عيون المها
10-10-04, 06:01 AM
الأمن المصري يحقق مع 12مشتبهاً في تفجيرات سيناء .. وموسكو تبحث عن 12من مواطنيها تحت الأنقاض
http://www.alriyadh-np.com/Contents/10-10-2004/Mainpage/images/P12.jpg
واصل رجال الانقاذ البحث بين انقاض فندق "هيلتون طابا" أمس السبت عن أي ناجين فيما تستجوب الشرطة المصرية 12شخصاً مشتبها بهم بشأن التفجيرات.
وقال متحدث باسم وزارة الداخلية انه يجري استجواب عشرات الاشخاص لجمع معلومات لكنه قال انه من السابق لاوانه الحديث عن مشتبه بهم.
ويعتقد ان جثثا كثيرة موجودة تحت انقاض فندق "هيلتون طابا" الفخم الواقع على الحدود الاسرائيلية.
وقال الكولونيل جدعون بار اون قائد وحدة البحث والانقاذ التابعة للجيش الاسرائيلي في طابا "الامل هو وقودنا. اننا نأمل في ان يكون هناك جيب هواء حيث يمكن ان يكون هناك شخص على قيد الحياة." وقال "قد يستغرق الأمر اياما حتى ينقشع هذا الضباب عن التفاصيل ونتمكن من تحديد الهويات" مضيفا انه تم انتشال اربع جثث من تحت الانقاض خلال الليل. وقال مصطفى عفيفي محافظ جنوب سيناء "توجد اطراف كثيرة تقول انها مسؤولة. لكن التحقيقات مستمرة ونقوم بجمع مزيد من المعلومات والخيوط. وانا واثق من اننا سنعرف المرتكبين قريبا جدا." ونفت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) القيام بأي دور في التفجيرات التي وقعت في مصر وندد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات بالتفجيرات. وقالت وكالة الانباء الفلسطينية "وفا" ان عرفات اعرب عن احساسه بالالم العميق والحزن نتيجة لهذه التفجيرات. وهذه التفجيرات هي أول هجمات كبيرة على سياح في مصر منذ ان قتل 58أجنبيا في الاقصر في عام 1997.وفي موسكو ذكرت الصحف الروسية ان 12روسيا لا يزالون في عداد المفقودين أمس السبت في الانفجارات. ونقلت وكالة انباء "ريا-نوفوستي" الروسية عن فلاديمير بوندارينكو نائب القنصل الروسي في مصر قوله "لا يزال م
صير 12شخصا مجهولا. لم يتم العثور عليهم في المستشفيات التي نقل اليها الجرحى". واضاف ان السفارة الروسية في مصر لا تزال تبحث عن 12شخصا مفقودا يقضون اجازة في طابا. وذكرت تقارير متلفزة في روسيا أمس السبت ان رجال الانقاذ يواصلون البحث بين انقاض فندق هيلتون الذي تهدم نصفه قرب الحدود مع (اسرائيل) حيث يعتقد ان نحو 30شخصا لا زالوا محتجزين تحت الانقاض. وكان معظم الجرحى من السياح الاسرائيليين. واصيب نحو 120شخصا بجروح في الهجمات التفجيرية التي قتل فيها مواطن روسي وجرح ثمانية اخرون، طبقا لبيان لوزارة الخارجية الروسية الجمعة. ونقلت الوكالة عن مصادر طبية مصرية واسرائيلية قولها ان سبعة مواطنين روس لا يزالون في المستشفى. إلى ذلك ذكر الجيش الاسرائيلي انه تم انتشال جثة جديدة ظهر أمس السبت من انقاض فندق "هيلتون طابا" في مصر مما يرفع عدد الذين تأكدت وفاتهم في سلسلة الهجمات التي شهدتها سيناء إلى 33شخصا. وقال متحدث باسم الجيش ان " 28من الضحايا اسرائيليون على ما يبدو بينما الخمسة الآخرون هم اجانب". واضاف ان رجال الانقاذ يواصلون البحث في انقاض الفندق وقد يتم العثور على مزيد من الجثث. وقد تأكد مقتل 31شخصا حتى الان في تفجير طابا ك
ما تأكد مقتل اثنين اخرين في تفجير في مخيم سياحي في المنطقة. من جهة اخرى لا يزال 18جريحا يعالجون في المستشفيات الاسرائيلية على ما اوضح الناطق. فيما افاد احد صحافيي وكالة (فرانس برس) ان رئيس جهاز الشين بيت (الامن الداخلي الاسرائيلي) آفي ديشتر زار أمس السبت انقاض فندق هيلتون في طابا. ورافق ديشتر مسؤول مصري لم يكشف عن هويته قدم له معلومات بالعربية حول ظروف الاعتداء. ورفض ديشتر، الذي سبق وحذر حكومته من احتمال وقوع اعتداءات تستهدف سياحا اسرائيليين في مصر، الادلاء بأي تصريح للصحافيين خلال زيارته.
http://www.alriyadh-np.com/Contents/10-10-2004/Mainpage/POLITICS_28643.php
http://www.alriyadh-np.com/Contents/10-10-2004/Mainpage/images/P12.jpg
واصل رجال الانقاذ البحث بين انقاض فندق "هيلتون طابا" أمس السبت عن أي ناجين فيما تستجوب الشرطة المصرية 12شخصاً مشتبها بهم بشأن التفجيرات.
وقال متحدث باسم وزارة الداخلية انه يجري استجواب عشرات الاشخاص لجمع معلومات لكنه قال انه من السابق لاوانه الحديث عن مشتبه بهم.
ويعتقد ان جثثا كثيرة موجودة تحت انقاض فندق "هيلتون طابا" الفخم الواقع على الحدود الاسرائيلية.
وقال الكولونيل جدعون بار اون قائد وحدة البحث والانقاذ التابعة للجيش الاسرائيلي في طابا "الامل هو وقودنا. اننا نأمل في ان يكون هناك جيب هواء حيث يمكن ان يكون هناك شخص على قيد الحياة." وقال "قد يستغرق الأمر اياما حتى ينقشع هذا الضباب عن التفاصيل ونتمكن من تحديد الهويات" مضيفا انه تم انتشال اربع جثث من تحت الانقاض خلال الليل. وقال مصطفى عفيفي محافظ جنوب سيناء "توجد اطراف كثيرة تقول انها مسؤولة. لكن التحقيقات مستمرة ونقوم بجمع مزيد من المعلومات والخيوط. وانا واثق من اننا سنعرف المرتكبين قريبا جدا." ونفت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) القيام بأي دور في التفجيرات التي وقعت في مصر وندد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات بالتفجيرات. وقالت وكالة الانباء الفلسطينية "وفا" ان عرفات اعرب عن احساسه بالالم العميق والحزن نتيجة لهذه التفجيرات. وهذه التفجيرات هي أول هجمات كبيرة على سياح في مصر منذ ان قتل 58أجنبيا في الاقصر في عام 1997.وفي موسكو ذكرت الصحف الروسية ان 12روسيا لا يزالون في عداد المفقودين أمس السبت في الانفجارات. ونقلت وكالة انباء "ريا-نوفوستي" الروسية عن فلاديمير بوندارينكو نائب القنصل الروسي في مصر قوله "لا يزال م
صير 12شخصا مجهولا. لم يتم العثور عليهم في المستشفيات التي نقل اليها الجرحى". واضاف ان السفارة الروسية في مصر لا تزال تبحث عن 12شخصا مفقودا يقضون اجازة في طابا. وذكرت تقارير متلفزة في روسيا أمس السبت ان رجال الانقاذ يواصلون البحث بين انقاض فندق هيلتون الذي تهدم نصفه قرب الحدود مع (اسرائيل) حيث يعتقد ان نحو 30شخصا لا زالوا محتجزين تحت الانقاض. وكان معظم الجرحى من السياح الاسرائيليين. واصيب نحو 120شخصا بجروح في الهجمات التفجيرية التي قتل فيها مواطن روسي وجرح ثمانية اخرون، طبقا لبيان لوزارة الخارجية الروسية الجمعة. ونقلت الوكالة عن مصادر طبية مصرية واسرائيلية قولها ان سبعة مواطنين روس لا يزالون في المستشفى. إلى ذلك ذكر الجيش الاسرائيلي انه تم انتشال جثة جديدة ظهر أمس السبت من انقاض فندق "هيلتون طابا" في مصر مما يرفع عدد الذين تأكدت وفاتهم في سلسلة الهجمات التي شهدتها سيناء إلى 33شخصا. وقال متحدث باسم الجيش ان " 28من الضحايا اسرائيليون على ما يبدو بينما الخمسة الآخرون هم اجانب". واضاف ان رجال الانقاذ يواصلون البحث في انقاض الفندق وقد يتم العثور على مزيد من الجثث. وقد تأكد مقتل 31شخصا حتى الان في تفجير طابا ك
ما تأكد مقتل اثنين اخرين في تفجير في مخيم سياحي في المنطقة. من جهة اخرى لا يزال 18جريحا يعالجون في المستشفيات الاسرائيلية على ما اوضح الناطق. فيما افاد احد صحافيي وكالة (فرانس برس) ان رئيس جهاز الشين بيت (الامن الداخلي الاسرائيلي) آفي ديشتر زار أمس السبت انقاض فندق هيلتون في طابا. ورافق ديشتر مسؤول مصري لم يكشف عن هويته قدم له معلومات بالعربية حول ظروف الاعتداء. ورفض ديشتر، الذي سبق وحذر حكومته من احتمال وقوع اعتداءات تستهدف سياحا اسرائيليين في مصر، الادلاء بأي تصريح للصحافيين خلال زيارته.
http://www.alriyadh-np.com/Contents/10-10-2004/Mainpage/POLITICS_28643.php