المنسي
23-02-03, 02:20 PM
الاخوه الاعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلت الى متناول يدي ورقه وهي عباره عن صوره من مجله او جريده كتب عليها موضوع عن الاعور الدجال واحببت ان اكتبها في هذه الرمسه لاعرف اراء الاخوه في هذا الشان واذا راى اخواني المشرفين غلق الموضوع فلا باس في ذلك واليكم القصه وانا اعلم ان بعضكم قد سمع بها عموما تقول الروايه :::
في منطقة لاهور في باكستان ولد طفل لام فقيره ارمله توفي زوجها في معركة بين احدى القبائل وقد كان الطفل اعور بعين واحده بين الحاجبين ولما رات امه صورة ابنها البشعه قامت باخفاء ولدها عن الناس حتى لا يراه احد وكانت اذا ارادت الخروج تلبسه ملابس النساء وتضع علي وجهه عطوه
كبر الولد وكان اسمه معصوم وبلغ مبلغ الرجال فظهرت عليه علامات الذكاء فتولى تبيته احد الروحانيين فاصبح الولد يتعامل مع الجن وذاع صيته في باكستان فقد كان يعالج الامراض الغريبه والمستعصيه وله خوارق عده ولما اكمل تعليمه في الروحانيات كشف عن وجهه للناس ففزع منه الكثيرون ومن خوارقه التي يقوم بها انه يضع يده في النار ولا تحترق وكان ياكل الزجاج والحصى ويسرب من ما البحر وعندما يشير بيده الى جماد يحركه لياتي اليه مسرعا وكان حارسه الشخصي قطا اسود وكان يضع التراب في يده ويغلقها ويتمتم ثم يفتحها واذا بالتراب يتحول الى ذهب فلما ذاع صيته بين الناس بهذه الصورة قبضت عيه الحكومه واودعته في السحن فحصل شي غريب افزع من كان موجودا في قسم الشرطه فقد كان كلما اقفل عليه باب السجن يفتح وحده وقد تكرر هذا الامر عدة مرات فخافوا منه واطلقو سراحه واستعانت الشرطه بجال الدين فلم يستطيعوا فقل شي وحاولوا ايضا اغتياله ولكنه كان يخرج من الحادثه مثل الشعر من العجينه وقد صح احد اللصوص بعد القبض عليه انه قد دخل الى بيت الاعور كما اسموه واراد سرقته وقتله فما دخل وجده بانتظاره يحدق به بعينه الواحده ويضحك فاشهر اللص السلاح بوجهه فصرخ بوجهه الدجال قائلا انتظر حتى حتى لاا تموت فاشار على دجاجه كانت تتمشى في فنا منزله قائلا اقتلها ان استطعت ويقول اللص اطلقت النار على الدجاجه فاصبتها عدة طلقات وكان ريشها يتطاير ولكنها لم تصب باذى فاستغربت ولخوف يسري في قلبي واصبحت ارتعد ثم قال لي سوف القنك درسا ستذكره طوال حياتك فاصبح يتمتم وقمت بالصراخ فوضعت المسدس على فخذي ورميت بنفسي وهربت منه الى منزلي وقد اصابتني حاله فزع بضعة ايام لجا البعض الى دائة الشرطه في باكستان معبرين عن خوفهم مما يحدث فوقفت الشرطه مكتوفة الايدي فارسلوا على علما الدين فحضروا حتى يروا قصة هذا الاعور فقال احد العلماء ان هذا الرجل هو الاعور الدجال بعينه وانه يسختفي ويسذهب الى منطقة خراسان ليخرج اخر الزمان فلم يصدقه احد واجمعوا انه ساحر ولا بد ان يتعاونوا عليه حتى يتخلصوا منه هذا مااتفق عليه العلماء وفي اليوم التالي من الاجتماع نشرت الصحف الباكستانيه صورته وصورة العلما والمسايخ الذين توعدوا له وبعض من احاديثهم فلما ذهبوا الى بيت معصوم لم يجدوه وكان قد اختفى وذهب الى جهة غير معلومه فاصبح الكل يتساءل هل هو فعلاا الاعور الدجال وهل فعلاا ذهب الى خراسان ؟!!!!!!!!! واسف لعدم التسيق لاني مسرع في الكتابه والدوام اوشك على الانتهاء ودمتم لنا اخوكم في الله المنسي
وصلت الى متناول يدي ورقه وهي عباره عن صوره من مجله او جريده كتب عليها موضوع عن الاعور الدجال واحببت ان اكتبها في هذه الرمسه لاعرف اراء الاخوه في هذا الشان واذا راى اخواني المشرفين غلق الموضوع فلا باس في ذلك واليكم القصه وانا اعلم ان بعضكم قد سمع بها عموما تقول الروايه :::
في منطقة لاهور في باكستان ولد طفل لام فقيره ارمله توفي زوجها في معركة بين احدى القبائل وقد كان الطفل اعور بعين واحده بين الحاجبين ولما رات امه صورة ابنها البشعه قامت باخفاء ولدها عن الناس حتى لا يراه احد وكانت اذا ارادت الخروج تلبسه ملابس النساء وتضع علي وجهه عطوه
كبر الولد وكان اسمه معصوم وبلغ مبلغ الرجال فظهرت عليه علامات الذكاء فتولى تبيته احد الروحانيين فاصبح الولد يتعامل مع الجن وذاع صيته في باكستان فقد كان يعالج الامراض الغريبه والمستعصيه وله خوارق عده ولما اكمل تعليمه في الروحانيات كشف عن وجهه للناس ففزع منه الكثيرون ومن خوارقه التي يقوم بها انه يضع يده في النار ولا تحترق وكان ياكل الزجاج والحصى ويسرب من ما البحر وعندما يشير بيده الى جماد يحركه لياتي اليه مسرعا وكان حارسه الشخصي قطا اسود وكان يضع التراب في يده ويغلقها ويتمتم ثم يفتحها واذا بالتراب يتحول الى ذهب فلما ذاع صيته بين الناس بهذه الصورة قبضت عيه الحكومه واودعته في السحن فحصل شي غريب افزع من كان موجودا في قسم الشرطه فقد كان كلما اقفل عليه باب السجن يفتح وحده وقد تكرر هذا الامر عدة مرات فخافوا منه واطلقو سراحه واستعانت الشرطه بجال الدين فلم يستطيعوا فقل شي وحاولوا ايضا اغتياله ولكنه كان يخرج من الحادثه مثل الشعر من العجينه وقد صح احد اللصوص بعد القبض عليه انه قد دخل الى بيت الاعور كما اسموه واراد سرقته وقتله فما دخل وجده بانتظاره يحدق به بعينه الواحده ويضحك فاشهر اللص السلاح بوجهه فصرخ بوجهه الدجال قائلا انتظر حتى حتى لاا تموت فاشار على دجاجه كانت تتمشى في فنا منزله قائلا اقتلها ان استطعت ويقول اللص اطلقت النار على الدجاجه فاصبتها عدة طلقات وكان ريشها يتطاير ولكنها لم تصب باذى فاستغربت ولخوف يسري في قلبي واصبحت ارتعد ثم قال لي سوف القنك درسا ستذكره طوال حياتك فاصبح يتمتم وقمت بالصراخ فوضعت المسدس على فخذي ورميت بنفسي وهربت منه الى منزلي وقد اصابتني حاله فزع بضعة ايام لجا البعض الى دائة الشرطه في باكستان معبرين عن خوفهم مما يحدث فوقفت الشرطه مكتوفة الايدي فارسلوا على علما الدين فحضروا حتى يروا قصة هذا الاعور فقال احد العلماء ان هذا الرجل هو الاعور الدجال بعينه وانه يسختفي ويسذهب الى منطقة خراسان ليخرج اخر الزمان فلم يصدقه احد واجمعوا انه ساحر ولا بد ان يتعاونوا عليه حتى يتخلصوا منه هذا مااتفق عليه العلماء وفي اليوم التالي من الاجتماع نشرت الصحف الباكستانيه صورته وصورة العلما والمسايخ الذين توعدوا له وبعض من احاديثهم فلما ذهبوا الى بيت معصوم لم يجدوه وكان قد اختفى وذهب الى جهة غير معلومه فاصبح الكل يتساءل هل هو فعلاا الاعور الدجال وهل فعلاا ذهب الى خراسان ؟!!!!!!!!! واسف لعدم التسيق لاني مسرع في الكتابه والدوام اوشك على الانتهاء ودمتم لنا اخوكم في الله المنسي