أَقف فِ سكك الأنتظار بين الزِحام ، خائبة ، متوعِكةْ ب الحنين
و برودة الذكريات سَ تُميتني لحظآت آلآشتيااق
و من بعدك ! انا هنا أبكي على ذالك الطرِيق وَ اشكي حالَتي للغرباء
عل اَحداً منهم يحن على فَ لم اعد آحتمل الَغياب
وَ كأنني خرسَاء .. أرقص على شظايا الزجاجِ ، تنجرح قدمآي ولا
استطيع الصراخ ، فَ تبكي عيني وجعاً وَ لآ احد يرآني *