عاشق الذهبي
05-07-02, 02:57 AM
يعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم رسميا الجمعة إقالة روجيه لومير من تدريب منتخب فرنسا بعدما فشلت محاولات إقناعه بتقديم الاستقالة على أن ذلك ليس نهاية المطاف لأن تحديد خليفة له لن يقل صعوبة عن قرار الإقالة نظرا لكثرة عدد المرشحين وتوازن القوى بينهم.
وفي بيان لم يشر صراحة إلى إقالة لومير شددت رابطة الأندية الفرنسية المحترفة على أن كرة القدم الفرنسية تحتاج إلى دم جديد يقتضي مدربا جديدا للمنتخب وهو البيان الذي اعتبرته أوساط اللعبة في البلاد إضفاء لصبغة الرسمية على قرار الإقالة وتمهيدا للإعلان الرسمي عنها.
وصدر بيان الرابطة بعد اجتماع عقده الأربعاء رئيس الرابطة فريديريك تيرييز ورئيس الاتحاد الفرنسي كلود سيمونيه وقال في أعقابه تيرييز إن صفحة لومير طويت لأن كرة القدم في فرنسا تحتاج إلى تدابير قوية وواضحة من بينها تعيين مدرب جديد.
وإثر الاجتماع عقد كلود سيمونيه اجتماعات على حدة مع الجهاز التدريبي ثم مع المدير الفني الوطني إيميه جاكيه ثم مع قائد المنتخب مارسيل ديسايي .
وحاول كلود سيمونيه عدة مرات إقناع لومير بتقديم استقالته إلا أن المدرب رفض ذلك الأمر الذي سيجعل الاتحاد الفرنسي مطالبا بدفع تعويضات طائلة له بعد أن جدد له لعامين آخرين قبل نهائيات كأس العالم التي أقصي منذ دورها الأول.
وأشارت صحف باريسية إلى أن التعويض سيشمل مستحقاته على الوظيفتين اللتين يشغلهما في الاتحاد الفرنسي إذ أنه عضو في الإدارة الفنية فضلا عن كونه مدربا للمنتخب نظير 35 ألف دولار شهريا عن التدريب فقط .
وبالتوازي مع ذلك ما زال الغموض يلف هوية المدرب الجديد الذي سيخلف لومير بعد أن عبر سيمونيه عن رغبته في تعيين مدرب لوهافر جان فرانسوا دوميرج في الوقت قال فيه المدير الفني إيميه جاكيه إن أفضل من يصلح للمهمة في الوقت الحالي هو مدرب المنتخب الأولمبي رايمون دومينيك .
وانضاف اسما هذين المدربين إلى أسماء كل من ألين جيريس وجاك سانتيني وفيليب تروسييه وجان تيجانا وديدييه ديشان وجيرار هوييه.
وفي بيان لم يشر صراحة إلى إقالة لومير شددت رابطة الأندية الفرنسية المحترفة على أن كرة القدم الفرنسية تحتاج إلى دم جديد يقتضي مدربا جديدا للمنتخب وهو البيان الذي اعتبرته أوساط اللعبة في البلاد إضفاء لصبغة الرسمية على قرار الإقالة وتمهيدا للإعلان الرسمي عنها.
وصدر بيان الرابطة بعد اجتماع عقده الأربعاء رئيس الرابطة فريديريك تيرييز ورئيس الاتحاد الفرنسي كلود سيمونيه وقال في أعقابه تيرييز إن صفحة لومير طويت لأن كرة القدم في فرنسا تحتاج إلى تدابير قوية وواضحة من بينها تعيين مدرب جديد.
وإثر الاجتماع عقد كلود سيمونيه اجتماعات على حدة مع الجهاز التدريبي ثم مع المدير الفني الوطني إيميه جاكيه ثم مع قائد المنتخب مارسيل ديسايي .
وحاول كلود سيمونيه عدة مرات إقناع لومير بتقديم استقالته إلا أن المدرب رفض ذلك الأمر الذي سيجعل الاتحاد الفرنسي مطالبا بدفع تعويضات طائلة له بعد أن جدد له لعامين آخرين قبل نهائيات كأس العالم التي أقصي منذ دورها الأول.
وأشارت صحف باريسية إلى أن التعويض سيشمل مستحقاته على الوظيفتين اللتين يشغلهما في الاتحاد الفرنسي إذ أنه عضو في الإدارة الفنية فضلا عن كونه مدربا للمنتخب نظير 35 ألف دولار شهريا عن التدريب فقط .
وبالتوازي مع ذلك ما زال الغموض يلف هوية المدرب الجديد الذي سيخلف لومير بعد أن عبر سيمونيه عن رغبته في تعيين مدرب لوهافر جان فرانسوا دوميرج في الوقت قال فيه المدير الفني إيميه جاكيه إن أفضل من يصلح للمهمة في الوقت الحالي هو مدرب المنتخب الأولمبي رايمون دومينيك .
وانضاف اسما هذين المدربين إلى أسماء كل من ألين جيريس وجاك سانتيني وفيليب تروسييه وجان تيجانا وديدييه ديشان وجيرار هوييه.