صورة حركت مشاعري

[X-boy]

ورد في صحيح البخاري:

‏حدثنا ‏ ‏مسلم بن إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن أبي بردة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏جده ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال :‏ ‏على كل مسلم صدقة فقالوا يا نبي الله فمن لم يجد قال يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق قالوا فإن لم يجد قال يعين ذا الحاجة الملهوف قالوا فإن لم يجد قال فليعمل بالمعروف وليمسك عن الشر فإنها له صدقة.
http://e7sasdubai.com/1/pic1/fakr.jpg
أحبتي في الله..

نأكل ونرمي مانرمي في سله المهملات ، نلبس الثوب مرة واثنتين ، وينتهي مصيره في الثالثة كقماش للتنظيف ، نشتري ونشتري بدون اكتراث ، لكن ما أثمن مالنا عندما يحتاجه الآخرون....

فهذه دعوة عاجلة للتصدق الان أختي /أخي ولو ب( 100 فلس/ريال/جنيه/درهم) لأمثال من شاهدتم ..جعله الله في ميزان أعمالكم .


فهل من مجيب؟؟؟

[بوحمد]

اخي الكريم

الحمد لله الذى يطعم ولا يطعم من علينا فهدانا وأطعمنا وسقانا وكل بلاء حسن أبلانا الحمد لله الذى أطعم من الطعام وسقى من الشراب وكسى من العرى وهدى من الضلالة وبصر من العمي وفضل على كثير ممن خلق تفضيلا الحمد لله رب العالمين .

اللهم
( إنا نعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك )

صورة تهز المشاعر وتقطع القلب وحاهزين للتبرع لكن من سيوصل المبلغ لهوءلاء الفقراء

[هاري12]

نعم مثل هذه المشاهد تحرك المشاعر وتتطلب من الشخص التدخل ولو باليسير لمساعدة هؤلاء المحتاجين وليس شرطاً أن يتبرع لهم الفرد بالمال فحسب وانما هناك مجالات اخرى كالملابس والتموين وغيرها.

والحمد لله نحن هنا نساعد بعضنا البعض وكذلك يوجد ناس باركها الله تقوم بالتبرع المستمر ومنهم من يدفع مبالغ بصفة مستمرة الى الجمعية الخيرية التي بدورها تقوم بمساعدة الناس سواء كانوا هنا في السلطنة او في دول اخرى .


شكرا على المساهمة وتمنياتي بالتواصل الدائم معنا.



هــــــــــــــــاري 12

[عيون المها]

بارك الله فيك اخوي الفاضل فالدال على الخير كفاعله ..

هل تعلم انه إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم.
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم.
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض. إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت , فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر.
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود.
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.

ومع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك:
لكي تكون أسعد مما أنت عليه، احمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطبا بذكر الله، وحاول ان تساعد غيرك بما تستطيع فمن فرّج هم مسلم وفك كربته فك الله كربته يوم القيامه وفرج همّه.