ترقب وقلق لاننا صرنا غافلين عما يحدث حولنا ،وفي نفس الوقت فإننا لم نصل لدرجة من العلم تؤهلنا أن ننظر إلى كافة الامور من خلال نفس الاطار، أي ان العلم سواء كان تقني أو ديني هو جزء من كل.
    ولا أريد في هذا المقال أن أتعمق أو أتشعب كثيرا فيما قيل عن دابة الارض في التفاسير وعما ورد بشأنها من احاديث شريفة وأيها صحيح وأيها ضعيف .ولكني سأركز فيه على الجانب العلمي تاركا للقارئ الكريم بلورة فكرته فيما يخص هذا الامر العظيم، وسأكتفي بنشر بعض التفاسير حتى يلم القارئ بكافة جوانب الموضوع.
    وما قيل في خروج دابة الارض في الواقع فيه الكثير من التباين والاختلاف إلا أن ما سأورده هنا هو جديد ومختلف ويحدث الآن.
    فعلى الله نتوكل وبسم الله نبدأ
    ورد في تفسير الجلالين ما يلي:
    (وإذا وقع القول عليهم) حق العذاب أن ينزل بهم في جملة الكفار (أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم)تكلم الموجودين حين خروجها بالعربية تقول لهم من جملة كلامها عنا (أن الناس) كفار مكة وعلى قراءةفتح همزة إن نقدر الباء بعد تكلمهم (كانوا بآياتنا لا يوقنون) لا يؤمنون بالقرآن المشتمل على البعث والحساب والعقاب وبخروجها ينقطع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا يؤمن كافر كما أوحى الله إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن
    بعض الملاحظات عن الآية الكريمة:
    1-التعريف اللغوي لكلمة دابة هو "كل حيوان جسماني يتحرك وهي مشتقة من الدبيب وهو الحركة الجسمانية"
    2- دابة الارض ليست بشرا ، وليست كغيرها من الدواب فهي ستكون غريبة وعجيبة وخارقة للعادة.
    3- أول ما يجب أن نلاحظه عن معنى "دابة الارض" أنها إسم جنس أي أنها ليست دابة واحدة بعينها ولكنها قد تكون عدد كبير من نفس النوع أو الجنس وأقرب دليل على هذا ما ورد في سورة سبأ عن قصة سيدنا سليمان عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.
    فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ
    فدابة الارض في حالة سيدنا سليمان لم تكن دابة واحدة بل عدد من المخلوقات ( من نفس الجنس ) .
    ويؤيد هذا الفهم أن هذه الدابة تكلم الناس أي كل الناس أينما وجدوا إلا أن هذا الفهم لا ينفي أن تكون دابة واحدة ، فمع تقدم وسائل الاتصالات والمواصلات صار من الميسر لها أن تنتقل وتكلم الناس جميعا.
    4- إذا ما اخذنا المعنى الشائع لكلمة "تكلمهم" على انه كلام فإن كلام الدابة هو ناتج عن نوع من الذكاء أي أن كلام دابة الارض للناس هو ليس تقليد مثل ما يفعل الببغاء وإلا لما ذكر على أنه من علامات الساعة ، وهي تكلم الناس أي كل الناس بمختلف لغاتهم وتحاورهم، فهي إذن تفهم الناس وتفهم منهم ، وكأنها بهذا تفوق البشر في الفهم والمنطق .
    5- موضوع الكلام ليس كلاما عاما بل فيما يتعلق بإيمان الناس بآيات الله فهذه الدابة لديها أيضا عقيدة فلا نستطيع أن نقول أن الكومبيوتر أو الحاسب الآلى هو الدابة أو ان السيارة هي الدابة كما ذهب إليه البعض.
    6- الاحاديث الشريفة تخبرنا بأن دابة الارض هذه تسم الناس على خراطيمهم فهي لديها العقل القادر على تصنيف الناس ولديها القدرة على وسمهم.
    7- مكان خروج دابة الارض ليس بالضرورة هو نفس مكان نشأتها فقد تنشأ في مكان ما من الارض وتخرج في مكان آخر.
    8- حجم هذه الدابة غير معروف وكذلك شكلها وما ورد في التفاسير متباين بشكل كبير فقد تكون صغيرة كما في حالة الدابة التي كانت تأكل عصا سيدنا سليمان أو كبيرة في حجمها مما يجعلها متناسبة مع محاورة البشر .
    فما نعرفه عن دابة الارض هذه هي أنها لديها ذكاء بمستوى ذكاء البشر وقادرة على الكلام والمجادلة وتمتلك إيمان وعقيدة وربما تكون قادرة على إستخدام الأدوات أيضا، وهذه الخصائص هي ما يميز البشر عن الحيوانات والطيور.
    أبحاث وتجارب حديثة في علم الحياة ( بيولوجيا )
    هناك الكثير مـن الابحاث حاليا في العديد من دول العالم والتي تم الاعلان عن بعضها ولكن هناك بالتأكيد المزيد من الابحاث والتجارب التي لم يعلن عنها بسبب خوف الناس من طبيعة هذه التجارب وما يمكن أن ينتج عنها.
    ما سنعرض له في هذا المقال هو ليس من قبيل الخيال العلمي بل هو ما يحدث الآن وما نعلمه عن هذه الابحاث هو شبيه برأس جبل الجليد الطافي أي أن ما خفيى كان أعظم
    فهل تعلمون أنه توجد الآن في أمريكا خنازير لها دم بشري؟
    وأن هناك أغنام لها أكباد بشرية وقلوب هي في معظمها بشرية ؟
    وفي سويسرا تمكن العلماء من تخليق فئران لها نظام مناعي بشري
    وفي الصين يتم حقن خلايا جذعية بشرية داخل بييضة الارنب لانتاج المزيد من هذه الخلايا
    وفي كوريا الجنوبية والفلبين أجريت عدة تجارب إستنساخ
    وهناك مجموعة من العلماء تنظر في إمكانية زرع خلايا جذعية لدماغ بشري في أجنة القرود وهي الاكثر شبها بالانسان.
    ويستبشر كثير من العلماء بأن هذه الابحاث ستفتح عصرا ذهبيا في مجال الطب، فبهذه الطريقة يمكن تجريب الكثير من العقاقير الجديدة كما يمكن أيضا تنمية خلايا وأعضاء بشرية لزرعها فيما بعد في أجسام البشر.
    الخلايا الجذعية Stem cells:تسمى هذه الخلايا بعدة أسماء أخرى حسب مصدرها وعمرها مثل الخلايا الجنينية والخلايا الجذرية أو الخلايا الاساسية أو الخلايا الاولية وأكتشفت وتم عزلها أول مرة في عام 1998
    وهذه الخلايا قادرة على الانقسام والتكاثر لتنتج أي نوع آخر من الخلايا مثل خلايا الكبد أو العضلات او الدماغ أو الدم أو الخلايا الجلدية فهذه الخلايا لديها قابلية التطور لتكوين أنسجة الجسم المختلفة، ويمكنها أن تتحول إلى أي نوع من الخلايا المتخصصة Specialized Cell.
    وهذا هو السبب الذي جعل العلماء يهتموا بها وينظرون إليها كمصدر لعلاج العديد من الامراض المستعصية.
    ويمكن الحصول على هذه الخلايا مباشرة من كتلة الخلايا الداخلية للاجنة البشرية في مرحلة تكوينها الاولي أو من من الاجنة المجهضة أو من خلايا دم الحبل السري عند الولادة ،كما أمكن الحصول على هذه الخلايا باستخدام تقنيات الإستنساخ.
    تجارب عديدة:منذ حوالي عشر سنوات قام عالم كندي بأخذ جزء دماغ من طائر السماني وهو في طور نموه وزرعها في رأس دجاجة في طور النمو ، فكانت النتيجة هو أن الدجاجة ظهرت لها أطراف مشابهة للسماني وأصوات كصوت السماني، مما يثبت أن نقل أجزاء من الدماغ ينقل معه خصائص وراثية من جنس لآخر.
    وفي مجموعة تجارب أخرى في ولاية مينوسوتا الامريكية تمت عملية زرع أو حقن خلايا جذعية لدم بشر بجنين من الخنازير ، فكانت النتيجة أن ذلك الخنزير صارت له خلايا دم بشرية بالاضافة إلى خلايا دم خنزير وتكونت أيضا خلايا مشتركة كمزيج من الاثنين.
    تلك التجارب أثبتت للعلماء أن خلايا الخنزير من الممكن لها ان تندمج مع خلايا البشر مما يعرض البشر لخطورة نقل فيروسات الخنازير في حالة نقل أعضاء محورة منها إلى البشر.
    وفي جامعة نيفادا بمدينة رينو قام الدكتور إسماعيل زنجاني بحقن خلايا جذعية بشرية في جنين نعجة فكانت النتيجة هو تكون كبد 80% منها بشرية وتقوم هذه الكبد بإفراز كافة إفرازات كبد البشر. ولاحظ هذا الباحث ان المورثات البشرية ظهرت أيضا في عدة اعضاء أخرى مثل البنكرياس والقلب والجلد.
    ومن المعروف أنه منذ سنوات تم خلط خلايا عنزة goat مع بييضة نعجة sheep فكانت النتيجة نعجة برأس عنزة والتي أطلق عليها geep.
    وأخيرا في يوم 8-2-2005 حصل العالم الاسكتنلدي "إيان ويلموت" على تصريح ببدء أبحاث إستنساخ أجنة بشرية وذلك بهدف إيجاد علاج لبعض الامراض المستعصية حاليا.
    ومن المعروف أن البروفسور إيان ويلموت هو الذي نجح في إستنساخ النعجة دوللي المشهورة.
    إستراحة 1 :
    بسبب جدية الموضوع لا يمكن حشر صور أو مواد خفيفة لتخفيف الموضوع قليلا، وبسبب ثقل وطأته فما سنقوم به هو وضع فقرة إستراحة .
    وقد تناسب هذه الاستراحات صغار السن وحديثي العهد بالقراءة بسبب عدم القدرة على التركيز لفترة طويلة.
    فما عرضنا له إلى الآن هو تفاسير الآية الكريمة
    وخصائص دابة الارض هذه حسب ما يفهم من الآية
    وعرضنا ملخص لما يدور من أبحاث وتجارب في عدة دول من العالم
    وقدمنا تعريف مبسط للخلايا الجذعية.
    ما سيأتي بعد هذه الاستراحة فيه تعمق أكثر في التفاصيل وهو أشد وطئا.
    منقول من موقع مروج
    لمتابعة الموضوع الثاني أضغط على هذه الرابط
    [url=http://www.morooj.com/daba/index.html]http://www.morooj.com/daba/index.html[/url]




    التعديل الأخير تم بواسطة حامل المسك ; 09-04-06 الساعة 01:19 PM

  2. #2
    عضو متميز
    الصورة الرمزية الوالي
    الحالة : الوالي غير متصل
    رقم العضوية : 2127
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : مسقط رأسي
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 14,369
    التقييم : 5
    Array
    Rep Power : 33
    Array

    [align=center]مشكوور أخي على الموضوع بارك الله فيك[/align]




    مهما أبتعدنا عنكم
    ومهما كانت الظروف ،نظل بالقلوب
    قريبين
    أحبكم في الله
    (أعضاء منتدى رمسات )
    الوالي

  3. #3
    عضو متميز
    الصورة الرمزية آخر العنقود
    الحالة : آخر العنقود غير متصل
    رقم العضوية : 428
    تاريخ التسجيل : Feb 2004
    الدولة : عمان وبفخــر
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 14,751
    Rep Power : 35
    Array

    [align=center]تسلم اخوي حامل المسك على هالمعلومات القيمة

    وجزاك الله خيرا[/align]




    [align=center]
    اذا ما الدهر طل على اناس حوائجهم.. اناخ باخرينا
    فقل للشامتين بنا افيقوا.. سيلقى الشامتون ما لقينا
    "العاصمي / هيجان"
    مكانكم باقٍ دائما وابدا بالقلب

    شكر خاص لشوق الغرام[/align]

  4. #4
    العضو البرونزي
    الصورة الرمزية al-lteefh
    الحالة : al-lteefh غير متصل
    رقم العضوية : 1713
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : K.S.A
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 3,483
    Rep Power : 22
    Array

    [align=center]مشكوور اخوي حامل المسك ..

    بارك الله فيك

    تحياتي ؛؛[/align]




    [align=center][/align]

  5. #5
    العضو الفضي
    الصورة الرمزية بوحمد
    الحالة : بوحمد غير متصل
    رقم العضوية : 498
    تاريخ التسجيل : Apr 2004
    الدولة : الامارات
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 5,678
    Rep Power : 26
    Array

    [align=center]حامل المسك

    بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
    أسعدك الله في الدارين
    [/align]




    " في النت "
    تتلاشى كل الفوارق ويبقى الحرف هو المرآه
    التي تعكس وعينا وثقافتنا ونوعيه شخصياتنا



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •