خدود القمر
14-06-11, 06:11 AM
قضية نفقة أقامتها والدة الرئيس المخلوع مبارك
ضده بعد أن رفض الإنفاق عليها
-----------------------------
تقول الدعوى إنه في يوم .. الموافق 4 / 5/ 1960، وبناء على طلب
السيدة نعيمة محمد مرسي مبارك، المقيمة في قرية كفر مصيلحة،
ومحلها المختار مكتب الأستاذ عبد المنعم أحمد المحامي، أنتقلت أنا
محضر محكمة شبين الكوم الجزئية
وأعلنت السيد محمد حسني السيد مبارك، ويعمل نقيباً بالقوات الجوية.
الموضوع : مطالبة والدة المعلن إليه وقد توفى والده المرحوم،
السيد إبراهيم مبارك في غضون هذا العام تاركاً لها معاشاً يسيراً،
وتاركاً لها أربعة أشقاء للمعلن إليه وهم
( سامية – أحمد سامي – فوزي – عصام )
ولما كان هذا المعاش اليسير لا تستطيع معه الطالبة سداد احتياجات
أشقائه ومواجهة ظروف الحياة ، وبالرغم من مطالبتها له بالطرق الودية
بالمساعدة في الإنفاق على أشقائه إلا أنه أمتنع دون مبرر شرعي أو
سند قانوني بالرغم من أنه ميسور، إذ أنه يعمل نقيباً بالقوات الجوية،
ودخله الشهري يتعدى الـ 15 جنيهاً …
ولما كانت الطالبة والدة للمعلن إليه فأنه يحق لها رفع الدعوى …..،
وكما تشير الدعوى حددت المحكمة جلسة 26 مايو 1960 لنظر القضية .
ماذا حدث في الدعوى ؟
هناك من بين أصدقاء ومعارف مبارك من أقنعه أن يتصالح في الدعوى،
فلا داعي لأن يقف أمام امه في المحكمة فحتماً ستحكم لها المحكمة،
خاصة أن ظروفها صعبه، وبالفعل تم التصالح على أن يدفع
مبارك لوالدته مبلغاً يصل لـ 340 قرشاً شهرياً .
ضده بعد أن رفض الإنفاق عليها
-----------------------------
تقول الدعوى إنه في يوم .. الموافق 4 / 5/ 1960، وبناء على طلب
السيدة نعيمة محمد مرسي مبارك، المقيمة في قرية كفر مصيلحة،
ومحلها المختار مكتب الأستاذ عبد المنعم أحمد المحامي، أنتقلت أنا
محضر محكمة شبين الكوم الجزئية
وأعلنت السيد محمد حسني السيد مبارك، ويعمل نقيباً بالقوات الجوية.
الموضوع : مطالبة والدة المعلن إليه وقد توفى والده المرحوم،
السيد إبراهيم مبارك في غضون هذا العام تاركاً لها معاشاً يسيراً،
وتاركاً لها أربعة أشقاء للمعلن إليه وهم
( سامية – أحمد سامي – فوزي – عصام )
ولما كان هذا المعاش اليسير لا تستطيع معه الطالبة سداد احتياجات
أشقائه ومواجهة ظروف الحياة ، وبالرغم من مطالبتها له بالطرق الودية
بالمساعدة في الإنفاق على أشقائه إلا أنه أمتنع دون مبرر شرعي أو
سند قانوني بالرغم من أنه ميسور، إذ أنه يعمل نقيباً بالقوات الجوية،
ودخله الشهري يتعدى الـ 15 جنيهاً …
ولما كانت الطالبة والدة للمعلن إليه فأنه يحق لها رفع الدعوى …..،
وكما تشير الدعوى حددت المحكمة جلسة 26 مايو 1960 لنظر القضية .
ماذا حدث في الدعوى ؟
هناك من بين أصدقاء ومعارف مبارك من أقنعه أن يتصالح في الدعوى،
فلا داعي لأن يقف أمام امه في المحكمة فحتماً ستحكم لها المحكمة،
خاصة أن ظروفها صعبه، وبالفعل تم التصالح على أن يدفع
مبارك لوالدته مبلغاً يصل لـ 340 قرشاً شهرياً .