المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علاج أمراض العيون



nene
14-11-04, 11:47 PM
علاج أمراض العيون في الطب النبوي

يتم معالجة بعض أمراض العيون بالعديد من النباتات منها حبة البركة و الكمأة. و سيقتصر حديثنا في هذا الموضوع عن الكمأه لما لها من الجزء الأكبر من الأهمية.


وروده في الاحاديث النبويه الشريفه

روى البخاري ومسلم عن سعيد بن زيد قال :سمعت النبي صلى الله علية وسلم يقول : (الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين ).والكمأة جمع كمء , وقيل الكمأة تطلق على الواحد وعلى الجمع , كما جمعوها على أكمؤ. وسميت بذلك لاستتارها , يقال : كمأالشهادة إذا كتمها .


 وروى الترمذي عن أبي هريرة أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله علية وسلم قالوا: الكمأة جدري الأرض, فقال النبي صلى الله علية و سلم : (الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين والعجوة من الجنة وهي شفاء من السم ) وهو حديث حسن .


 وقد أخرج الترمذي في جامعه بسند صحيح أن أبا هريرة قال: أخذت ثلاثة أكمؤ أو خمسا أو سبعا فعصرتهن فجعلت ماءهن في قارورة فكحلت بها جارية لي فبرئت .


 قال ابن حجر : قوله (على ثلاثة أقوال : أحدها أن المراد أنها من المن الذي أنزل على بني إسرائيل , شبه به الكمأة بجامع ما بينها من وجود كل منهما بغير علاج , والثاني أنها من المن أمتن الله به على عباده من غير تعب . ويؤكد الخطابي هذا المعنى أي لأنها شيئ تنبت من غير تكلف ببذر أو سقي, ثم أشار إلى أنه يحتمل أن يكون الذي أنزل على بني إسرائيل كان أنواعا منها ما يسقط على الشجر ومنها ما ينبت في الأرض فتكون الكمأة منه وهذا هوالقول الثالث وبه جزم الموفق البغدادي .


 قال ابن الجوزي : والمراد بكون مائها شفاء للعين قولان أصحهما أنه ماؤها حقيقة.إلا أن أصحاب هذا القول اتفقوا على أنه لا يستعمل صرفا في العين بل يخلط في الأدوية التي يتكحل بها أو أنها تؤخذ فتشق وتوضع على الجمر حتى يغلي ماؤها ثم يؤخذ الميل فيجعل في ذلك الشق وهو فاتر فيكتحل بمائها .


 وبعد يورد ابن حجر قول ابن الجوزي يرد عليه فيقول : وفيما ادعاه ابن الجوزي من الاتفاق على أنها لا تستعمل صرفا نظر. فقد حكى عياض تفصيلا وهو إن كان لتبريد العين كم حرارة بها فتستعمل مفردة وإن كان لغير ذلك فتستعمل مركبة وبهذا جزم ابن العربي.


 وقال الغافقي : ماء الكمأة أصلح الأدوية للعين إذا عجن به الإثمد واكتحل به فإنه يقوي الجفن ويزيد الروح الباصر حدة ويدفع عنها النوازل . وقال النووي في شرحه لصحيح مسلم :إن مائها شفاء للعين مطلقا فيعصر ماؤها فيجعل في العين منه, وقد رأيت أنا وغيري في زماننا من كان عمي وذهب بصره حقيقة فكحل عينه بماء الكمأة مجردة فشفي وعاد إليه بصره . قال ابن حجر تعليقا على قول النووي: وينبغي تقييد ذلك بمن عرف نفسة قوة اعتقاد في صحة الحديث النبوي والعمل بما جاء فيه.


 وذكر الزرقاني أن المتوكل أميرالمؤمنين رمد, ولم يزدد باستعمال الأدوية إلا رمدا فطلب من أحمد بن حنبل إن كان يعرف حديثا في ذلك فذكر له أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين ) فأرسل المتوكل إلى طبيبه يوحنا بن ما سويه وطلب منه أن يستخرج له ماء الكمأة فأخذ الكمأة فقشرها ثم سلقها فأنضجت أدنى النضج ثم شقها وأخرج مائها بالميل فكحل به عين المتوكل فبرأت في الدفعة الثانية فعجب ابن ماسوية وقال: أشهد أن صاحبكم كان حكيما,يعني النبي صلى الله عليه وسلم .


تعريف الكمأه]

الفقع هو جمع لكلمة فقعة: هكذا يطلقون علية في بعض مناطق الخليج والجزيرة العربية, وفي منطقة بلاد الشام, يسمونه (لكماه) تحريفا عاميا (كمأة) وهو اسمة العربي العتيق , ولما كان بعض من محبية على قناعة لاتقبل جدلا , وهي أنه من فعل الرعد في أرض الصحراء , عقب شتاء ممطر , لهذا يشيع موسمة في نهاية فصل الشتاء, أو بداية فصل الربيع , وعليه فقد تعارفوا على تسمبتة
باسم نبات الرعد. وربما كانت قلة من الناس , تعرف عنه أنه فطر ,
ينمو تحت سطح الأرض على أعماق متفاوتة تصل ما بين 2سم
إلى50 سم ولا تظهر لهأجزاء فوق سطح الأرض على الإطلاق,
فلا ورق, ولا زهر ولا جذر له .

تنمو الكمأة في الصحاري أو ربما يحلو له أن ينمو قريبا من جذور الأشجار الضخمة , كشجر البلوط على سبيل المثال وتتكون من مستعمرات قوام كل مجموعة من عشرة إلى عشرين حبة , وشكلها كروي لحمي رخو منتظم ,وسطحها أملس أو درني ويختلف لونها من البيج إلى الأسود . يعرف مكان الكماة اما بتشقق سطح الارض التي فوقها أو بتطاير الحشرات فوق الموقع . ينمو الفقع أو الكمأة بكثرة في السعودية , وبلاد الشام, ومصر, والعراق, والكويت, والمغرب, وتونس, والجزائر, وأوروبا, وخاصة فرنسا وإيطاليا , التي تدرب الكلاب والخنازير لمعرفة موقع الكمأة. وتعرف الكمأة بعد أسماء, فتعرف في السعودية بالفقع وفي بعض البلاد بشجرة الأرض أو بيضة الأرض أو بيضة البلد أو العسقل أو بيضة النعامة .
ولكن كثرة من الناس يهوون التهامة ويستطيعون تعاطية , وينتظرون موسمة بشغف مميز, لابل أن بعضا منهم قد يختزنه لأيام لا فقع فيها , وقد تفننوا في طهيه وإعداده أشكالا وأصنافا , وكلمة الكمأة تعني الشيئ المستتر , وفطر الكمأة ينمو كما عرفنا على هيئة درنات تتجمع كل عشرين منها معا أو ربما ثلاثين, وتكون في حجوم تتفاوت وتختلف, وقد يصغر بعضها حتى يكون في حجم حبة البندق, أو يكبر ليصل حجم البرتقالة .


أنواع الكمأة:

توجد عدت أنواع من الكمأة مثل الزبيدي ولونه يميل إلى البياض وحجمة كبير قد يصل إلى حجم البرتقالة الكبيرة و أحيانا أكبر من ذلك, والخلاسي ولونه أحمر وهو أصغر من الزبيدي, ولكنه في بعض المناطق ألذ وأغلى في القيمة من الزبيدي, والجبي ولونه أسود إلى محمرة وهو صغير جدا, والهوبر ولونه أسود وداخله أبيض وهذا النوع يظهر قبل ظهور الكمأة الأصلية وهو يدل على أن الكمأة ستظهر قريبا, ويعتبر هذا النوع اردأ أنواع الكمأة ونادرا ما يؤكل. في يومنا هذا يعد الفقع طعاما معروفا مألوفا, بل إنه طعام شهي مرغوب في كثير من بلدان العالم الشرقي , والعالم الغربي معا, إذ نجد أنهم في فرنسا يجمعونه و يفخرون أن فطرهم من أجود أنواع الفطريات, لهذا فهم يجمعونه ويستهلكون وقد يصدرون منه, وتقول أرقام الإحصائيات عندهم: إن إنتاجهم من الفقع يتراوح بين مئتي طن و ثلاثمئة, كما يشتهر الفرنسيون بجمعه, فقد دربوا لجمعه كلابا خاصة تتعرف عليه من رائحته المميزة. إن إنتشاره في قارة أوروبا منذ القرن الرابع عشر للميلاد يعزوه بعضهم إلى الأسبان أولا, في ما يخص اخر الطليان بهذا الفضل, فهم يألفون نوعا من الفقع أبيض اللون ولكنه فقع أدنى قيمة غذائية من سواه. ويجدر بالذكر كما أشرنا أن الفقع منه أنواع شتى, إذ منه الأسود وهو أفضل أنواعه, ومنه الأحمر وهو فقع نادر مرتفع الثمن, كما أن منه الأبيض أن نوعا من الفقع قد يكون ساما لمن يتناوله, بينما هناك نوع اخر منه غير سام , ولكن التفريق بين هذا وذلك يتقته أصحاب الخبرة في الأمر.

طريقة التقاط الفقع:

في الربيع يجذب البر عشاق الفقع حتى يكاد يصبح كأنه لون جديد من الوان الصيد فيغرم الكثيرون بالذهاب الى البر مع طلوع الشمس، فلا يشعر الانسان الا وقد انتهى النهار وهو يجوب الارض باحثا عن هذا الفطر المبارك، ويهتدي الباحث عن الفقع بوجود نبات الارقة، فهي اهم علامة على امكانية وجود الفقع في الارض نظرا لانه اشهر عائل تعود الناس على رؤيته مجاورا لفطر الفقع. كما يُسهل تشقق الارض عن الفقع من الاهداء اليه، حيث يظهر بسهولة تشقق الارض عنها وقت الضحى ووقت الاصيل على وجه الخصوص، حيث يكون ميل اشعة الشمس على سطح التربة عاملا مساعدا على كشف الاجزاء المتشققة والتي تعني وجود الكمأة المكتملة النمو تحتها, ونادرا ما يجد الباحث فقعة منفردة فلابد ان يجد حولها واحدة اخرى او اكثر. والمتعة ليس في شرائه بل في تجشم الصعاب في التقاطه والاهتداء اليه في منابته حيث ينمو، سواء اكان ذلك للاكل او البيع او الاهداء.

المحتويات الكيميائية:

يبدو أن الإنسان قد استشعر قيمة الفقع الغذائية العالية في قديم الزمان, مما لايتفق مع النظرة العلمية الحديثة التي تعتمد التحاليل المخبرية, ويتبن من تحاليل الكمأة احتواؤها على نسبة عالية من البروتين في المتوسط (20%)أما الدهون فتمثل (3%) والنشويات والسكريات (13%) والألياف (10%)كما أنه يحتوي على العديد من العناصر المعدنية أعلاها نسبة البوتاسيوم وهذه المعادن هي
( الكالسيومالماغنسيوم الفوسفور الصوديوم البوتاسيوم الحديد المنغنيز النحاس الزنك) ويعتبر الفقع مقويا عاما ويجب غسلة جيدا لإزالة العوالق الترابية وتقشيره ثم إنضاجه جيدا حتى لايسبب عسر هضم .

أما بخصوص اليورانيوم المنضب:Depleted Uranium فهو عنصر معدني مشع غالبة من اليورانيوم (238) ويكون نصف عمرة الزمني مئات الالاف من السنين وتأتي خطورته عندما يلوث التربة والمياة الجوفية فيلوث النباتات ويتأثر الإنسان تبعا لذلك ويؤدي إلى حدوث سرطان الدم وغيره من السرطانات ..كما أنه يؤدي إلى تلف بأعضاء الكلى .

وفيما يخص من تأثر الفقع باليورانيوم فقد أفاد معهد الطاقة الذرية الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بأنه قام بتحليل عينات من الفقع ولم تظهر نتائج تحليل هذه العينات أي وجود لليورانيوم المستنفد فيها وبأنهم قاموا بتحليل عينات من الفقع جمعت من حفر الباطن والمناطق المشتبه وجود الاشعاع بها وثبت خلوها .. وقد أضاف أن المعلومات غير الكافية عن اليورانيوم لدى العامة هي ما يزيد من هذه الأشاعة حيث يمكن ان يحدث التشبع بالأشعة فقط إذا جاءت قطعة اليورانيوم على مكان الفقع أو لامس الشخص اليورانيوم ولامس الأكل أو وضعت قطعة اليورانيوم بالماء وشربها الشخص .. هذة الأمور هي التي تعرض الإنسان لليورانيوم.

وقال في رد مماثل حول نفس الموضوع بعنوان(التخصصي يثبت خلو الفقع من اليورانيوم المنصب) حيث جمعت عينات فقع من حفر الباطن وكذلك عينة من مناطق أخرى مثل النعيرية بالمملكه السعوديه وكذلك جمعت عينات من البطاطس والجزر وماء زمزم وبطاطس من الجوف وجزر من منطقت الرياض والخرج وكذلك عينات من الفقع المجفف والمحفوظ بالفريزر ابتداء من سنة 1410هجري وبتحليل هذه العينات بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في قسم المختبرات الطبية بالأجهزة الحديثة و المتطورة والتي وصلت حديثا لقسم السموم وتحليل الأدوية والأعشاب وجد خلو هذه العينات من اليورانيوم المشع واليورانيوم المستنفد وكذلك خلو الفقع من مادة الزرنيج السامة والسيانيد وكذلك خلو الفقع من البكتيريا المعدية

إستعمالات الكمأه:

أستعمالات الخارجيه


تستعمل الكمأة لعلاج هشاشة الأضافر وسرعة تكسرها أو تقصفها وتشقق الشفتين و إضطراب الرؤية .
- تستعمل الكمأة كغذاء جيد حيث تبلغ قيمتها الغذائية أكثر من 20% من وزنها حيث تحتوي على كمية كبيرة من البروتين. ويصنع من الكمأة الحساء الجيد وتزين بها موائد الأكل ويجب أن تطبخ جيدا وأن لا تؤكل نيئة لخطورتها حيث تسبب عسر الهضم. وينصح بعدم أكل الكمأة بالمصابين بأمراض في معداتهم أو أمعائهم.كما يجب عدم أكلها من قبل المصابين بالحساسية
تستعمل الكمأة بعد غسلها جيدا وتجفيفها وسحقها لتقوية الباءة وذلك بعمل فعلي منها بشرط أن تغلي جيدا ولمدة لا تقل عن نصف ساعة.

الأستعمالات الداخلية:
لقد ثبت مجازيا أن ماء الكمأة يمنع حدوث التليف في مرض التراخوما وذلك عن طريق التدخل إلى حد كبير في تكوين الخلايا المكونة للألياف , وعليه فإن الكمأة تستعمل في الطب الشعبي وعلى نطاق واسع في علاج التراخوما في مراحلها المختلفة.


التحذيرات عند استخدام الكمأه:

يجب عدم أكل الكمأة نيئة وعدم شرب البارد عليها إذا أكلت بعد الطبخلما في ذلك من ضرر على المعدة.
- يجب تنظيف الكمأة من التراب الموود في التشققات المودة بها.
- يجب منع الكمأة عن المصابين بأعراض التحسس كالشري والحكة وبعض الأمراض الجلدية وعن المصابين بعسر الهضم و افات متعددة والأمعاء.

الكمأه في الطب القديم:

وقد قال عنه الطب القديم: هي باردة رطبة في الدرجة الثالثة رديئة للمعدة, بطيئة الهضم, وإذا أدمنت أو رثت السكتة والفالج ووجع المعدة وعسر البول.والرطبة أقل ضررا من اليابسة ومن أكلها فليسلقها بالماء والملح والزعتر ويأكلها بالزيت والتوابل الحارة لأن جواهرها أرضي غليظ وغذاؤها رديء لكن فيها جوهر مائي لطيف لطيف يدل على خفتها, والإكتمال بها نافع من ظلمة البصر والرمد الحار.وقد اعترف فضلاء الاطباءبأن ماءها يجلو العين. ونذكر هنا ان اطباء الماضي كانوا ينتصرون للفقع ، قناعة منهم ،انه يجلو العين ويقوي البصر ، بل عزا بعضهم قوة الجنس الى الفقع ، وهو امر فيه اغراء لبعض القوم ، غير ان التحاليل الطبيه التي اجريت مؤخرا لم تجد في الفقع ميزه طبيه ، فيها ما يدعون او يزعمون .



الكمأه في الطب الحديث:

أجريت دراسه إكلينيكية على مرضى مصابين بالتراخوما في مراحلها المختلفه مستخدمين ماء الكمأة في نصف المرضى و المضادات الحيوية في النصف الاخر وقد تبين أن ماء الكمأة أدى إلى نقص شديد في الخلايا الليمفاوية وندرة في تكوين الألياف بعكس الحالات الأخرى التي استخدمت فيها المضادات الحيوية . وقد استنتج أن ماء الكمأة يمنع حدوث التليف في مرض التراخوما وذلك عن طريق التدخل إلى حد كثير في تكوين الخلايا المكونة للألياف وفي نفس الوقت أدى إلى منع النمو غير الطبيعي للخلايا الطلائية للملتحمة ويزيد من التغذية لهذه الخلايا عن طريق توسيع الشعيرات الدموية بالملحمة . ولما كانت معظم مضاعفات الرمد الحبيبي نتيجة عملية التليف فإن ماء الكمأة يمنع من حدوث مضاعفات التراخوما أو الرمد الحبيبي .

ففي معظم الحالات المعالجة بقطرت ومراهم المضادات الحيوية والكورتيزونية فإن الشفاء يحصل ولكنه يترافق غالبا مع تليف في ملتحمة الجفون ,الأمر الذي يندر حصوله عند المعالجة بماء الكمأة حيث عادة الملتحمة عندهم إلى وضعها السوي وعادت فيها التروية الدموية إلى طبيعتها . وهذا تطور كبير في معالجة هذا المرض العنيد. وقد يكون ذلك نتيجة لمعادلة التأثير الكيماوي للسموم الفيروسية المسببة للأفة والتقليل من زيادة التجمع الحلوي. في نفس الوقت يؤدي إلى منع النمو غير الطبيعي للخلايا الباطنة للملتحمة .

جمــــــــــانه
17-11-04, 01:21 AM
شكرا اخي عالموضوع الطووويل بجد

اكيد معظم الامراض ليها علاج بالاعشاب بس احنا مانعرف هاذي الاعشاب والنباتات

الناس زمان بيعرفوها بس احنا مانعرفها كلها


شكرا عالموضوع المفيد بحق


يعطيك الف عافية

nene
20-11-04, 02:52 AM
الله يسلمك و يخليك انا ادري موضوعي طويل بس بغينا الافاده