أعماق السكون 13
14-08-03, 08:06 AM
كرة القدم, هو فعلاً ذلك الجذّاب ؟ ليس بالتّأكيد ......لكنّ بلا شكّ لعب كرة القدم سيكون ممتع جدًّا مع روبرتو باجيو . ثمّ نحن ينبغي أن نشكر فيوريندو و ماتيلد, نشكرهم على إعطاء كرة القدم الرّائعة لاعب عالميّ أسطورة, لاعب لا ينسى .
في ال18من فبراير, 1967, هذه الأسطورة بدأت في كالدوجنو, بلدة صغيرة في شمال فيتشينزا في إيطاليا . في عائلة باجيو التي قد كان لديها 5 أطفال - - جيانا, والتر, كارلا, جيورجيو و أن ماريا, بطل كرة قدمنا كان - - روبيرتو ! الشّخص الذي أحبّ كرة القدم, فكّر في كرة القدم دائمًا, و لم يرد العيش بدونها . مهنة روبي بدأت في المكان حيث هو كان هناك لمدّة 9 سنوات . بعد مباريات قليلة مباشرة, روبيرتو قد أصبح نجم صغير, دائمًا يسجّل اهدافا رائعه . في نهاية مباراه وقد كان لديه 6 أهداف, أنطونيو مورا كشّاف أقنعه أن ينضمّ إلى فيتشينزا, فريق الدرجه الثالثه في ذلك الوقت .
لكن مع المدرب كاد , لم يكنّ لدى باجيو فرصة كثيرة للعب, و موسمه الأوّل فقط ذهب بدون شيء . لكنّ أخبار جيّدة هي أنّ رجل حديث وصل في الموسم القادم, كان لدى باجيو بناءً عليه فرص أكثر للعب, هو ثمّ أعطى هدف مهنته الأوّل لبرونو جيورجي كحاليّ, المدرّب وضعه في هذا المكان المهمّ .بالإضافة إلى ذلك, أداءه الجيّد في هذا الموسم وضعه في المنتخب القومي تحت 16 سنه.
موسم 84-85, باجيو كان على المسار, حصل على 12 هدف في 29 مباراه في الدوري , وساعد فيتشنزا للصعودالى دوري الدرجه الثانيه . لكن في الثالث من مايو, وعن طريق الدرجه الثانيه انتقل الى نادي فيورنتينا .
باجيو أنهى موسمه الأوّل في فيورينتينا بهدوء . لكنّ في الفصل القادم, شارك في الدوري أخيرًا لعبة على في21لسبتمبر, 1986, ضدّ سامبدوريا . لكنّ, جرح ركبته في هذا الموسم ! يا اللّه ! هذا ظالم, باجيو قد حصل على فرصة فقط لإظهار موهبته, و الآن ......انتظر دقيقة, سجّل هدفه الاول ضد نابولي في العااشر من مايو من عام 1987ومع ذلك فهدف واحد في البدايه ليس سيئا.
أشياء جيّدة مستمرّة للمجيء, في الفصل القادم, تعافى تمامًا, و كان لديه 9 أهداف . من ناحية أخرى, استدعي للفريق القوميّ للمرة الأولى في نوفمبر, 1988, للعب في روما ضدّ هولندا . علاوة على ذلك, الجميع سيصبح متزوّجًا في يوم من الأيّام, و لا استثناء للاعب كرة قدم, روبي أوقف رحلته الطّويلة مع صديقته البنت أندريينا, رسميًّا أصبح زوجا لها بعد نهاية هذا الموسم .
الموسم التّالي, انتهى بشكل جميل ب17 هدف في 32 مباراة دوريّ . أخذ الفريق إلى نهائيّ كأس الاتحاد الأوربي لكرة القدم أيضًا, لكنّ لسوء حظّ هُزِمُوا بفريق تورينو, يوفنتوس, لم يكن من الممكن أن يعيد الكأس لفلورنسا . يوفنتوس الفريق الفائز بالكاس اشترى باجيو برقم خيالي في ذلك الوقت وكانت قيمه الصفقه 17 مليون دولار.وبعد ان علم جمهور فيورنتينا بالامر قام بعمل مظاهرات بالشوارع وحرق مقر رئاسه النادي لانهم استغنوا عن باجيو وكان باجيز اول لاعب يقام له مظارهرات من هذه النوعيه.
بأيّة حال, اداء باجيو العظيم أعطاه مكان في فريق أزيجليو فيسيني الإيطاليّ في كأس العالم 90 . وفي المباراه الاولى فاز المنتخب الايطالي 1-0 ولكن لم يكن باجيو موجودا واذاء الفريق الضعيف اجبر المدرب على انيغير من تشكيلته فاقحم باجيو بعد المباراه الثانيه التي انتهت ايضا 1-0. في المباراة الأخيرة في الجولة الأولى, باجيو و سكيلا تشي شاركا في المقدّمة استهدف الضّرب تشيكوسلوفاكيا . اتّحدوا بنجاح معًا ! و روبي سجّل أفضل هدف في هذه الدّوره .
بعد ذلك, إيطاليا وصلت الى دور قبل النّهائيّ ضدّ الأرجنتين . قبل أن تبدأ المباراة, في سيني أخبر باجيو أنه سيكون في المقعد عندما بدأت اللّعبة, السّبب هو انه بدا متعبًا, لكنّ روبيرتو اني مستعد لان اكل العشب لكي العب .لا أثر, لعب فقط في النّصف الثّاني . 120 دقيقة على, النّتيجة سُوِّيَتْ حتّى الآن, العقوبة ! باجيو لحسن الحظّ سجّل 1 . لكنّ اللّعبة خصّت حارس المرمى الأرجنتينيّ الذي طرد إيطاليا ......المضيف فقط حصل على مرتبة ثالثة .
صرف نظر عن الذّاكرة المحزنة في كأس العالم, كان لدى باجيو بداية جيّدة في يوفنتوس, سجّل 14 هدف في 33 لعبة دوريّ . في ال2 لديسمبر, زوجته ولدت طفلهم الأوّل , فالنتينا . في الموسم القادم, روبيرتو لعب في 32 مباراه من الدوري, حصل على 18 هدف .
كان 92-93موسم باجيو الأفضل في يوفنتوس, وضع الكرة في الشّبكة 21 مرّات في 27 مباراه في الدوريّ . باجيو أيضًا قاد يوفنتوس أن يلعب في كأس الاتحاد الأوربي لكرة القدم, شارك في 9 لعب و سجّل 6 أهداف, و يوفنتوس أصبح البطل, هذا كان لقب روبيرتو الرّئيسيّ الأوّل أنه قد فاز اخيرا ي بطوله.
الفصل التّالي, باجيو احرز الهدف 100 في جنوا . في ديسمبر, واصبح افضل لاعب في اوروبا وفي العالم. باجيو سجّل 17 هدف في 32 مباراه يلائم هذا الموسم . في 1994, قبل وقت قليل من كأس العالم, زوجته حملت بطفلهم ال2, مذكورة ماتيا .
في كأس العالم 94, ذيل حصان روبيرتو و أهدافه الممتازة أحضروا له الكثير من المؤيّدين . يمكن أن يدخل الامتحان النّهائيّ كان أخبار جيّدة, لكنّ باجيو جرح فخذه أثناء دور قبل النّهائيّ, و خطير إلى حدّ ما, الدّكتور أخبره ألا يلعب في الامتحان النّهائيّ . لكنه لم يرد معجبيه ان يكونوا محبطين, لذا تجاهل إصابته, دخل في في المباره مع اصابته. لكنّ, فخذ جرحه حافظته على انخفاض, لم يكن من الممكن أن يجد طريقةً للتّسجيل, لكنّ الأكثر بؤسًا كان ذلك أثناء معركة العقوبة, باجيو أخطأ أهمّ ضربة, بناءً عليه أعطى الكاس لخصمهم - - البرازيل . منذ ذلك الوقت, العلاقة بينه و ساكي قد كان تسوء .
لإصابة من كأس العالم اجبرت باجيو فقط للعب في 17 مباراة دوريّ و فقط حصل على 8 أهداف . بالرّغم من أنّ يوفنتوس فاز كلاهما بالدوري و كاس إيطاليا, الفريق تحرّك نحو دل بيرو . و قالوا إذا قبل باجيو انخفاض 1 / 3 من المرتّب الأصليّ, هو يمكن أن يبقى . لكنّ بالطّبع روبي لم يكن ذلك أحمق, اختار المغادرة, إلى أي سي ميلان . أخيرًا, في ال6 ليوليو, انتقل إلى أيه سي ميلان الأسود و الأحمر .
لكنّ, هذا كان قرار سيّئ فعلاً, لأنه كان فقط بديل, و لم يكن في عقل كابيلو المدرّب . لعب 28 مباراة لكنّ فقط حصل على 7 أهداف .نتيجة لذلك, روبي قد ساهم مساهمه صغيره جدًّا في الفوز بالدّوريّ.
في بداية الموسم القادم, باجيو كان لديه امل, لأنّ كابيلو ترك الفريق, تابيريز وصل . لكنّ عندها الجميع اعتقد أنه قد يتسلّق ثانيةً, الأداء الرّديء لميلانو كلّفه المكان في الابتدائيّ . نحو نهاية الموسم, الأشياء أصبحت أسوأ بينما عاد ساكي إلى ميلانو . العدوّ تقابل يوميّ, لم يكنّ هناك فرصة لباجيو للبقاء . أخيرًا, لكي يثبت نفسه كلاعب عظيم, انتقل إلى فريق متوسّط - - بولونيا, على ال18 ليوليو, 1997 .
و ذيل حصان, باجيو أثبت أنّ تحرّكه إلى بولونيا كان صحيح تمامًا . رجع إلى صفّه بالمساعدات من الزّملاء, على سبيل المثال, كينيت أنديرسون السّويديّ, إيجور كوليفانوف الرّوسيّ, فونتولان الإيطاليّ و باراماتي المدافع, إلخ .....باجيو أنهى هذا الموسم ب22 هدف, فقط 5 أقلّ من بيرهوف الألمانيّ, و 3 أقلّ من برازيليّون, تيّاره يدفن زميل ميلانو - - رونالدو . إنتر بناءً عليه مرّة أخرى دعا روبي للانضمام .و قرّر الرّجوع إلى إستاد سان سيرو بعد كأس العالم 98
الأهمّيّة المفرطة لدل بيرو, و تحت أهمّيّة باجيو بشيزاري مالديني كان أحد العوامل الذي سبّب فشل الفريق الإيطاليّ في كأس العالم فرنسا . لاعب الرقم 18 عمل جيّد جدًّا في فرنسا, بهدفين . لكن في الجولة الثّالثة, عندما قابل الإيطاليّ المضيف, بالرّغم من أنّ باجيو سجّل الأوّل أثناء معركة العقوبة, طُرِدَتْ إيطاليا مرّة أخرى .
بعد موسم أداء جيّد في بولونيا و كأس العالم 98, ناس كثيرون فعلاً توقّعوا باجيو أن يستمرّ هذا في إنتر, منذ كان لديه رونالدو كشريك . لكنّ, بينما الجميع يمكن أن يرى, موسم روبي الأوّل يلعب لإنتر كان غير جيّد جدًّا . كانت بداية الفصل غير معافاة جدًّا, قد فقدوا 4 مباريات قبل العودة الرّائعة لباجيو, سجّل مرّتين عندما لبع ريال مدريد مع انتر ميلان. منذ ذلك الوقت المؤيّدون اعتقدوا أنّ يمكن أن يكون لديهم موسم أكثر نعومة, لكنّ ...
إصابات باجيو, رونالدو, زامورانو و فينتولا تمامًا تعطّل لدى انتر الخط الامامي, زائد الدّفاع الرّديء المتحمّل المسئوليّة, انتهى بموسم سيّئ بدون أيّ جائزة . أنهوا الدّوريّ المحلّيّ في المرتبة ال8, و كانوا من الكأس الإيطاليّة كما هو مهزوم ببارما,, بينما بدرجة كبيرة على نحو هامّ, خسروا مع مانشستر يونايتد في دوريّ الأبطال الأوربّيّ الذي فيما بعد هزم يوفنتوس و بايرن ميونخ للفوز بالكأس .
بداية ال1999 / 2000 موسم كانت ممتلئةً بالتّوقّع, مع فيري ينضمّ الى إنتر, يجب أن يكون باجيو قادر أن يعمل اتّحاد عظيم معه . لكنّ لسوء الحظّ كان المدرّب الذي ألقى روبي في يوفنتوس - - ليببي . عندما قال أن باجيو كان في خطة الانتر, الجميع كان راضيًا, لكنّ فيما بعد أدركوا جميعًا أن خطّة المدرّب كان ترك روبي خارج الفريق الأوّل . بالظّهور المحدودة, فقط لم يفقد قليل من الاستمارة, لكنّ أيضًا مرتبة الفريق القوميّ في اليورو 2000, حيث فقد الإيطاليّون المباراة النّهائيّة إلى الفرنسيين.
إجمالاً, هذا الموسم قد يكون محبط ثانيةً, لكنّ روبي عمل عمل رائع في لعبته الماضية لفريق ميلانو, بينما سجّل هدفين لامعين في مباراة مباراة فاصلة في دوريّ الأبطال ضدّ بارما . بعد ذلك كان في النّهاية من العقد مع إنتر في يونيو ال30 .
بعد التّفكير لمدّة حوالي أربعة شهور, باجيو أخيرًا قرر في سبتمبر 2000 للانضمام حديثًا الى نادي بريشيا, بصفة أساسيّة بسبب حقيقة أنه يمكن أن يلعب أكثر كثيرًا منه استطاع في فرق أكبر, و أنه قريب من بيته في فيتشينزا . بعد لعبتين ضدّ يوفنتوس, إنّه واضح أن الذّهاب إلى بريشيا لم يكن قرارًا سيّئًا, سنكون قادرون أن نرى روبي ايلعب في ملكه افضل مثلما فعل مع بولونيا منذ ثلاثة سنوات !
وفعلا بعد انتقال روبي الى بريشيا في الموسم الاول حافظ على بريشيا في دوري الدرجه الاولى بعشره اهداف حاسمه احرزها ليبقي بريشيا ولينهي الموسم معهم في المركز الثامن
وبعدها في الموسم الثاني بدا باجيو بدايه قويه حيث من اول خمس اسابيع احرز ثماني اهداف وكان يتصدر قائمه الهدافين بفارق ولكن جائت اللحظه المحزنه باجيو يصاب اصابه خطيره ويغيب غياب طويل ويعود للعب ضد بارما ولكن في اول مباراه في الدوري له بعد الاصابه تشتد عليه الاصابه ليتين انه لن يشارك مره اخرى في هذا الموسم لان الاصابه سوف تبعده عن اللعب لمده طويله ولكن كفاح باجيو كا فوق الحدود وكافح الاصابه وعاد قبل نهايه الدوري بثلاثه اسابيه واحرز ثلاث اهداف وفي اول مباراه له بعد الاصابه لعب ضد فيورنتينا واحرز هدفين احدهما دبل كيك وانهى الموسم وفي رصيده احدى عشره هدفا من ثماني مباريات ولو اكمل باجيو لكان فعلا هداف الدوري ولا نستبعد ان ينافس برييشيا على صداره الدوري الايطالي.
والان باجيو يامل في تسجيل الهدف 200 له في الدوري الايطالي ويامل في ان يلعب بمستوى رائع لكي يقدر على ان يلعب في البرتغال والمانيا وباجيو لاعب كبير وبالتوفيق له لما بقي له من مسيرته الكرويه.
منقوول
في ال18من فبراير, 1967, هذه الأسطورة بدأت في كالدوجنو, بلدة صغيرة في شمال فيتشينزا في إيطاليا . في عائلة باجيو التي قد كان لديها 5 أطفال - - جيانا, والتر, كارلا, جيورجيو و أن ماريا, بطل كرة قدمنا كان - - روبيرتو ! الشّخص الذي أحبّ كرة القدم, فكّر في كرة القدم دائمًا, و لم يرد العيش بدونها . مهنة روبي بدأت في المكان حيث هو كان هناك لمدّة 9 سنوات . بعد مباريات قليلة مباشرة, روبيرتو قد أصبح نجم صغير, دائمًا يسجّل اهدافا رائعه . في نهاية مباراه وقد كان لديه 6 أهداف, أنطونيو مورا كشّاف أقنعه أن ينضمّ إلى فيتشينزا, فريق الدرجه الثالثه في ذلك الوقت .
لكن مع المدرب كاد , لم يكنّ لدى باجيو فرصة كثيرة للعب, و موسمه الأوّل فقط ذهب بدون شيء . لكنّ أخبار جيّدة هي أنّ رجل حديث وصل في الموسم القادم, كان لدى باجيو بناءً عليه فرص أكثر للعب, هو ثمّ أعطى هدف مهنته الأوّل لبرونو جيورجي كحاليّ, المدرّب وضعه في هذا المكان المهمّ .بالإضافة إلى ذلك, أداءه الجيّد في هذا الموسم وضعه في المنتخب القومي تحت 16 سنه.
موسم 84-85, باجيو كان على المسار, حصل على 12 هدف في 29 مباراه في الدوري , وساعد فيتشنزا للصعودالى دوري الدرجه الثانيه . لكن في الثالث من مايو, وعن طريق الدرجه الثانيه انتقل الى نادي فيورنتينا .
باجيو أنهى موسمه الأوّل في فيورينتينا بهدوء . لكنّ في الفصل القادم, شارك في الدوري أخيرًا لعبة على في21لسبتمبر, 1986, ضدّ سامبدوريا . لكنّ, جرح ركبته في هذا الموسم ! يا اللّه ! هذا ظالم, باجيو قد حصل على فرصة فقط لإظهار موهبته, و الآن ......انتظر دقيقة, سجّل هدفه الاول ضد نابولي في العااشر من مايو من عام 1987ومع ذلك فهدف واحد في البدايه ليس سيئا.
أشياء جيّدة مستمرّة للمجيء, في الفصل القادم, تعافى تمامًا, و كان لديه 9 أهداف . من ناحية أخرى, استدعي للفريق القوميّ للمرة الأولى في نوفمبر, 1988, للعب في روما ضدّ هولندا . علاوة على ذلك, الجميع سيصبح متزوّجًا في يوم من الأيّام, و لا استثناء للاعب كرة قدم, روبي أوقف رحلته الطّويلة مع صديقته البنت أندريينا, رسميًّا أصبح زوجا لها بعد نهاية هذا الموسم .
الموسم التّالي, انتهى بشكل جميل ب17 هدف في 32 مباراة دوريّ . أخذ الفريق إلى نهائيّ كأس الاتحاد الأوربي لكرة القدم أيضًا, لكنّ لسوء حظّ هُزِمُوا بفريق تورينو, يوفنتوس, لم يكن من الممكن أن يعيد الكأس لفلورنسا . يوفنتوس الفريق الفائز بالكاس اشترى باجيو برقم خيالي في ذلك الوقت وكانت قيمه الصفقه 17 مليون دولار.وبعد ان علم جمهور فيورنتينا بالامر قام بعمل مظاهرات بالشوارع وحرق مقر رئاسه النادي لانهم استغنوا عن باجيو وكان باجيز اول لاعب يقام له مظارهرات من هذه النوعيه.
بأيّة حال, اداء باجيو العظيم أعطاه مكان في فريق أزيجليو فيسيني الإيطاليّ في كأس العالم 90 . وفي المباراه الاولى فاز المنتخب الايطالي 1-0 ولكن لم يكن باجيو موجودا واذاء الفريق الضعيف اجبر المدرب على انيغير من تشكيلته فاقحم باجيو بعد المباراه الثانيه التي انتهت ايضا 1-0. في المباراة الأخيرة في الجولة الأولى, باجيو و سكيلا تشي شاركا في المقدّمة استهدف الضّرب تشيكوسلوفاكيا . اتّحدوا بنجاح معًا ! و روبي سجّل أفضل هدف في هذه الدّوره .
بعد ذلك, إيطاليا وصلت الى دور قبل النّهائيّ ضدّ الأرجنتين . قبل أن تبدأ المباراة, في سيني أخبر باجيو أنه سيكون في المقعد عندما بدأت اللّعبة, السّبب هو انه بدا متعبًا, لكنّ روبيرتو اني مستعد لان اكل العشب لكي العب .لا أثر, لعب فقط في النّصف الثّاني . 120 دقيقة على, النّتيجة سُوِّيَتْ حتّى الآن, العقوبة ! باجيو لحسن الحظّ سجّل 1 . لكنّ اللّعبة خصّت حارس المرمى الأرجنتينيّ الذي طرد إيطاليا ......المضيف فقط حصل على مرتبة ثالثة .
صرف نظر عن الذّاكرة المحزنة في كأس العالم, كان لدى باجيو بداية جيّدة في يوفنتوس, سجّل 14 هدف في 33 لعبة دوريّ . في ال2 لديسمبر, زوجته ولدت طفلهم الأوّل , فالنتينا . في الموسم القادم, روبيرتو لعب في 32 مباراه من الدوري, حصل على 18 هدف .
كان 92-93موسم باجيو الأفضل في يوفنتوس, وضع الكرة في الشّبكة 21 مرّات في 27 مباراه في الدوريّ . باجيو أيضًا قاد يوفنتوس أن يلعب في كأس الاتحاد الأوربي لكرة القدم, شارك في 9 لعب و سجّل 6 أهداف, و يوفنتوس أصبح البطل, هذا كان لقب روبيرتو الرّئيسيّ الأوّل أنه قد فاز اخيرا ي بطوله.
الفصل التّالي, باجيو احرز الهدف 100 في جنوا . في ديسمبر, واصبح افضل لاعب في اوروبا وفي العالم. باجيو سجّل 17 هدف في 32 مباراه يلائم هذا الموسم . في 1994, قبل وقت قليل من كأس العالم, زوجته حملت بطفلهم ال2, مذكورة ماتيا .
في كأس العالم 94, ذيل حصان روبيرتو و أهدافه الممتازة أحضروا له الكثير من المؤيّدين . يمكن أن يدخل الامتحان النّهائيّ كان أخبار جيّدة, لكنّ باجيو جرح فخذه أثناء دور قبل النّهائيّ, و خطير إلى حدّ ما, الدّكتور أخبره ألا يلعب في الامتحان النّهائيّ . لكنه لم يرد معجبيه ان يكونوا محبطين, لذا تجاهل إصابته, دخل في في المباره مع اصابته. لكنّ, فخذ جرحه حافظته على انخفاض, لم يكن من الممكن أن يجد طريقةً للتّسجيل, لكنّ الأكثر بؤسًا كان ذلك أثناء معركة العقوبة, باجيو أخطأ أهمّ ضربة, بناءً عليه أعطى الكاس لخصمهم - - البرازيل . منذ ذلك الوقت, العلاقة بينه و ساكي قد كان تسوء .
لإصابة من كأس العالم اجبرت باجيو فقط للعب في 17 مباراة دوريّ و فقط حصل على 8 أهداف . بالرّغم من أنّ يوفنتوس فاز كلاهما بالدوري و كاس إيطاليا, الفريق تحرّك نحو دل بيرو . و قالوا إذا قبل باجيو انخفاض 1 / 3 من المرتّب الأصليّ, هو يمكن أن يبقى . لكنّ بالطّبع روبي لم يكن ذلك أحمق, اختار المغادرة, إلى أي سي ميلان . أخيرًا, في ال6 ليوليو, انتقل إلى أيه سي ميلان الأسود و الأحمر .
لكنّ, هذا كان قرار سيّئ فعلاً, لأنه كان فقط بديل, و لم يكن في عقل كابيلو المدرّب . لعب 28 مباراة لكنّ فقط حصل على 7 أهداف .نتيجة لذلك, روبي قد ساهم مساهمه صغيره جدًّا في الفوز بالدّوريّ.
في بداية الموسم القادم, باجيو كان لديه امل, لأنّ كابيلو ترك الفريق, تابيريز وصل . لكنّ عندها الجميع اعتقد أنه قد يتسلّق ثانيةً, الأداء الرّديء لميلانو كلّفه المكان في الابتدائيّ . نحو نهاية الموسم, الأشياء أصبحت أسوأ بينما عاد ساكي إلى ميلانو . العدوّ تقابل يوميّ, لم يكنّ هناك فرصة لباجيو للبقاء . أخيرًا, لكي يثبت نفسه كلاعب عظيم, انتقل إلى فريق متوسّط - - بولونيا, على ال18 ليوليو, 1997 .
و ذيل حصان, باجيو أثبت أنّ تحرّكه إلى بولونيا كان صحيح تمامًا . رجع إلى صفّه بالمساعدات من الزّملاء, على سبيل المثال, كينيت أنديرسون السّويديّ, إيجور كوليفانوف الرّوسيّ, فونتولان الإيطاليّ و باراماتي المدافع, إلخ .....باجيو أنهى هذا الموسم ب22 هدف, فقط 5 أقلّ من بيرهوف الألمانيّ, و 3 أقلّ من برازيليّون, تيّاره يدفن زميل ميلانو - - رونالدو . إنتر بناءً عليه مرّة أخرى دعا روبي للانضمام .و قرّر الرّجوع إلى إستاد سان سيرو بعد كأس العالم 98
الأهمّيّة المفرطة لدل بيرو, و تحت أهمّيّة باجيو بشيزاري مالديني كان أحد العوامل الذي سبّب فشل الفريق الإيطاليّ في كأس العالم فرنسا . لاعب الرقم 18 عمل جيّد جدًّا في فرنسا, بهدفين . لكن في الجولة الثّالثة, عندما قابل الإيطاليّ المضيف, بالرّغم من أنّ باجيو سجّل الأوّل أثناء معركة العقوبة, طُرِدَتْ إيطاليا مرّة أخرى .
بعد موسم أداء جيّد في بولونيا و كأس العالم 98, ناس كثيرون فعلاً توقّعوا باجيو أن يستمرّ هذا في إنتر, منذ كان لديه رونالدو كشريك . لكنّ, بينما الجميع يمكن أن يرى, موسم روبي الأوّل يلعب لإنتر كان غير جيّد جدًّا . كانت بداية الفصل غير معافاة جدًّا, قد فقدوا 4 مباريات قبل العودة الرّائعة لباجيو, سجّل مرّتين عندما لبع ريال مدريد مع انتر ميلان. منذ ذلك الوقت المؤيّدون اعتقدوا أنّ يمكن أن يكون لديهم موسم أكثر نعومة, لكنّ ...
إصابات باجيو, رونالدو, زامورانو و فينتولا تمامًا تعطّل لدى انتر الخط الامامي, زائد الدّفاع الرّديء المتحمّل المسئوليّة, انتهى بموسم سيّئ بدون أيّ جائزة . أنهوا الدّوريّ المحلّيّ في المرتبة ال8, و كانوا من الكأس الإيطاليّة كما هو مهزوم ببارما,, بينما بدرجة كبيرة على نحو هامّ, خسروا مع مانشستر يونايتد في دوريّ الأبطال الأوربّيّ الذي فيما بعد هزم يوفنتوس و بايرن ميونخ للفوز بالكأس .
بداية ال1999 / 2000 موسم كانت ممتلئةً بالتّوقّع, مع فيري ينضمّ الى إنتر, يجب أن يكون باجيو قادر أن يعمل اتّحاد عظيم معه . لكنّ لسوء الحظّ كان المدرّب الذي ألقى روبي في يوفنتوس - - ليببي . عندما قال أن باجيو كان في خطة الانتر, الجميع كان راضيًا, لكنّ فيما بعد أدركوا جميعًا أن خطّة المدرّب كان ترك روبي خارج الفريق الأوّل . بالظّهور المحدودة, فقط لم يفقد قليل من الاستمارة, لكنّ أيضًا مرتبة الفريق القوميّ في اليورو 2000, حيث فقد الإيطاليّون المباراة النّهائيّة إلى الفرنسيين.
إجمالاً, هذا الموسم قد يكون محبط ثانيةً, لكنّ روبي عمل عمل رائع في لعبته الماضية لفريق ميلانو, بينما سجّل هدفين لامعين في مباراة مباراة فاصلة في دوريّ الأبطال ضدّ بارما . بعد ذلك كان في النّهاية من العقد مع إنتر في يونيو ال30 .
بعد التّفكير لمدّة حوالي أربعة شهور, باجيو أخيرًا قرر في سبتمبر 2000 للانضمام حديثًا الى نادي بريشيا, بصفة أساسيّة بسبب حقيقة أنه يمكن أن يلعب أكثر كثيرًا منه استطاع في فرق أكبر, و أنه قريب من بيته في فيتشينزا . بعد لعبتين ضدّ يوفنتوس, إنّه واضح أن الذّهاب إلى بريشيا لم يكن قرارًا سيّئًا, سنكون قادرون أن نرى روبي ايلعب في ملكه افضل مثلما فعل مع بولونيا منذ ثلاثة سنوات !
وفعلا بعد انتقال روبي الى بريشيا في الموسم الاول حافظ على بريشيا في دوري الدرجه الاولى بعشره اهداف حاسمه احرزها ليبقي بريشيا ولينهي الموسم معهم في المركز الثامن
وبعدها في الموسم الثاني بدا باجيو بدايه قويه حيث من اول خمس اسابيع احرز ثماني اهداف وكان يتصدر قائمه الهدافين بفارق ولكن جائت اللحظه المحزنه باجيو يصاب اصابه خطيره ويغيب غياب طويل ويعود للعب ضد بارما ولكن في اول مباراه في الدوري له بعد الاصابه تشتد عليه الاصابه ليتين انه لن يشارك مره اخرى في هذا الموسم لان الاصابه سوف تبعده عن اللعب لمده طويله ولكن كفاح باجيو كا فوق الحدود وكافح الاصابه وعاد قبل نهايه الدوري بثلاثه اسابيه واحرز ثلاث اهداف وفي اول مباراه له بعد الاصابه لعب ضد فيورنتينا واحرز هدفين احدهما دبل كيك وانهى الموسم وفي رصيده احدى عشره هدفا من ثماني مباريات ولو اكمل باجيو لكان فعلا هداف الدوري ولا نستبعد ان ينافس برييشيا على صداره الدوري الايطالي.
والان باجيو يامل في تسجيل الهدف 200 له في الدوري الايطالي ويامل في ان يلعب بمستوى رائع لكي يقدر على ان يلعب في البرتغال والمانيا وباجيو لاعب كبير وبالتوفيق له لما بقي له من مسيرته الكرويه.
منقوول