صالح الشريف
19-09-07, 05:24 AM
أحكام القضاء
أ/ القضاء يجب في حق :
1/ المفطر بمباح كالأعذار الشرعية
2/ المفطر بمحرم كالجماع
وذلك لقوله تعالى : " فعدة من أيام أخر "
ب/ مستحبات القضاء :
1/ المبادرة في القضاء لأن ذلك ابرأ للذمة
2/ التتابع في أيام القضاء لأن القضاء يحكي الأداء
ج/ الجائز في القضاء :
1/ التأخير أي عدم المبادرة في القضاء فله أن يؤخر لكن يحذر من دخول رمضان التالي دون قضاء
2/ أن يفرق صيامه فلا يتابع بينه إلا إذا جاء شعبان ولم يبق عن رمضان التالي إلا مقدار ما عليه من القضاء فهنا يجب وجوبا التتابع ليتمكن من القضاء قبل دخول رمضان الآخر
د/ ما حكم من أخر قضاء رمضان حتى دخل رمضان التالي وهو لم يقض ؟
الجواب : له حالتين : 1/ إن كان تأخيره لعذر كمرض أو سفر فيصوم رمضان الحاضر ثم يقضي بعد انتهائه ولا كفارة عليه
2/ إن كان تأخيره لغير عذر فعليه صيام رمضان الحاضر ثم يقضي تلك الأيام التي أخرها ويطعم عن كل يوم مسكين
هـ/ ما حكم من أفطر من رمضان ثم مات قبل أن يقضي ؟
الجواب له حالتين : 1/ إن كان مات قبل رمضان الجديد فلا شيء عليه لأن له تأخير القضاء
2/ إن كان مات بعد رمضان الجديد أو أثناءه فإن كان تأخيره لعذر فلا شيء عليه وإن كان تأخيره لغير عذر وجبت الكفارة في تركته وهي إطعام مسكين عن كل يوم
و/ الحامل والمرضع لهما حالتين:
1/ إن كانتا خافتا على نفسيهما فعليهما القضاء فقط
2/ إن كانتا خافتا على نفسيهما وولديهما فعليهما القضاء وإطعام مسكين عن كل يوم
ز/ الشيخ الهرم والمريض الذي لا يرجى برؤه يفطران ويطعمان عن كل يوم مسكين
فإن مات وجب على تركته الصوم عنه فإن لم يكن له تركه فيستحب أن يصوم عنه أقاربه
ح/ الذي جامع في نهار رمضان فعليه القضاء والكفارة المغلظة وهي على الترتيب :
1/ عتق رقبة
2/ فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين
3/ فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا
والجماع الذي يوجب الكفارة هو دخول رأس ذكر الرجل في فرج المرأة
وما عداه فلا يوجب الكفارة بل القضاء فقط
أ/ القضاء يجب في حق :
1/ المفطر بمباح كالأعذار الشرعية
2/ المفطر بمحرم كالجماع
وذلك لقوله تعالى : " فعدة من أيام أخر "
ب/ مستحبات القضاء :
1/ المبادرة في القضاء لأن ذلك ابرأ للذمة
2/ التتابع في أيام القضاء لأن القضاء يحكي الأداء
ج/ الجائز في القضاء :
1/ التأخير أي عدم المبادرة في القضاء فله أن يؤخر لكن يحذر من دخول رمضان التالي دون قضاء
2/ أن يفرق صيامه فلا يتابع بينه إلا إذا جاء شعبان ولم يبق عن رمضان التالي إلا مقدار ما عليه من القضاء فهنا يجب وجوبا التتابع ليتمكن من القضاء قبل دخول رمضان الآخر
د/ ما حكم من أخر قضاء رمضان حتى دخل رمضان التالي وهو لم يقض ؟
الجواب : له حالتين : 1/ إن كان تأخيره لعذر كمرض أو سفر فيصوم رمضان الحاضر ثم يقضي بعد انتهائه ولا كفارة عليه
2/ إن كان تأخيره لغير عذر فعليه صيام رمضان الحاضر ثم يقضي تلك الأيام التي أخرها ويطعم عن كل يوم مسكين
هـ/ ما حكم من أفطر من رمضان ثم مات قبل أن يقضي ؟
الجواب له حالتين : 1/ إن كان مات قبل رمضان الجديد فلا شيء عليه لأن له تأخير القضاء
2/ إن كان مات بعد رمضان الجديد أو أثناءه فإن كان تأخيره لعذر فلا شيء عليه وإن كان تأخيره لغير عذر وجبت الكفارة في تركته وهي إطعام مسكين عن كل يوم
و/ الحامل والمرضع لهما حالتين:
1/ إن كانتا خافتا على نفسيهما فعليهما القضاء فقط
2/ إن كانتا خافتا على نفسيهما وولديهما فعليهما القضاء وإطعام مسكين عن كل يوم
ز/ الشيخ الهرم والمريض الذي لا يرجى برؤه يفطران ويطعمان عن كل يوم مسكين
فإن مات وجب على تركته الصوم عنه فإن لم يكن له تركه فيستحب أن يصوم عنه أقاربه
ح/ الذي جامع في نهار رمضان فعليه القضاء والكفارة المغلظة وهي على الترتيب :
1/ عتق رقبة
2/ فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين
3/ فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا
والجماع الذي يوجب الكفارة هو دخول رأس ذكر الرجل في فرج المرأة
وما عداه فلا يوجب الكفارة بل القضاء فقط