لا أتقن فن التجاهل,, و يحتاج لي الكثير من الوقت حتى اتأقلم على مبدأ التطنيش..!!
فقط أحاول البقاء بعيدة قليلا ,, أحيانا البعد يعيننا على ترتيب أوراقنا و إعادة تهيأة النفس لأمور كثيرة ..!!
كُلّ عُزلة هي خسارة لا سَبيل إلى تعويضها بأي حالٍ من الاحوال .
لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
الحروف لا تعود حين تقال,,!!
ينبغي جيدا أن نتأكد مما نود قوله .. قبل التفوه بكلمات تورثنا الندم..!!
خاصة عند الحديث مع من نحب ..~
و على الرغم من أنني حريصة جدا في هذا الجانب إلا أنني قد ضايقت أحدا له مكانة القمر بعالمي ..
بسبب كلمات لم أشعر بقسوتها إلا حين فلتت مني ..!!
أعتذرت .. و أتمنى أن يفيد الإعتذار ..!!
كُل امرء قبل للخطأ ، ومن يعتذر هو الأَجْرأ والاشجع في نظري ، ذلك لانه بيّن لنفسه سُوء عمله ، ويُريد من الآخر يغفر له خطؤه ، وفي الذّكْر نقرأ ( خير الخطاؤؤن التوابون ) وع الاخر تقبّل ذلكَ لانه هو الآخر خطاء ولعلّ يوماً ما يأتي فيخطأ عنده او عند غيره ، فيتمنّى من الآخر التصحيح له ، تصحيح مساره بقبول عُذره للسبب الذي يِعْلمُه . ونقرأ ( فمن عفى وأصلح فأجره إلى الله ) أي ان الجزاء الحسن الجميل مرفوعاً إلى الله . فيُجزيه به ، وفي موضوع آخر ( والله يُحب المُحسنين ) ولا يكون المرء مُحسناً إلا امرءٍ لديه المُرونة واللّيونة والتواد وحُب الآخر للعيش بسلام .
لكم جميعاً تحياتي .
التعديل الأخير تم بواسطة المرتاح ; 21-09-15 الساعة 10:08 AM
لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
نحن معكم وبينكم وإليكم
لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
قد يكون الانسان يوماً مكلوماً وقد يكون متحسّراً على فعْل او ذنب ارتكبه ، لكن الحياة لها ابوابها المفتوحة فليدخل انّى شاء ، فالربّ خالق الكون بجماله أراد لللانسان عيشاً جميلاً فيه وأتاح له فُرصاً كثيرة للتعايش الحياتي .
لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)