جاسم الباسم
15-11-05, 12:31 PM
لوحظ في السنوات الأخيرة الماضية ارتفاع في معدلات الإصابة بمرض الخرف «الزهايمر» وهو من الأمراض التي تصيب الدماغ، حيث تبدأ بعض أنواع من خلايا المخ في التدهور والاندثار والموت، وهذه الخلايا ترتبط بشكل مباشر مع زيادة مستوى الذاكرة واسترجاع المعلومات. ولقد لوحظ أن بعض المواد الكيمائية لها ارتباط مباشر في الحد من نشاط انزيم في المخ مسؤول عن زيادة هذ المرض، حيث إنه يمكن المساهمة والحد من هذا المرض عن طريقة إقلال نشاط هذا الانزيم والحد منه.
ولقد لوحظ أن من هذه الكيميائيات «المواد الكيميائية» التي تساهم في زيادة نشاط هذا الانزيم الخبيث الذي يزيد من الإصابة بفقدان الذاكرة هي الكيماويات التي يستخدمها المزارعون والأشخاص الذين يقومون بالعناية بالشعر ويستخدمون الصبغات بشكل كبير، وكذلك الأشخاص الذين يقومون بصيانة الطائرات. السبب في ذلك أن هؤلاء الأشخاص يكونون أكثر عرضة واستنشاقا لهذه المواد الكيمائية والتي تزيد مشكلة ضعف وموت الخلايا. لذلك فالبيئة التي يعيش فيها الشخص ماذا يأكل! ماذا يشرب! وماذا يتنفس وصبغات الشعر كلها عوامل بيئة مهمة تساهم في حدوث مشاكل في خلايا المخ.
وللحد من مشاكل نشاط الانزيم الخاص بقتل وإضعاف خلايا المخ فإنه يجب الابتعاد عن المناطق التي يكثر فيها هذه المواد الكيميائية والحرص على استهلاك كميات جيدة من الأغذية العالية بالعناصر المعدنية مثل الحديد والنحاس والزنك وكذلك زيت السمك.
كما أن بعض الدراسات في اليابان أوضحت أن الأسماك من الأطعمة التي تلعب دورا في تقوية خلايا المخ، حيث تزيد الأسماك من الذاكرة والذكاء - بإذن الله -.
كما أن فقر الدم أو نقص الحديد في الدم يؤثر على معدل الذكاء وقوة الذاكرة لذلك فإنه يجب توفير الأغذية الغنية بالحديد مثل الخضار الورقية والعدس والفواكه المجففة.
كما أن تناول الشاي له دور كبير في الحد من مرض «الزهايمر»، حيث إن تناول الشاي الأخضر وكذلك العادي «الأسود» يساهم في تثبيط والحد من زيادة بعض الانزيمات في المخ والتي ترتبط بعمل هذه الانزيمات في تكسير نشاط الخلايا الدماغية، وبالتالي التأثير على الذاكرة. ومن أهم النصائح لمن يشرب الشاي أن يكون أخضر لأن الأسود «العادي» يحتوي على نسبة أقل من مواد مضادة للتأكسد. عموماً يجب على الجميع المحافظة على نشاط خلايا المخ بالغذاء الجيد والبعد عن العادات مثل استخدام الصبغات الكيميائية للشعر. والمبيدات الحشرية عند المزارع أو استخدام الطرق الجيدة للعناية من تعرضهم لكميات كبيرة منها انتهاء العمل في المزرعة أو صالون الحلاقة وزيادة استخدام الأغذية الخاصة بزيادة نشاط المخ.
ولقد لوحظ أن من هذه الكيميائيات «المواد الكيميائية» التي تساهم في زيادة نشاط هذا الانزيم الخبيث الذي يزيد من الإصابة بفقدان الذاكرة هي الكيماويات التي يستخدمها المزارعون والأشخاص الذين يقومون بالعناية بالشعر ويستخدمون الصبغات بشكل كبير، وكذلك الأشخاص الذين يقومون بصيانة الطائرات. السبب في ذلك أن هؤلاء الأشخاص يكونون أكثر عرضة واستنشاقا لهذه المواد الكيمائية والتي تزيد مشكلة ضعف وموت الخلايا. لذلك فالبيئة التي يعيش فيها الشخص ماذا يأكل! ماذا يشرب! وماذا يتنفس وصبغات الشعر كلها عوامل بيئة مهمة تساهم في حدوث مشاكل في خلايا المخ.
وللحد من مشاكل نشاط الانزيم الخاص بقتل وإضعاف خلايا المخ فإنه يجب الابتعاد عن المناطق التي يكثر فيها هذه المواد الكيميائية والحرص على استهلاك كميات جيدة من الأغذية العالية بالعناصر المعدنية مثل الحديد والنحاس والزنك وكذلك زيت السمك.
كما أن بعض الدراسات في اليابان أوضحت أن الأسماك من الأطعمة التي تلعب دورا في تقوية خلايا المخ، حيث تزيد الأسماك من الذاكرة والذكاء - بإذن الله -.
كما أن فقر الدم أو نقص الحديد في الدم يؤثر على معدل الذكاء وقوة الذاكرة لذلك فإنه يجب توفير الأغذية الغنية بالحديد مثل الخضار الورقية والعدس والفواكه المجففة.
كما أن تناول الشاي له دور كبير في الحد من مرض «الزهايمر»، حيث إن تناول الشاي الأخضر وكذلك العادي «الأسود» يساهم في تثبيط والحد من زيادة بعض الانزيمات في المخ والتي ترتبط بعمل هذه الانزيمات في تكسير نشاط الخلايا الدماغية، وبالتالي التأثير على الذاكرة. ومن أهم النصائح لمن يشرب الشاي أن يكون أخضر لأن الأسود «العادي» يحتوي على نسبة أقل من مواد مضادة للتأكسد. عموماً يجب على الجميع المحافظة على نشاط خلايا المخ بالغذاء الجيد والبعد عن العادات مثل استخدام الصبغات الكيميائية للشعر. والمبيدات الحشرية عند المزارع أو استخدام الطرق الجيدة للعناية من تعرضهم لكميات كبيرة منها انتهاء العمل في المزرعة أو صالون الحلاقة وزيادة استخدام الأغذية الخاصة بزيادة نشاط المخ.