جريح الزمن2
08-04-05, 12:35 AM
قصة غريبة ومخيفة جدًا (سـعّـوودي)
حدثت هذه القصة بين أربع شبان في الرياض أرادو في الإجازة الصيفية الماضية أن يسافروا لأبها والباحة لأنهم سمعوا بأن جوها كايد.. ولكن أحد هؤلاء الشبان أعتذر عن السفر معهم لظروفه الخاصة.. ولكن الشباب الثلاثة كانو رايحين رايحين جا معهم الرابع وألا لا.. قام واحد منهم وجاب سيارة يقول بأنها سيارة أخوه وهي عبارة عن جيب ربع (كبسولة) أنطلقوا الشباب يوم من الأيام من الفجر ووصلوا للباحة وجلسوا فيها اربع ايام ثم راحو لأبها وجلسوا هنا حوالي اسبوع ولكن في هذا الأسبوع وقعت قصة غريبة ومخيفة..
حيث بأنهم كانوا يبتعدون عن المنتزهات والجبال المعروفة لكي لا يختلطون بالعوائل . وفي يوم من الأيام راحو يتمشون بالجبال والأشجار وكان الوقت آخر العصر وقاموا المشي والمشي طبعا بسيارة حتى لقوا شارع خط واحد ومشوا ومشوا شوي شوي ألا ولقوا نفسهم في الظلام جا الليل والي فوق هذا انفجر عليهم كفر من الكفرات .. وقفوا السيارة بجنب الطريق ونزلوا يصلحون الكفر بس الحظ أنهم ما لقوا العدة (شنطة العدة) جلسوا بالظلام يحترون أحد يمر بالشارع ولكن ما مر أحد جلسوا على هذا الحال وكل الي حولهم جبال وأشجار.. بعد فترة مو قصيرة سمعوا أصوات غريبة وغير مفهومة وكلما جلسوا شوي زادت الأصوات.. قام أحدهم بصراخ والمناداة ولكن الأصوات بدأت تزيد وتقرب فخافو الشباب ودخلو السيارة وفتحوا زجاج السيارة ولكن اشتد عليهم الحر فنزلوا مرة أخرى من السيارة وبعد أن جلسوا بفترة وإذا بصوت شخص يمشي بقربهم وهو يتجه نحوهم فخافوا وحاولوا أن يعرفو من أين مصدر الصوت ولكن لم يعرفو .. وبعد فترة وإذا بشخص يقول: (السلام عليكم) بصوت مرتفع..
قامو الشباب بمحاولة معرفة معرفة اتجاه القائل فلم يجدوا أحدا ً ولم يردوا السلام ..
فقال الشخص من جديد بصوت مرتفع فيه من الغضب: (السلام عليكم)
فخافوا أكثر فردا عليه أحدهم ألا وهو صاحب السيارة الذي يعتبر أشجعهم وهو ميت من الخوف.. وإذا برجل يخرج عليهم وهو ضخم الجثة وجهه مخيف جدا ً يرتدي شماغ وبشت (المشلح) قديميين وعليه أثر الغبار والتراب..
قال لهم : عسى ماشر ..
رد صاحب السيارة وهو خائف: أبد الكفر بنشر علينا ودنا تساعدنا ..
قال الرجال: والله أنا ماأعرف مثل ذي الشغلات بس تفضلوا عندي ومن أصبح أفلح.
ردوا الشباب: الله يسلمك لا بنتظر أحد يمر.
قال الرجال: محد مار منا ألا الصبح.
قالوا: لا بس نحنا مستعجلين ورانا أهلنا ينتظرونا بالديرة.
قال لهم : علي الحرام أن تقلطون عندي.
خاف الشباب وترددوا في الموضوع بس قالو يمكن فيه خير .. قام راعي السيارة وقفل السيارة وخلاها في الظلام وراحوا الثلاثة يمشون ورا الرجال وراح الرجال يمشي بين الشجر والجبال.. وكلما مشوا شوي قال لهم: انتبهوا ترى فيه حصاة (حجر) أو يقول انتبهو ترى فيه داب(ثعبان) .. قاموا يمشون لمدة 5 دقايق تقريبا ً..
وبعدها وبين جبال والأشجار وجدوا بيت من الحجر كبير المساحة وشكله قدييم جدًا .
فقال الرجل: لقد وصلنا.
فقام بفتح الباب. وقال: تفضلوا
فقال الثلاثة: الله يسلمك خلنا برا البيت مو لازم ندخل.
ولكنه حلف عليهم أن يدخلو . فدخلوا وفتح المجلس لهم وقال لهم: تفضلوا
وجلسوا بالمجلس ولكن الرجل لم يجلس معهم وصار يناظرهم فترة ليست بطويلة.
ثم قال: لا تروحون أبجيب القهوة والشاهي وبجي.
فقال أحدهم: ما يحتاج ترانا شبعانيين ما نبغى شي.(يبي الفكة)
قال الرجل: وأنا أخو (وضحى) يدخلون رجاجيل في بيتي ولا أقهويهم.
ثم راح الرجال وطلع من المجلس وأغلق الباب..
ولكنه طول على الثلاثة فافي واحد منهم ناظر الساعة وقال لهم ترا الرجال طول يمكن مهب جاي مشينا بس خلا نحاش قبل ما يجي.
فقاموا يفتحون الباب ولكن المفجائة الكبيرة التي صدمتهم بأن الباب كان مقفول عليهم مما جعلهم يخافون أكثر مما هم خايفيين.
أبتعدوا عن الباب وقام واحد منهم ينادي وينادي وينادي بس محد عندك لا مجيييب.
قام راعي السيارة الي معهم وكان سمييين شوي وقال: خل نكسر الباب.
الي معه خافوا وقالوا: أكسره أنت.
فجاء ومسك الباب وحاول يكسره ما أسطاع فقال: ساعدوني.
فساعددوه بعد تردد وشوي وشوي من الدف والتخبيط أنكسر الباب ولقو أن الباب محطوط وراه عفش وحصى ومحطوط مسمار بدل القفل .
راحوا يدورون داخل البيت لقوا غرفة نايم فيها الرجال.
طلعوا من البيت وطلعوا في الحوش الي برى وقامو يدورون الباب ويدورون ويدورون بس ما لقو الباب .الباب أختفى .فخافوا بدال المرة مرتين راح واحد منهم ورى البيت ولقى جزء من الجدار مهدود (مكسور) على شكل فتحة دائرية قام وطلع الأول منها ثم الثاني يوم جا دور الثالث راعي السيارة صارت الفتحة ما تكفيه لأنه كما ذكرنا أن سميييين حاول يطلع يمين يسار ما استطاع حاولوا يسحبونه بس مافيه أمل حاولوا عن طريق بعض العصي والحجارة توسيع الفتة بس ما قدروا.
قال السمين: أسحبوني بقوة وبدخل إن شاء الله.
دخل مع الفتحة وقاموا يسحبونه بقوة ومن القوة تقطع الثوب وقام السمييين بالصراخ.
ألا ويسمعون صوت الرجال قام من النوم نتيجة الأصوات.. وقام يناديهم ويقول: أنتم وينكم وين رحتوا يارشباب وويصارخ ويدور.. والثلاثة يحاولون أن يسحبو السمين.. شوي يوم جا الرجال ورا البيت ولقى السمين عالق بالفتحة وجا يركض (يجري) بسرعة يبي يمسكه وهو يقول: صدتك صدتك وين تروح مني يا الدب.
يوم قرب منه وقرب وهو مسرع .. وهم يحاولون أن يخرجون السمين..
مادريت ألا
يوم جا أبوي وقال : سعد قم يلى صلاة الفجر معد ألا خير
صار حلم
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
http://img.photobucket.com/albums/v122/elolovedunk/cf.gif
شنو رايكم في القصة
حدثت هذه القصة بين أربع شبان في الرياض أرادو في الإجازة الصيفية الماضية أن يسافروا لأبها والباحة لأنهم سمعوا بأن جوها كايد.. ولكن أحد هؤلاء الشبان أعتذر عن السفر معهم لظروفه الخاصة.. ولكن الشباب الثلاثة كانو رايحين رايحين جا معهم الرابع وألا لا.. قام واحد منهم وجاب سيارة يقول بأنها سيارة أخوه وهي عبارة عن جيب ربع (كبسولة) أنطلقوا الشباب يوم من الأيام من الفجر ووصلوا للباحة وجلسوا فيها اربع ايام ثم راحو لأبها وجلسوا هنا حوالي اسبوع ولكن في هذا الأسبوع وقعت قصة غريبة ومخيفة..
حيث بأنهم كانوا يبتعدون عن المنتزهات والجبال المعروفة لكي لا يختلطون بالعوائل . وفي يوم من الأيام راحو يتمشون بالجبال والأشجار وكان الوقت آخر العصر وقاموا المشي والمشي طبعا بسيارة حتى لقوا شارع خط واحد ومشوا ومشوا شوي شوي ألا ولقوا نفسهم في الظلام جا الليل والي فوق هذا انفجر عليهم كفر من الكفرات .. وقفوا السيارة بجنب الطريق ونزلوا يصلحون الكفر بس الحظ أنهم ما لقوا العدة (شنطة العدة) جلسوا بالظلام يحترون أحد يمر بالشارع ولكن ما مر أحد جلسوا على هذا الحال وكل الي حولهم جبال وأشجار.. بعد فترة مو قصيرة سمعوا أصوات غريبة وغير مفهومة وكلما جلسوا شوي زادت الأصوات.. قام أحدهم بصراخ والمناداة ولكن الأصوات بدأت تزيد وتقرب فخافو الشباب ودخلو السيارة وفتحوا زجاج السيارة ولكن اشتد عليهم الحر فنزلوا مرة أخرى من السيارة وبعد أن جلسوا بفترة وإذا بصوت شخص يمشي بقربهم وهو يتجه نحوهم فخافوا وحاولوا أن يعرفو من أين مصدر الصوت ولكن لم يعرفو .. وبعد فترة وإذا بشخص يقول: (السلام عليكم) بصوت مرتفع..
قامو الشباب بمحاولة معرفة معرفة اتجاه القائل فلم يجدوا أحدا ً ولم يردوا السلام ..
فقال الشخص من جديد بصوت مرتفع فيه من الغضب: (السلام عليكم)
فخافوا أكثر فردا عليه أحدهم ألا وهو صاحب السيارة الذي يعتبر أشجعهم وهو ميت من الخوف.. وإذا برجل يخرج عليهم وهو ضخم الجثة وجهه مخيف جدا ً يرتدي شماغ وبشت (المشلح) قديميين وعليه أثر الغبار والتراب..
قال لهم : عسى ماشر ..
رد صاحب السيارة وهو خائف: أبد الكفر بنشر علينا ودنا تساعدنا ..
قال الرجال: والله أنا ماأعرف مثل ذي الشغلات بس تفضلوا عندي ومن أصبح أفلح.
ردوا الشباب: الله يسلمك لا بنتظر أحد يمر.
قال الرجال: محد مار منا ألا الصبح.
قالوا: لا بس نحنا مستعجلين ورانا أهلنا ينتظرونا بالديرة.
قال لهم : علي الحرام أن تقلطون عندي.
خاف الشباب وترددوا في الموضوع بس قالو يمكن فيه خير .. قام راعي السيارة وقفل السيارة وخلاها في الظلام وراحوا الثلاثة يمشون ورا الرجال وراح الرجال يمشي بين الشجر والجبال.. وكلما مشوا شوي قال لهم: انتبهوا ترى فيه حصاة (حجر) أو يقول انتبهو ترى فيه داب(ثعبان) .. قاموا يمشون لمدة 5 دقايق تقريبا ً..
وبعدها وبين جبال والأشجار وجدوا بيت من الحجر كبير المساحة وشكله قدييم جدًا .
فقال الرجل: لقد وصلنا.
فقام بفتح الباب. وقال: تفضلوا
فقال الثلاثة: الله يسلمك خلنا برا البيت مو لازم ندخل.
ولكنه حلف عليهم أن يدخلو . فدخلوا وفتح المجلس لهم وقال لهم: تفضلوا
وجلسوا بالمجلس ولكن الرجل لم يجلس معهم وصار يناظرهم فترة ليست بطويلة.
ثم قال: لا تروحون أبجيب القهوة والشاهي وبجي.
فقال أحدهم: ما يحتاج ترانا شبعانيين ما نبغى شي.(يبي الفكة)
قال الرجل: وأنا أخو (وضحى) يدخلون رجاجيل في بيتي ولا أقهويهم.
ثم راح الرجال وطلع من المجلس وأغلق الباب..
ولكنه طول على الثلاثة فافي واحد منهم ناظر الساعة وقال لهم ترا الرجال طول يمكن مهب جاي مشينا بس خلا نحاش قبل ما يجي.
فقاموا يفتحون الباب ولكن المفجائة الكبيرة التي صدمتهم بأن الباب كان مقفول عليهم مما جعلهم يخافون أكثر مما هم خايفيين.
أبتعدوا عن الباب وقام واحد منهم ينادي وينادي وينادي بس محد عندك لا مجيييب.
قام راعي السيارة الي معهم وكان سمييين شوي وقال: خل نكسر الباب.
الي معه خافوا وقالوا: أكسره أنت.
فجاء ومسك الباب وحاول يكسره ما أسطاع فقال: ساعدوني.
فساعددوه بعد تردد وشوي وشوي من الدف والتخبيط أنكسر الباب ولقو أن الباب محطوط وراه عفش وحصى ومحطوط مسمار بدل القفل .
راحوا يدورون داخل البيت لقوا غرفة نايم فيها الرجال.
طلعوا من البيت وطلعوا في الحوش الي برى وقامو يدورون الباب ويدورون ويدورون بس ما لقو الباب .الباب أختفى .فخافوا بدال المرة مرتين راح واحد منهم ورى البيت ولقى جزء من الجدار مهدود (مكسور) على شكل فتحة دائرية قام وطلع الأول منها ثم الثاني يوم جا دور الثالث راعي السيارة صارت الفتحة ما تكفيه لأنه كما ذكرنا أن سميييين حاول يطلع يمين يسار ما استطاع حاولوا يسحبونه بس مافيه أمل حاولوا عن طريق بعض العصي والحجارة توسيع الفتة بس ما قدروا.
قال السمين: أسحبوني بقوة وبدخل إن شاء الله.
دخل مع الفتحة وقاموا يسحبونه بقوة ومن القوة تقطع الثوب وقام السمييين بالصراخ.
ألا ويسمعون صوت الرجال قام من النوم نتيجة الأصوات.. وقام يناديهم ويقول: أنتم وينكم وين رحتوا يارشباب وويصارخ ويدور.. والثلاثة يحاولون أن يسحبو السمين.. شوي يوم جا الرجال ورا البيت ولقى السمين عالق بالفتحة وجا يركض (يجري) بسرعة يبي يمسكه وهو يقول: صدتك صدتك وين تروح مني يا الدب.
يوم قرب منه وقرب وهو مسرع .. وهم يحاولون أن يخرجون السمين..
مادريت ألا
يوم جا أبوي وقال : سعد قم يلى صلاة الفجر معد ألا خير
صار حلم
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
http://img.photobucket.com/albums/v122/elolovedunk/cf.gif
شنو رايكم في القصة