روح الورد
01-12-12, 07:57 PM
مسببات لآلام الرأس وكيفية التعامل معها
؛؛؛
؛؛
؛
يكاد لا يكون هناك من لا يتعرض بين الفترة والأخرى لآلام في رأسه أو صداع، إن لم يكن بشكل يومي أو شبه يومي، فآلام الرأس من أكثر الحالات انتشاراً بين الناس، حسب ما يؤكد العلماء، كما أنها قد تصيب الشخص من دون سابق إنذار أو أسباب واضحة.
وتالياً أبرز الأسباب التي تؤدي إلى التعرض لآلام الرأس وكيفية التعامل معها وعلاجها:
1- تناول الكثير من المسكنات:
فالكثير من الأشخاص يلجؤون لأخذ أدوية المسكن بشكل مضاعف لمجرد شعورهم بألم في الرأس، متجاهلين حقيقة أن بعض أنواع ألم الرأس تكون عرضية، وتزول بسرعة عند أخذ قسط من الراحة.
- الاستيقاظ في وقت مبكر:
فإذا استيقظت من النوم مبكرا وشعرت بضربات في رأسك وألم يأتي ويزول فجأة بشكل متكرر، قد لا تستطيع حينها أن تمارس نشاطك اليومي، وهنا يُنصح بتناول وجبة الفطور كي تنشط الأنزيمات، أما في حال استمر الألم، وتكرر لأيام طويلة، فيجب مراجعة الطبيب لوصف العلاج المناسب.
- الأعراض الجانبية:
إذ إن تناول بعض الأدوية، كالخاصة السكري والضغط، قد يكون من أعراضها الجانبية شعور بألم في الرأس، بسبب ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه، إلا أن ذلك لا يستدعي القلق، فهو عرضي ويتلاشى بسرعة من دون أخذ مسكنات.
- تغير الهرمونات:
قد يسبب حدوث تغير مفاجىء في الهرمونات، خصوصا قبل موعد الدورة الشهرية بأسبوع بالنسبة للمرأة، شعورا بألم الرأس، حيث يستوجب ذلك تناول المسكنات كالبروفين لتخفيف الألم ومساعدت الأنزيمات على الانتظام.
- الطعام والشراب:
حيث تسبب بعض الأطعمة ألما في الرأس، لا سيما عند اتباع نظام غذائي معين، ما يستدعي التوقف عنه واتباع نظاما آخر، ومن بين الأطعمة التي تدخل في ذلك، الجبنة الصفراء المهدرجة وبعض أنواع الشوكولاتة والكافيين، بالإضافة إلى الكحول بأنواعها.
- الجوع:
يسبب الجوع والتأخر في تناول الطعام، ألما في الرأس، لذا يجب عدم جعل المعدة فارغة.
- الجلوس بوضعيه خاطئة:
وذلك كانحناء الرقبة والرأس بشكل مستمر، لأن عضلات الرقبة مرتبطة بالرأس، إذ يجب الجلوس بوضعية جيدة ومريحة، كما يمكن استعمال الدهون لتريح وتنشط العضلات في حال الشعور بالألم، إلى جانب إمكانية ممارسة التمارين الرياضية يوميا.
؛؛؛
؛؛
؛
يكاد لا يكون هناك من لا يتعرض بين الفترة والأخرى لآلام في رأسه أو صداع، إن لم يكن بشكل يومي أو شبه يومي، فآلام الرأس من أكثر الحالات انتشاراً بين الناس، حسب ما يؤكد العلماء، كما أنها قد تصيب الشخص من دون سابق إنذار أو أسباب واضحة.
وتالياً أبرز الأسباب التي تؤدي إلى التعرض لآلام الرأس وكيفية التعامل معها وعلاجها:
1- تناول الكثير من المسكنات:
فالكثير من الأشخاص يلجؤون لأخذ أدوية المسكن بشكل مضاعف لمجرد شعورهم بألم في الرأس، متجاهلين حقيقة أن بعض أنواع ألم الرأس تكون عرضية، وتزول بسرعة عند أخذ قسط من الراحة.
- الاستيقاظ في وقت مبكر:
فإذا استيقظت من النوم مبكرا وشعرت بضربات في رأسك وألم يأتي ويزول فجأة بشكل متكرر، قد لا تستطيع حينها أن تمارس نشاطك اليومي، وهنا يُنصح بتناول وجبة الفطور كي تنشط الأنزيمات، أما في حال استمر الألم، وتكرر لأيام طويلة، فيجب مراجعة الطبيب لوصف العلاج المناسب.
- الأعراض الجانبية:
إذ إن تناول بعض الأدوية، كالخاصة السكري والضغط، قد يكون من أعراضها الجانبية شعور بألم في الرأس، بسبب ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه، إلا أن ذلك لا يستدعي القلق، فهو عرضي ويتلاشى بسرعة من دون أخذ مسكنات.
- تغير الهرمونات:
قد يسبب حدوث تغير مفاجىء في الهرمونات، خصوصا قبل موعد الدورة الشهرية بأسبوع بالنسبة للمرأة، شعورا بألم الرأس، حيث يستوجب ذلك تناول المسكنات كالبروفين لتخفيف الألم ومساعدت الأنزيمات على الانتظام.
- الطعام والشراب:
حيث تسبب بعض الأطعمة ألما في الرأس، لا سيما عند اتباع نظام غذائي معين، ما يستدعي التوقف عنه واتباع نظاما آخر، ومن بين الأطعمة التي تدخل في ذلك، الجبنة الصفراء المهدرجة وبعض أنواع الشوكولاتة والكافيين، بالإضافة إلى الكحول بأنواعها.
- الجوع:
يسبب الجوع والتأخر في تناول الطعام، ألما في الرأس، لذا يجب عدم جعل المعدة فارغة.
- الجلوس بوضعيه خاطئة:
وذلك كانحناء الرقبة والرأس بشكل مستمر، لأن عضلات الرقبة مرتبطة بالرأس، إذ يجب الجلوس بوضعية جيدة ومريحة، كما يمكن استعمال الدهون لتريح وتنشط العضلات في حال الشعور بالألم، إلى جانب إمكانية ممارسة التمارين الرياضية يوميا.