المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : روايه اعجبتني(تحديث دائم)



gawab3
10-11-05, 08:17 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


الروايه شي جميل وممتع سواء كانت خياليه او حقيقيه

وسوف اضيف كل ماهو جميل من اي روايه اعجبتني

واكيد لااستغني عن مشاركتكم في الموضوع

وبارك الله فيكم ووفقكم فيما يرضاه

gawab3
10-11-05, 08:20 AM
روايه رقم (1)

شبح أنيل
تأليف: مايكل أونداتجي
http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/103/103869.gif

النيل والفرات:
مرت سري لانكا من منتصف الثمانينات إلى بداية التسعينات في أزمة سببتها ثلاث مجاعات أساسية: الحكومة، المتمردون على الحكومة في الجنوب، ورجال العصابات الانفاصليون في الشمال. أعلن المتمردون والانفصاليون الحرب على الحكومة. وفي النهاية واستجابة لذلك، وكما هو معروف، أرسلت الفرق الحكومية القانونية وغير القانونية لاصطياد المتمردين والانفصاليين "شبح أنيل" رواية تجري أحداثها أثناء هذا الزمن السياسي وهذه اللحظة التاريخية. وهي من إبداع مخيلة "مايكل أونداتجي" الروائي السري لنكي والمعروف والحائز على جائزة البوكر عن روايته المريض الانكليزي.

الناشر:
في "شبح أنيل"، روايته التي تلت رواية "المريض الإنكليزي"، والتي احتُفي بها عالمياً، يقدم لنا مايكل أونداتجي عملاً يعرض كل غنى صوره، ولغته، والحقيقة العاطفية الثاقبة التي بدأنا التعرف عليها كخصائص لكتابته.


الزمن هو زماننا. المكان سري لانكا، الجزيرة-الأمة، التي عرفت سابقاً باسم "سايلون"، وهي بلاد انغمست في قرون من الإنجاز الثقافي، وخرّبتها في أواخر القرن العشرين الحرب الأهلية ونتائج التقسيم.
في هذه الدوام، تخطو امرأة شابة تدعى أنيل تسيسراً، ودلت في سري لانكا، ودرست في إنكلترا والولايات المتحدة، وهي عالمة إناسة مختصة في الطب الشرعي أرسلتها جماعة عالمية لحقوق الإنسان كي تعمل مع مسؤولين محليين لاكتشاب مصادر حملات الجريمة المنظمة التي غمرت الجزيرة.
تُكتشف جثث، هياكل عظمية، وبشكل خاص هيكل عظمي أطلق عليها اسم سيلور. ويتبع ذلك قصة عن الحب، والأسرة، والهوية، عن العدو المجهول، وكشف الماضي المختبئ. ويحرك هذه القصة لغزٌ آسرٌ.
إن رواية "شبح أنيل"، المنفتحة على خلفية المشهد الطبيعي السري لانكي المحرِّض، على نحو عميق، وعلى الحضارة القديمة، هي رواية ساحرة. نها رواية مايكل أونداتجي الأكثر قوة حتى الآن.

بوحمد
10-11-05, 12:43 PM
gawab3

روايه رائعة
طريقة سردك للوقائع والاحداث مشووقه
بانتظار القادم
يعطيك العافية
دمت بخيــر

الكتمان
11-11-05, 08:32 PM
اخي gawab3
جميل ما قدمته لنا اشكرك وفي انتظار جديد.........
بارك الله فيك....

gawab3
11-11-05, 08:33 PM
gawab3

اخي gawab3
جميل ما قدمته لنا اشكرك وفي انتظار جديد.........
بارك الله فيك....
size]

ياهلا ومرحبا بالغاليه الكتمان

ومشكوره على المرور والتعقيب

وانشاء الله يحوز الموضوع على رضا الجميع

وبارك الله فيكي

ولكي تحياتي





[size=5]gawab3

روايه رائعة
طريقة سردك للوقائع والاحداث مشووقه
بانتظار القادم
يعطيك العافية
دمت بخيــر

ياهلا ومرحبا بالغالي بو حمد

ومشكور على المرور والتعقيب

وانشاء الله يحوز الموضوع على رضا الجميع

وبارك الله فيك



وانتظرونا قريبا في روايه رقم (2)

وهــج
12-11-05, 02:03 PM
يعطيك العافية أخوي جواب,,
تسلم على الموضوع...

gawab3
12-11-05, 07:28 PM
يعطيك العافية أخوي جواب,,
تسلم على الموضوع...
axz


ياهلا ومرحبا بالغاليه وهج

ومشكوره على المرور والتعقيب

وانشاء الله يحوز الموضوع على رضا الجميع

وبارك الله فيكي

ولكي تحياتي

gawab3
13-11-05, 02:14 PM
روايه رقم (2)

المريض الإنكليزي

تأليف: مايكل أونداتجي

http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/31/31878.gif



النيل والفرات:
تحمل الرواية في ثناياها مغامرة… وقصة حب… تنقل القارئ إلى عالم آخر… ينتقل الروائي ضمن مساحات زمنية ومكانية يصور خلال مجريات الأحداث صحراء الثلاثينات من خلال وصف العواصف الرملية في تلك المساحة وفي تلك الآونة… الرؤية خيال يقطف من الواقع لقطات وأحداث حيث تمتزج الشخصيات الحقيقية بالشخص الخيالي لتعطي سرداً يمتلك قوة ورشاقة مدهشتين… رواية ضخمة عنيفة فلسفية، عميقة الحكمة.. يحكيها مايكل أونداتجي الروائي الذي يمتلك قلب شاعر.

ملاحظه :(جاري تحويل الروايه الى فلم حاليا)

جميل ان نقرأ روايه ثم نشاهدها كفلم

اتمنا ان تحوز على رضاكم


وانتظرونا في روايه رقم (3)

وهــج
14-11-05, 01:10 AM
يعطيك العافية أخوي جواب...
بانتظار الرواية الثالثة...

gawab3
14-11-05, 01:43 AM
يعطيك العافية أخوي جواب...
بانتظار الرواية الثالثة...



اهلا وسهلا ومرحبتين

بالاخت الغاليه وهج

وانتظروا الجديد قريبا

وبارك الله فيكي

gawab3
17-11-05, 11:39 AM
روايه رقم (3)


ليون الافريقي

تأليف: أمين معلوف


http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/26/26753.gif


النيل والفرات:

"في تلك السنة بالذات، وكان الفصل ربيعاً على ما أظن، أخذ أبي يحدثني عن غرناطة، وسوف يفعل ذلك في المستقبل ويستبقيني ساعات إلى جانبه من غير أن ينظر إليّ قط، أو يعرف ما إذا كنت أصغي إليه، أو إذا كنت أفهم، أو إذا كنت أعرف الأشخاص والأمكنة. وكان يتربع في جلسته ويشرق وجهه ويتموج صوته ويتلاشى تعبه وغضبه، وما هي إلا دقائق أو ساعات حتى يغدو قصاصاً. ولم يكن حينئذٍ في فاس، ولا على الأخص داخل هذه الجدران العابقة بالنتن والعفن. فلقد كان يسافر في ذاكرته ولا يعود إلا على مضض".
يوغل الإنسان في الحنين... أو يلفه الحنين لا فرق... فالأمر سيّان... فكلاهما انتزاع... وكأنه انتزاع أول للروح من مهادها من موئلها... من وطنها... وغرناطة تلك المتربعة على جدران التاريخ... ينتزع أمين معلوف صورها المأساوية... يطوف بها في رحاب الحلم حيناً... وفي وهم الحقيقة أحياناً... صور غرناطة تلك يختطفها خياله... يثريها يزرعها بألف معنى ومعنى... ويسير مع الراحل من أرض غرناطة كتلك وكأنه الراحل عن الدنيا... يسير مع ذاك الراحل والهارب بدينه بعيداً عن أولئك الغازين الذين أبَوْا أن يتركوا لغرناطة روعتها... وأبَوْا أن يتركوا للغرناطيين حريتهم... ولكنهم وإن رحلوا "فإن هؤلاء الرجال لا يزالون يعلقون على جدران بيوتهم مفاتيح منازلهم في غرناطة... وفي كل يوم تعود إلى خواطرهم أفراح وعادات، ولا سيما زهو لن يعرفوه في المنفى...".

وكأن أمين معلوف حمل معهم حلمهم... وحمل معهم ألمهم وحزنهم... وسافر معهم بعيداً في تطوافهم... وكأنه ليون الأفريقي... يقطف من الأمل حلماً... ومن التاريخ صوراً... ومن الخيال باقة... يودعها سطوراً تحمل بصمات قدر الإنسان... القاهر لهذا الإنسان.

وهــج
17-11-05, 10:15 PM
أخوي جواب..
اختيار مميز للروايات كتميز حضورك ومشاركاتك..
أخذتنا في جولة لروايات في غاية الروعة..
في انتظار دائم لروايات تتحفنا بها..

بالتوفيق...

gawab3
17-11-05, 11:13 PM
أخوي جواب..
اختيار مميز للروايات كتميز حضورك ومشاركاتك..
أخذتنا في جولة لروايات في غاية الروعة..
في انتظار دائم لروايات تتحفنا بها..
بالتوفيق...



مشكوره اختي وهج على المرور والتعقيب

وحظورك اسعدني

وانتظرو اجمل الروايات قريبا

وبارك الله فيكي ووفقكي فيما يرضاه

لكي مني الـــــــ1000ــــف تحيه

gawab3
19-11-05, 03:18 PM
بائعة الخبز
تأليف: كزافييه دو منونتبان
http://www.adabwafan.com/content/products/1/bk_baeaatelkhoboz.jpg
تعريف الناشر:
تجري أحداث الرواية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وهي الفترة التي برزت فيها الروايات الشعبية التي كانت تنشر على حلقات بهدف جذب أكبر عدد من قراء الصحيفة التي كانت تلحقها في ذيل كل عدد من أعدادها, وكانت "بائعة الخبز" الرواية الأكثر رواجاً من بين الروايات المعاصرة، بحيث عرفت طريقها بعد إقبال القراء عليها إلى المسرح والسينما والتلفزيون.
شخصيات الرواية كما رسمها دومنبان تتنازعها عواطف شتى، هي عواطف إنسانية تنبض بالمشاعر والأحاسيس تستحضر الماضي سعياً وراء كشف الحقيقة التي تبقى غاية الإنسان.
فجاء فورتييه تتنازعها عاطفة الأمومة والوفاء لذكرى زوج أحبت والأمل في العثور على ولديها بعد سنين طويلة قضتها في البحث عنهما. بينما تتنازع جاك جارود سلطة المال وحب تملك امرأة يهيم بها، وهو حب دفع به إلى ارتكاب جريمة ثلاثية اضطر بسببها إلى إلصاق التهمة بالمرأة التي أحب. وحين تفتح الدنيا له ذراعيها يتملكه حزن الأب على ابنته الوحيدة المريضة، والتي من أجل إسعادها سعى إلى الخلاص من الفتاة التي تنافسها في حب الشاب الذي رأت فيه فارس أحلامها. والواقع أن جاك هذا قضى على حياة المرأة التي أحبها، وحاول بالتالي قتل ابنتها حباً بابنته.
إنها حالة من المشاعر المتداخلة تتأرجح بين الموت والحياة، الإخلاص والانتقام، الحب والكراهية، واليأس والأمل، وهي تلك المشاعر التي راجت في روايات القرن التاسع عشر، والتي حفلت بها صحف تلك الحقبة من الزمان.

ملاحظه:(حولت الروايه الى مسلسل, وعنوان المسلسل هو الغدر ).

بطولة المسلسل:(رشيد عساف - فرح بسيسو).

وهــج
19-11-05, 09:37 PM
مشكور أخوي جواب .. بالفعل رواية حلوة...
الله يعطيك العافية..

gawab3
20-11-05, 09:26 AM
مشكور أخوي جواب .. بالفعل رواية حلوة...
الله يعطيك العافية..


العفو اختي وهج
ومشكوره على مرورك وتعقيبك
ويوجد روايات عربيه جميله جدا
سوف اضيفها قريبا.
وبارك الله فيكي
ولكي مني الـــ1000ـــف تحيه

gawab3
25-11-05, 11:05 AM
روايه رقم (5)
العودة سائحاً إلى كاليفورنيا
تأليف: غازي عبد الرحمن القصيبي
http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/83/83593.gif

النيل والفرات:
متأبطاً جوازات السفر ووثائق "العفش"؛ يعود هذه المرة إلى كاليفورنيا، ومع حملة قوامها الزوجة والإبنة والأولاد الثلاثة و-صدق أو لا تصدق-الحماة... ويعود بأسلوبه المعهود إلى سطوره التي تسجل من خلال العبارة اللّماحة حيناً، والغمزة واللمزة والهمزة أحياناً، ومن خلال منولوج داخلي مُتنَاثِرات نُظُم حياتية كاليفورنية وبالأحرى أميركية... تبدّى للقارئ على وقع نفحات لحنه القصصي الساخر حيناً من تلك الحضارة، والمقدر لها أحياناً أخرى لينقل ومن خلال التفاتة ذهنية إلى مرابع الوطن، إلى نقد ذاتي لما يفتقده هذا الوطن من مظاهر حضارية بنّاءة، على الرغم من الإمكانيات المتاحة. تتنقل مع القصيبي من خلال كلماته لتعلن معه الحقيقة فيما يقول... أو لتغالطه... أو لدور معه في أفق كاليفورنيا لتصبح واحداً من أفراد عائلته لتقف معهم أمام موظف الجوازات... ترقب بعيني القصيبي وتسمع بأذنيه أقاصيص إدوار الأول (سائق التاكسي) وتحاول الإفلات معه من قبضة الإعلانات وتدور كطفل معه في أحضان المملكة الساحرة (ديزني لاند)... وكأنك في نفس الوقت جليساً تسمع أحاديثه الممهورة بحس قصيبي ساخر آخر.

وهــج
25-11-05, 04:41 PM
أخوي جواب..

بارك الله فيك..
وعساك ع القوة..

gawab3
27-11-05, 02:02 AM
أخوي جواب..
بارك الله فيك..
وعساك ع القوة..


مشكوره اختي وهج على الدعم والتشجيع

وبارك الله فيك

ويعطيكي العافيه

ولكي تحياتي

ali9222
29-11-05, 03:44 PM
اشكرك اخي جواب
على موضوعك المطرح في رمسات
وننتظر المزيد والمفيد
ودامت المحبه بيننا

ali9222
29-11-05, 04:10 PM
اشكرك اخي جواب
على موضوعك المطرح في رمسات
وننتظر المزيد والمفيد
ودامت المحبه بيننا

gawab3
30-11-05, 01:02 AM
اشكرك اخي جواب
على موضوعك المطرح في رمسات
وننتظر المزيد والمفيد
ودامت المحبه بيننا


هلا بك ياغالي

ومشكور على مرورك وتعقيبك

ويعطيك الف عافيه

ولك تحياتي

gawab3
08-12-05, 12:09 PM
روايه رقم (6)
دنسكو
تأليف:غازي عبدالرحمن القصيبي
http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/86/86233.gif
النيل والفرات:
دنسكو أو اليونسكو سيّان كاسم لحكاية من حكايا غازي عبد الرحمن القصيبي التي هي دائماً ممهورة ببعد حقيقي تختفي تسميته لسبب أو لآخر... دنسكو مؤسسة التهبت فيها منذ فترة صراعات الرئاسة... رشحت أسماء... وانطلقت شائعات لاختيارات ديموقراطية نزيهة... ولكن "النظرة الشائعة هي أن الإدراة معروضة لمن يدفع أكثر... "وستكون دنسكو أو اليونسكو للبيع هذه نهاية الحضارة"... وهل في ذلك ضير "وضمير العالم المكروب لا يضيره أن يرقص قليلاً".. يرقص قليلاً أو يرقص كثيراً ليست هي المشكلة، إنما المشكلة أنه "ماذا يتبغي للإنسانية إذا بيعت هذه الإدراة... هنا نبض الإنسانية هنا روحها... هنا أملها..." يمضي القصيبي في نبرة ألم ممزوجة بالسخرية في تسجيل وقائع هذه الانتخابات الديموقراطية، وبالأحرى الانتخابات الديموقراطية بواقع بعيد عن الديموقراطي... بأسماء كأنها غير مستعارة... توصل القارئ إلى الحقيقة من غير معين.
تعريف الناشر:
"قام المدير التنفيذي من مقعده، واخذ يتجول في المكتب، وهو يصرخ كمن اصابه مسّ:
- دنسكو للبيع؟!‍ دنسكو للبيع؟!‍ هذه نهاية الحضارة. اوشك ان اقول هذه نهاية العالم. هذه ادارة المعرفة. هذه ادارة المجتمع.هذه ادارة التنظيم. كيف تعرض للبيع؟ بهرام! ‍‍‍قل انك تمزح. قل انك تداعبني. هذه الادارة ضمير العالم. من يبيع ضمير العالم؟
...استمر الصراخ:
- تكلم!‍ تكلم!‍ ماذا يتبقى للانسانية اذا بيعت هذه الادارة؟ هنا نبض الانسانية. هنا روحها. هنا املها. هل يمكن للانسانية ان تواجه اعاصير الحروب والعولمة والفقر المدقع والايدز اذا كانت تعرض خط دفاعها الاول والاخير للبيع؟"
احد اروع روايات غازي القصيبي

وهــج
11-12-05, 02:27 AM
بارك الله فيك أخوي جواب..
وفي انتظار دائم لمشاركاتك المميزة...

gawab3
11-12-05, 09:38 AM
بارك الله فيك أخوي جواب..
وفي انتظار دائم لمشاركاتك المميزة...

ياهلا وغلا اختي وهج
ومشكوره على مرورك وتعقيبك
وان شاء الله الروايات اعجبتكم
ولكي تحياتي

الحر
27-12-05, 05:45 AM
شكرا اخي
على هذة المجموعة الروائية
واتنمى منك قراءت رواية
مائة عام من العزلة
اخوك الحر

gawab3
27-12-05, 11:15 AM
شكرا اخي
على هذة المجموعة الروائية
واتنمى منك قراءت رواية
مائة عام من العزلة
اخوك الحر

العفو اخي العزيز الحر
ومشكور على مرورك وتعقيبك
وسوف اقراء الروايه واعطيك رأي قريبا
وبارك الله فيك ووفقك فيما يرضاه
ولك تحياتي

gawab3
23-01-06, 06:09 PM
روايه رقم (7)
طريق القلب: "قندهار"
المؤلف: فرناندو سانتشت دراغو
http://www.adabwafan.com/content/products/1/48534.jpg

تعريف الناشر:
طريق القلب الرواية التي بين ايدينا تعتبر تاريخا ادبيا لمرحلةالستينات من القرن الماضي بكل خيباتها، وهي تحكي عن رجل في الثلاثين من عمره يرحل الى الشرق بحثا عن المعرفة والروحانية والسعادة التي انكرها عليه الغرب. يرحل ويخلف وراءه امرأة تقاسم معها كل شيء، الاحلام وخيبات الستينات على امل العودة مع عام جديد ومولود جديد. يجوب تركيا وايران وباكستان والهند ونيبال واندونيسيا وفييتنام وافغانستان. هناك يكتشف الغرب في الشرق، حيث يلتقي بشخصيات متناقضة يتعلم منها ، كما هو حال القنصل الاسباني في استنبول والمشاء المانتشي والتاجر الصوفي وكوماري كاتمندو والثنائي اللاتيني والصحافي الارجنتيني انها الشخصيات التي تصقله وتعطي للحياة تنوعا واختلافا. وحين يقرر العودة ليلتقي برفيقته وام ولده ينتصب القدر مأساويا، يصله خبر وفاتها، قبل ان يخرج من اسيا. انها خروج من البؤس وعودة اليه.
حصلت هذه الرواية على جائزة بلانيتا للعام 1990، وهي تعتبر من الاعمال الادبية الرفيعة المستوى في الثقافة الاسبانية.
ملاحظه :(روايه جميله ورائعه وتعتبر مزيج بين ثقافات الشعوب وايضا تعبر عن فتره التسعينيات تاريخيا)

العمانية
27-01-06, 08:35 PM
اخوي gawab3 مشكور على كل هذه الروايات والقصص .
وفي انتظار جديدك .

gawab3
27-01-06, 08:40 PM
اخوي gawab3 مشكور على كل هذه الروايات والقصص .
وفي انتظار جديدك .
ياهلا بك اختي
ومشكوره على مرورك وتعقيبك
:av-674: وانتظرو الجديد:150:

ودمتم سالمين

وهــج
28-01-06, 02:25 AM
ألف شكر لك أخوي جواب على الروايات..

في انتظار المزيد دوماً...

gawab3
31-01-06, 08:35 PM
ألف شكر لك أخوي جواب على الروايات..
في انتظار المزيد دوماً...

العفو اخي وهج
ومشكور على مرورك وتعقيبك
ولك تحياتي

الوالي
01-02-06, 02:35 AM
روايه رائعة وجوابات أجمل

وطريقة مشوقة جداً شكراً لك

أخي وننتظر منك المزيد

gawab3
01-02-06, 10:59 AM
روايه رائعة وجوابات أجمل
وطريقة مشوقة جداً شكراً لك
أخي وننتظر منك المزيد




العفو اخي alwadah

iومشكور على مرورك وتعقيبك
والاجمل هو تفاعلكم مع الموضوع

ودمتم بخير

gawab3
09-03-06, 07:51 PM
روايه رقم (7)
مدن تأكل العشب
تأليف: عبده خال
http://www.adabwafan.com/content/products/1/2818.jpg

النيل والفرات:
مدن تأكل العشب رواية تلتصق بتفاصيلها بشفاف الحياة... تدنو كثيراً من الواقع مبتعدة عن الخيال عندما تصور عذابات الإنسان في غربته تدور في أرجائها فلسفة تكتنهها النفوس الملتاعة والمتشظية بالركض وراء حلم حلق يوماً وغاص ليغرق صاحبه في متاهات الغربة. ويفجر آماله شظايا تتاطير مبعثرة في اللانهاية.
وهذا يحيى الذي حمّله عبده خال عباء نقل هذه الرؤية... يحيى محور هذه الرواية... الذي حاول التحليق بحلم أمه يوماً ليغير إلى خالته عبر رحلة مع جدته ليعود إلى قريته محملاً بالذهب من أرض الحجاز... حلم طار بصاحبته وبصاحبه إلى نقطة اللاعودة، فلا الحلم تحقق والا الغائب عاد. وقبل أن تخطفه الغربة نَعِم يحيى بثلاث ليفقدهن بعد ذلك إلى الأبد: "أمه التي أصبغت عليه حنانها فغرق به وظل بقية العمر يبحث عنه، قريته التي ظلت جبلاً بداخله كلما جرفته مياه الغربة صعد إليه... وحياة تلك الفتاة التي يقف على عينيها فيغدو طائراً يحلق في الفضاء بلا جناحين". تمتزج الوجدانيات بأحداث الحياة السياسية والاجتماعية. فيجسد عبده الخال من خلال روايته ذاك السافر الذي يردد كلمات حارقة؛ يا مسافر وتارك حبيبك-قلّه يترك عرفه بالشام... ذاك المسافر المكتوم بجوار النافذة والسيارة تعبر بقعاً نائية... تقف عليها العين بشرود ولوعة... من هناك من أيامه الأولى لتمطره بالحنين
الكاتب رائع واسلوبه ممتع جدا

وهــج
11-03-06, 10:58 PM
يعطيك العافية أخوي جواب،،

ونحن بانتظار المزيد،،،


تقبل تحياتي،،،

gawab3
16-03-06, 12:54 PM
روايه رقم (8)
حياة أدولف هتلر
تأليف:سباستيان هافنر
لم يمارس هتلر عملا ما ولم يبحث عن ذلك أبدا.
بالعكس ,فقد بذل قصارى جهده, طالما كان لديه وقت , لتجنب العمل.
خشيته من العمل سمة مميزة لديه مثل خشيته من الحياة الزوجية ومن
المودة.


lنبذه عن المؤلف: باحث الماني ,درس الحقوق ومارس العمل مع الصحافة
الألمانية والعالمية. نال كتابه الحالي جائزة هاينريش هاينه

gawab3
11-06-06, 06:51 PM
روايه رقم (9)
إحدى عشرة دقيقة...
تأليف: باولو كويليو
http://www.neelwafurat.com/images/lb/abookstore/covers/normal/123/123584.gif
النيل والفرات:
"اشترت ماريا باقة، كانت هذه الزهور إيذاناً بقدوم الخريف ورحيل الصيف من الآن فصاعداً لن تشاهد في جنيف الطاولات المنتشرة على أرصفة المقاهي، ولا المنتزهات مغمورة بضوء الشمس ولا يفترض أن تشعر بالأسى لرحيلها، فهذا كان خيارها، وليس هناك ما يدعو للتحسّر والنحيب.
وصلت إلى المطار وطلبت فنجان قهوة، انتظرت لأربع ساعات وصول الطائرة المتجهة إلى باريس، وهي تتوقع أن يظهر رالف بين اللحظة والآخرة لاسيما وأنها أبلغته ساعة الرحيل قبيل أن ينام. فكرت أن هذا يحصل فقط في الأفلام، في المشهد الأخير...
قرأت ماريا مجلة واثنتين وثلاثاً. وأخيراً أعلن على الميكروفون عن وصول الطائرة، بعدما أحست ماريا بأنها قضت سنوات في قاعة الانتظار في المطار، صعدت إلى الطائرة متخيلة أيضاً المشهد الشهير الذي ما إن تضع فيه البطلة حزام الأمان، حتى تشعر بيد تلمس كتفها، فتلتفت وتجد حبيبها مبتسماً لها. لم يحصل شيء من هذا. نامت خلال الرحلة القصيرة من جنيف إلى باريس. لم يتسنى لها الوقت لتفكر في القصة التي سترويها لأهلها وأصدقائها. لكن أهلها سعداء ولا شك برجوع ابنتهم، وبالمزرعة التي تضمن لهم شيخوختهم.
وهي تلامس أرض المطار، جاءت المضيفة وقالت لها أن عليها أن تغير منصة الانطلاق… تساءلت هل يستحق الأمر عناء أن نقضي يوماً في باريس، لا لشىء إلا لتلتقط بعض الصور، وتتباهى لدى وصولها إلى البرازيل بأنها زارت المدينة.
كانت تشعر أنها بحاجة أيضاً إلى الوقت لكي تفكر وتكون وحيدة مع نفسها… باريس فكرة رائعة استعلمت من مضيفة الطيران عن موعد الطائرة المقبلة المتوجهة إلى البرازيل، وهذا يفيدها في حال قرارها بالا تسافر. أخذت المضيفة تذكرتها. وأسفت لأن تسعيرة التذكرة لا تسمح لها بإرجاء موعد الرحلة...
نزلت من الطائرة وخضعت لتفتيش الشرطة، ستقل أمتعتها مباشرة إلى الطائرة الأخرى، فتحت الأبواب وأخذ المسافرون يقبّلون من جاءوا لتوديعهم، زوجاتهم وأمهاتهم أو أولادهم، تظاهرت ماريا وكأن كل ذلك لا يعنيها فيما كانت تفكر من جديد بوحدتها.ستكون ..باريس دائماً هنا".
لم يكن الدليل السياحي الذي تغرّه بهذه العبارة، ولا سائق التاكسي، أخذت ساقاها ترتجفان عندما سمعت صوته،" ستكون باريس دائماً هنا، هذه الجملة تذكرني بفيلم أحبه. هل تودين أن تري برج إيفل؛ أجل، تودّ كثيراً. كان رالف يحمل باقة وردٍ في يده وعيناه مفعمتان بالضوء، الضوء الذي رأته فيها في اليوم الأول للقائهما، عندما كان يرسم صورتها،فيما الهواء البارد يشعرها بالانزعاج.
رأيتك تقرئين مجلة، كان بإمكاني الاقتراب منك، لكني رومنطيقي حتى العظم. فكرت أن من الأفضل أن أستقل أول طائرة متجهة إلى باريس، تنزهت في المطار وانتظرت ثلاث ساعات… اشتريت لك زهوراً وأردت أن أقول لك الجملة التي تفوه بها ريكي لحبيبته في فيلم "كازابلانكا"، وأنا أتخيل الدهشة على وجهك، كنت أكيداً من أن هذا ما تريدينه وما تتوقعينه، وإن كل قوة العالم لا تكفي لتقف في وجه الحب وقوة الحب القادرة على قلب كل المعادلات بلمحة بصر، لا يكلفنا شيء أن يكون رومانطيقين كما في السينما، ألا توافقيني الرأي...
بما أنها لم تعد متشوقة لتعرف ماذا سيحصل بعد كلمة "النهاية"، على الشاشة، عانقت رالف وقبلته. لكن، لو عرفت يوماً أن أحدهم يريد أن يروي قصتها، فستطلب منه أن يبدأها، كما تبدأ قصص الجنيات، كان يمكان ..."
كان باولو كويليو منذ سنين طويلة، أكثر من روائي لمؤلفات تعتبر من الكتب الأكثر رواجاً. إنه ظاهرة عالمية لا يستطيع المنطق وحده، أن يفسر التأثير الذي يتركه في النفس. إن الحدود الفاصلة بين الواقع والسحر تتلاشى عند باولو كويليو، وهذا يضعه في مصاف نخبة من أغنوا التراث الأدبي في أميركا الجنوبية. وتكمن قوة التأثير عند باولو في بساطة وشفافية وصفاء اللغة، ومن السمة الإنسانية التي تتسم كتاباته عند مقارنته لأكثر المواضيع حساسية ولا أكثر المواضيع تشعباً وصعوبة، فلديه أسلوب متعال عن الابتذال يضع القارئ في أجواء ومناخات اجتماعية وتأخذه إلى أعماقها لتلمس أبعادها التي قلّ ما وصل غيره من الروائيين.
الناشر:
"حتى أكتب عن الجنس كان علي أن أفهم لماذا دُنس إلى هذا الحد". البطلة ماريا جاءت من شمال. شرقي البرازيل، تحمل معها من سن المراهقة حزناً عارماً.
إنها شابة جميلة كان باستطاعتها أن تتزوج بسهولة، لكنها لم تكن تراغب في ذلك قبل أن تحقق حلمها برؤية ريو دي جانيرو. ثابرت على إدخار المال طوال سنتين، لترحل من ثم، متوجهة إلى تلك المدينة الشهيرة. وعلى شاطئ كوباكابانا، تجتذب ماريا انتباه رجل أعمال سويسري، دعاها فيما بعد، لمرافقته إلى أوروبا، ووعدها بأن يجعل منها نجمة. ولأن ماريا كانت دائماً على استعداد للمجازفة، انتقلت معه إلى جنيف وفي يدها عقدٌ موقعٌ، لو قرأته بعناية، لكانت لاحظت العقدة المخفية فيه: لقد ألزمت نفسها بالعمل مقابل أجر بخس، كراقصة في ناد ليلي. ولم يطل بها الأمر حتى أصبحت عاهرة.
يقول كويليز: "لا أدعي كتابي دراسة للدعارة، حاولت أن أتجنب تماماً الحكم على الشخصية الرئيسية بسبب اختيارها. إن ما يثير اهتمامي حقاً هو الطرق المختلفة التي يقارب بها الناس موضوع الجنس".
"بعض الكتب تدفعنا إلى الحلم، وبعضها الآخر يعيدنا إلى الواقع، ولكن لا مجال للتهرب مما هو الأهم بالنسبة للكاتب: "الأمانة في ما يكتبه".