الحقيبة الذكية؟؟

[بحور قطر]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحقيبة الذكية.....ذاكرة وراصد جوي....

طور خبراء أمريكيون حقيبة يدوية خارقة يمكن أن تحذر صاحبها إذا كان على وشك أن ينسى مظلته أو محفظته، ويمكن أن تتحول إلى غطاء للمائدة يكشف عن مستوى التلوث في البيئة.

وأصبحت كل هذه الأمور ممكنة بفضل هذا الابتكار الذي حققه مهندسو معهد التكنولوجيا في ماساشوستس وهو عبارة عن قماش حاسوبي مؤلف من قطع عدة ، وتحوي كل منها وحدة وظيفية لنظام هو عبارة عن معالج صغير الحجم، وذاكرة إضافة إلى راديو مستقبل ومرسل، وأداة استشعار، ومايكروفون وبطاريات أو شاشة عرض.

ويقول أدريان كابل وجوري ناندا ومايكل بوف الذين طوروا النظام إنه عندما يتم تجميع القطع مع بعضها بطرق مختلفة يتشكل جهاز معين إما لتزويد المعلومات أو لاستشعار حالة الجو.

ولجعل الحقيبة مضادة للماء يتم تغليف الدارات الموجودة داخل القطع بمادة صمغية شفافة، ومن ثم توضع على طبقة من الهلام، ويتم إدخالها ضمن القماش المطلوب ويمكن إضافة عدد من المكونات المختلفة بدءاً من تقنية “بلوتوث” للإرسال حتى “ماذربورد” مصغرة.

ويتم تجميع القطع مع بعضها باستخدام مثبت “فلكرو” الذي تم تعديله ليسمح بإجراء الروابط الكهربائية والفيزيائية، ويتم توصيل أسلاك الدارات مع وصلات مغلفة بالألمنيوم موجودة في مثبت “فلكرو” وبالتالي فإن المعلومات والطاقة تتدفق من وحدة إلى أخرى.

وباستخدام قطع بأشكال مثلثات أو مربعات، فإن مستخدم هذا الابتكار يمكن أن يغير شكل النظام طبقاً للهدف المطلوب منه، إما كحقيبة أو كحزام أو كغطاء للرأسط.

ولصنع حقيبة تمنع الأشخاص من نسيان الأشياء، قام ناندا وكابل بتجهيز وحدة بهوائي راديو ومستقبل، ويتم برمجتها على الاستماع لإشارات من ترددات الراديو تحدد الأشياء مثل الهاتف المتحرك والمفاتيح والمحافظ، وتقوم وحدة استشعار موجودة في يد الحقيبة باكتشاف متى يتم حمل الحقيبة، الأمر الذي يعني أن صاحبها يريد أن يغادر ما يؤدي إلى تشغيل القارئ للتحقق من الأشياء التي تمت برمجة الحاسوب للبحث عنها، وإذا لم يكتشف الشيء المطلوب فإنه يستخدم صوتاً في قطعة أخرى ويقول محذراً “الهاتف المتحرك نعم، المحفظة نعم، المفاتيح لا”.

ويخطط ناندا وكابل لجعل النظام أكثر ذكاءً حيث يريدان إضافة رقاقة بلوتوث الأمر الذي يجعله قابلاً للاتصال بشبكة الانترنت من خلال أقرب حاسوب، ويقدم معلومات عن البيئة، كما أنه سيكون قادراً على “الحديث” إذا نسي صاحبه مظلته والجو ماطر، ويمكن تطوير هذا النظام عن طريق إضافة تقنيات أخرى، ويقول بوف “يمكن أن يضيف البعض وظائف أخرى إلى حقائبهم، كما يضيف البعض نغمات عديدة لجرس هاتفهم المتحرك حالياً”.


منقول؟؟؟

[عيون المها]

بارك الله فيك وفي مشاركتك الطيبه


ومما قرأته عن بعض الاختراعات الذكيه مايلي :

ربما نرتديها خلال 25 سنة
الثياب الذكية.. موضة المستقبل


مع فجر الألفية الثالثة، يحاول الانسان بكل ما لديه من قدرات وعلوم، الانتقال الى عصر تكنولوجي لا علاقة له بالتكنولوجيا التي سادت خلال القرن العشرين، والمثير في الأمر ان الانسان يبذل قصارى جهده لادخال التكنولوجيات المتطورة الى كل شيء حتى الملابس التي يرتديها. فهل تخيلت وشاحاً تعتمره احدى السيدات يقوم بارسال الرسائل الالكترونية، أو هل فكرت بصدرية نسائية تعالج الزكام او بسراويل كهربائية؟

اذا كنت لا تصدق ذلك فاعلم ان الباحثين والمصممين المعاصرين يعملون سوياً لتحقيق هذا الحلم الذي قد يكون موضة الغد وربما ترتدي يوماً الثياب الذكية!

النموذج الأول للثياب الذكية أنتجته بالفعل مؤسسة “تيليكوم” الفرنسية للاتصالات في العام ،2001 ويتمثل في وشاح يعمل بمثابة الهاتف، اذ يكفي ان تلف الوشاح حول الرقبة حتى تخرج منه سماعة وميكروفون، ونلاحظ ان هذين العنصرين قد تم دمجهما في الوشاح وهما يتصلان بعلبة تشبه الهاتف مخفية تحت بطانة اللباس، ويمكن لهذه العلبة الهاتفية التعرف على صوت صاحب اللباس وتلقي الأوامر للقيام بأي اتصال هاتفي، اما الحقيبة الذكية (007)، فهي تنبه حاملها بأنه قد نسي مفاتيحه في المنزل، وتخبره ببرامج الأفلام المعروضة حالياً في أقرب صالة عرض سينمائية، كما يمكنها تحديد اصدقاء صاحب الحقيبة الموجودين ضمن تجمع من الناس، اضافة الى قدرتها على حساب تكلفة جميع المشتريات.

يذكر ان هذه الحقيبة تعمل بالرقائق الالكترونية RFID التي سيتم تعميمها بدءاً من العام 2010 حيث ستحل محل الرموز المشفرة التي تظهر حالياً على السلع الاستهلاكية، كما سيتم استخدامها في المطارات للتأمين على خط سير الحقائب، وللحقيبة الذكية القدرة على قراءة كل ما هو الكتروني الصبغة حتى ولو كان موجوداً على مسافة 100 متر، ويكفي ان يضع المرء نظارته فوق عينيه حتى يشاهد أية رسالة الكترونية وصلت الى الحقيبة الذكية.

حذاء الكتروني: أما الأحذية الالكترونية، فهي صرعة اخرى من صرعات الغد، حيث سيتم تثبيت رقاقة الكترونية في الحذاء مع رقم سري لا يعرفه بالطبع سوى صاحب الحذاء، ويمكن برمجة السيارة حسب الرقم السري الى درجة ان السيارة يمكنها ان تعمل تلقائياً وتفتح الأبواب لصاحبها بمجرد انها تعرفت على الرقم السري للحذاء، ويحمل الحذاء كافة الارقام التي يمكن للمرء استخدامها في حياته اليومية كبطاقة الائتمان البنكي والاشتراك في النقل العام والسينما والبطاقة الصحية.. الخ.

ومع بداية العام 2007 المقبل سيشهد العالم ظهور نوع جديد من النظارات التي تعمل بمثابة شاشات الفيديو. الهدف من هذه النظارات يتمثل في تصحيح الرؤية، ويوجد على فرعيها عارضان صغيران متصلان بجهاز كمبيوتر او هاتف ولكن من دون اسلاك، ويمكن للعارضين استقبال الرسائل الالكترونية الواصلة الى الهاتف او الكمبيوتر، وكذلك صور الفيديو، ثم عرضها على مرآتين شبه شفافتين مدمجتين ضمن زجاج النظارات، ومن الممكن للمرء ان يشاهد الصور المرتسمة فوق الشاشة وقد عرضت امامه على بعد متر واحد.

الثوب البرمائي: وفيما يتعلق بالثوب النسائي المؤلف من سترة وتنورة، فيسمى بالثوب البرمائي، ويمكن للمرء ان يرتديه عند نزوله الى المسبح، كما يمكنه ارتداؤه عند ذهابه الى المكتب، والسر في هذا الثوب يكمن في غشائه غير المنفذ الفاصل بين طبقتين من الأنسجة، ويوجد في هذا الغشاء ثقوب صغيرة تقفل لدى ادخال الثوب في الماء، وعندما يخرج المرء من الماء وترتفع درجة الحرارة، تنفتح الثقوب تلقائياً ويتحرر العرق والحرارة، واذا كان الثوب يجف خلال لحظات، فإنما يرجع ذلك الى انه مغطى بمادة تدفع الماء نحو الخارج، الأمر الذي يؤدي الى تبخره بسرعة لا تتجاوز بضع ثوان فقط.

المعطف المصفح: والمعطف المصفح نوع من الثياب التي أدخل في تصنيعها مادة ال Kevlar المستخدمة حالياً لصنع السترات الواقية من الرصاص، ويمكن لهذا المعطف مقاومة التمزق والتشقق او طعنات السكاكين لأنه مصنوع من ألياف اقوى من الفولاذ بخمس مرات، ولذا فإنه من المستحيل تقريباً قطعه او خرقه. ومن خلال بنيته، ثلاثية الابعاد التي تشاهد تحت المجهر، يلاحظ ان المعطف المصفح صمم خصيصاً لتجنب طعنات السكاكين ومنعها من الوصول الى بشرة المرء. وفي هذا الصدد نجد انه لا يوجد بين الألياف المتشابكة أية فراغات على الاطلاق.

القفاز المضاد للميكروبات: البنية الشبكية لهذا النوع من القفازات غاية في التعقيد، نظراً لأن الفراغات الموجودة بين الألياف المصنوعة منها أقل من جزء من الألف من المليمتر ونتيجة لذلك، فإن الشبكة تعتبر بمثابة الحاجز الذي يمنع مرور الماء والغبار وكذلك الميكروبات.

وهناك نسخة تقريبية لهذه القفازات تستخدمها حالياً القوات الامريكية باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من الزي العام للجندي، لحمايته من الهجمات الجرثومية التي يمكن ان يتعرض لها اثناء خوضه المعارك.

وننتقل الى نوع آخر من موضة الغد المتمثل في القبعة المضادة للأشعة فوق البنفسجية، فهذه القبعة مغطاة بطبقة من ثاني أكسيد التيتان الذي يعتبر من المكونات الاساسية التي تدخل في تركيب الكثير من الكريمات او المساحيق الواقية من أشعة الشمس وتتدلى من القبعة، واقية شفافة مصنوعة من متعدد الكربونات بصفته مادة قادرة على رد الاشعة فوق البنفسجية من النوعين A,B، وكانت وكالة الفضاء الأوروبية ESK قامت بتصنيع هذا النوع من القبعات للأشخاص المصابين بمرض “اكسور ديرما بيجمنتوسيوم” المميت الذي يظهر جراء التعرض للأشعة فوق البنفسجية.

القميص الطبي: ويطلق البعض على هذا القميص، تعبير “الصيدلية المتحركة”،، فهو يحوي كافة المواد او العقاقير الطبية اللازمة للعلاج السريع، فعلى الظهر مثلاً نجد البلسم او المرهم الذي يمنح المرء الاسترخاء، وعلى الكتفين نجد عقاراً مضاداً للزكام، في حين نجد على الكم الأيمن كمية من النيكوتين، اما على الكم الأيسر فتوجد كمية اخرى من الأسبرين، وقد تم دمج هذه العقاقير ضمن آلاف الكبسولات الصغيرة المدمجة بدورها في الألياف. وعندما تحتك الثياب بالبشرة تتفجر الكبسولات محررة ما فيها من مواد معطرة او عقاقير طبقاً لرغبة المرء.

ويبدو ان مصممي ثياب المستقبل لم ينسوا عامل النظافة والمظهر العام للشخص، فصمموا سراويل ضد الأوساخ، فلو كنت مثلاً تحتسي فنجاناً من القهوة، ومر بجانبك احد الاشخاص واصطدم بك عرَضاً فوقع الفنجان عليك، فلا تبتئس فبقليل من الماء يمكن ازالة اي بقعة تتسبب في اتساخ ثيابك، بل ان الماء الذي تسكبه لتنظيف هذه البقعة لن يبلل لك الثياب، بل يبقى على شكل قطرات صغيرة يزول على الفور وكأن شيئاً لم يحدث على الاطلاق، والسر في ذلك يرجع الى عدم وجود اية فراغات بين البنية التركيبية للنسيج الذي صنعت منه الثياب.

هوس الكمال: وربما يقف الخيال لدى البعض عند هذا الحد، لكن المصممين يتميزون بسعة خيالهم وبراعة نماذجهم، فهذا هو سروال السباحة مثلاً وقد ملىء بعدد كبير من المستقبلات الالكترونية الدقيقة، فسروال السباحة قادر على تسجيل عدد ضربات القلب واظهار آلية التنفس ومعدل السكر في الدم وعرض الطريقة التي تتحرك بها العضلات المختلفة، وتصل كافة المعلومات الى وحدة مركزية تقوم بتحليلها عن طريق اسلاك معدنية مدمجة في السروال، وفي الوحدة تظهر النتائج وتقدم للشخص افضل الحلول ليكون رياضياً يسعى نحو الكمال.

وثمة نموذجان في الوقت الراهن يجري اختبارهما، الاول قامت بتصنيعه شركة Sematex الامريكية والآخر اقل كفاءة منه وتقوم بتسويقه شركة Vivo Metrics الامريكية. ومن مميزات هذه السراويل ايضاً انها قادرة على انتاج الكهرباء من خلال حركة الشخص نفسه وذلك بهدف تشغيل الساعة او احد الاجهزة الالكترونية الاخرى التي تحتاج لكمية بسيطة من الطاقة الكهربائية.

والآن اذا كنت ممن يختنقون حيث يشمون رائحة الجرابات (الكلسات)، فاعلم ان جرابات الغد لا رائحة لها، فهي مصنوعة من الفضة، حيث تم دمج خيوطها في النسيج نظراً لخصائصه المضادة للبكتيريا، اذ تقوم الفضة بمنع البكتيريا من التكاثر فوق بشرة الشخص.

اللباس المكيّف: وفي عالم الغد لن تحتاج لشراء ملابس صيفية وأخرى شتوية، فسترة الغد تقوم بهذا العمل المزدوج بكافة الفصول، فالألياف التي صنعت منها هذه الثياب تحوي كمية من الكريات الصغيرة المليئة بمواد جديدة تسمى بمواد تغيير الحالة.

وتتميز هذه المواد ذات الطابع الشمعي بالقدرة على تخزين او تحرير الحرارة بمجرد ان تنتقل من الحالة الصلبة الى الحالة السائلة والعكس صحيح، فعندما يكون الجو بارداً، يتجمد محتوى الكبسولة محرراً الطاقة التي يستعيدها جسم الرياضي على هيئة حرارة، اما عندما يكون الطقس حاراً، فإن محتوى الكبسولات يذوب ممتصاً الحرارة، الأمر الذي يمنح لابس الثياب شعوراً جميلاً بالبرودة.

والآن ماذا لو انك تعرضت لنقص مفاجئ في السكر؟ او شعرت ببعض الفتور في نشاطك الجسماني؟ لا عليك فالاسوارة المنشطة كفيلة باعادتك الى وضعك الطبيعي، اذ يمكن لها ان تحقنك على الفور بالسكر وبالفيتامينات التي يحتاج اليها جسدك من خلال إبر صغيرة لا يتجاوز قطرها الميكرومتر (أي جزء من الألف من المليمتر).

ملكة الليل: ملكة الليل عبارة عن سترة متحركة، بمعنى انه يمكن لنا ان نشاهد عليها صوراً متحركة لأفلام رعب او اخرى وثائقية او حتى حفلات موسيقية حية، ويعتمد ذلك على اختيار صاحب السترة، وجميع هذه الافلام تكون مخزنة في وحدة مركزية مدمجة في بطانة الثياب، والواقع ان الجهة الخلفية للسترة مليئة بصمامات ثنائية ملونة صغيرة تعمل كما لو كانت شاشة تلفزيونية لدنة.

وكانت شركة “تيليكوم” الفرنسية للاتصالات قد قامت بتصنيع هذا النوع من السترات باستخدام الألياف الضوئية، لكن السترة تحتاج الى بطارية تزن كيلوجراماً واحداً، ولذا تفكر الشركة حالياً باختراع يتم فيه استبدال البطارية بشاحن آخر يعتمد على الصمامات الثنائية.

ومن الاختراعات المثيرة حقاً التي تمنح المرأة حرية التنقل اثناء الليل بأمان، رافعة النهدين الالكترونية التي تعتبر بمثابة جرس الانذار، فهي تسجل باستمرار معدل ضربات القلب، فإذا ما تعرضت المرأة لأي محاولة للاعتداء عليها، فإن ضربات القلب لديها تتزايد بلاشك، وفي هذه الحالة تنطلق اشارة لاسلكية الى اقرب مركز للشرطة حيث يتم تحديد مكان المرأة بواسطة نظام تحديد الموقع بالاقمار الاصطناعية GPS، وقد تم بالفعل تصنيع نموذج من حاملة النهدين الذكية بالتعاون بين شركتي نوكيا وبروأكتيف في لندن.

الثوب المتحول: وأخيراً وليس آخراً، ننتقل الى الثوب المتحول أي الذي يتحول من فستان للرقص الى فستان للسهرة بغمضة عين، والسر في تحوله يعود الى الاسلاك المغلفة بطبقة رقيقة من المعادن الممزوجة مع بعضها البعض، والتي تمتلك خاصية التحول في شكلها وفقاً لدرجة الحرارة في الوسط المحيط.

ويخزن الثوب في ذاكرته المركزية عدة اشكال هندسية تتماشى مع درجات الحرارة المختلفة. فعلى سبيل المثال يتخذ الثوب شكلاً طويلاً عندما تنخفض درجة الحرارة عن 20 درجة مئوية، ثم يصبح قصيراً ومفتوحاً عندما تزيد الحرارة عن 20 درجة مئوية!

وكان الفريق العلمي العامل في مختبر “جرادو زيرو اسبيس” الايطالي قد قام بتصميم قميص ترتفع أكمامه بمجرد ان ترتفع درجة الحرارة عن 28 درجة مئوية.

http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=77552

ورغم هذا كله نقول ( وما اوتيتم من العلم الا قليلاً ) صدق الله العظيم

[بوحمد]

شكرا جزيلاً اختى بحور قطر على هذه المعلومات وسيشهد العالم خلال السنوات القادمة
تطور هائل فى شتى المجالات
أتمنى الا تحرمينا من نور تواجدك
ولا من مشاركاتك المتميزه
لكِ اجمل وارق التحايا