عروس البحر
03-03-07, 10:01 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الي كل شخص سطر حروفه المتواضعه في هذا المنتدى
الي كل فتاه حلمت يوم بفارس أحلامها وركضت وراء قلبها
الي كل شاب أحترم نفسه وأعتبر الفتاه مثل أخته
حبيت اليوم أطرحلكم هالموضوع المكالمات الهاتفيه بين الفتاه والشاب هل تقود للزواج أم لطريق مسود نهايته الالم والندم ياما بنات تعرضوا لهذه المواقف وتكون البنت هي الضحيه ويخرج الشاب من الموقف كالشعره من العجين
لعلاقه الهاتفيه بين الذكر والانثى لاتنتهي بزواج أبدآ..!
وإن حصل الزواج فعلآ في إحدى حالاتها الشاذه فإنه ينتهي بطلاق بائن سريع الأجل...
يجب ان تثق كل فتاة ان فارس أحلامها "على الطرف الآخر من سماعة
الهاتف" لايحبها ولايخطط على الزواج منها.. إنه فقط "يخوض ويلعب"..
تتنازل المرأه عن نفسها للفحل الساكن في قلبها ثم تتوقع من أن يتزوجها..
تنفث أنفاسها الساخنه وتأوهاتها وصرخاتها الناعمه في أذنيه "هاتفيآ" ثم تريد منه ان يحترمها..
وليتها تعرف ان الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى أنها مجانيه
أما الأخرى فمدفوعة الأجل...
لايقبل الرجل الشريف ان تكون "حبيبته الهاتفيه" أمآ لأولاده وربه لبيته
فهي في نظره "قبيحة المضمون" وإن كان ظاهرها جميل...
أما كلمة "أحبك" التي يقولها كل منهما للأخر .. ليست سوى محاوله مخجله ومضحكه ومقرفه لجعل الخطيئه مبرره والرذيله مباحه والذنب جائز...
والعلاقه يقودها الرجل دائمآ ليس لأنه الأقوى ..
إنما لأنه الأذكى ولأنه بلا قلب أصلآ...
فمشكلة النساء "من هذا النوع" انهن لايبحثن عن الأحترام أبدآ..
فقط يرغبن في حب الرجال لهن.. يشترينه بأي ثمن .. فيتحول كل شئ
فيهن إلى سلعه بخسه ورديئه السمعه..
وأخيرآ...
أن الحقيقه الثابته أن _أي الحب_
لايباع ولايشترى @ لايصدر ولايستورد @
ولايعرض ولايطلب @..
للكاتب... أحمد الفهيد مجلة فواصل..
أتمنى الحذر
الي كل شخص سطر حروفه المتواضعه في هذا المنتدى
الي كل فتاه حلمت يوم بفارس أحلامها وركضت وراء قلبها
الي كل شاب أحترم نفسه وأعتبر الفتاه مثل أخته
حبيت اليوم أطرحلكم هالموضوع المكالمات الهاتفيه بين الفتاه والشاب هل تقود للزواج أم لطريق مسود نهايته الالم والندم ياما بنات تعرضوا لهذه المواقف وتكون البنت هي الضحيه ويخرج الشاب من الموقف كالشعره من العجين
لعلاقه الهاتفيه بين الذكر والانثى لاتنتهي بزواج أبدآ..!
وإن حصل الزواج فعلآ في إحدى حالاتها الشاذه فإنه ينتهي بطلاق بائن سريع الأجل...
يجب ان تثق كل فتاة ان فارس أحلامها "على الطرف الآخر من سماعة
الهاتف" لايحبها ولايخطط على الزواج منها.. إنه فقط "يخوض ويلعب"..
تتنازل المرأه عن نفسها للفحل الساكن في قلبها ثم تتوقع من أن يتزوجها..
تنفث أنفاسها الساخنه وتأوهاتها وصرخاتها الناعمه في أذنيه "هاتفيآ" ثم تريد منه ان يحترمها..
وليتها تعرف ان الفرق الوحيد بينها وبين بائعة الهوى أنها مجانيه
أما الأخرى فمدفوعة الأجل...
لايقبل الرجل الشريف ان تكون "حبيبته الهاتفيه" أمآ لأولاده وربه لبيته
فهي في نظره "قبيحة المضمون" وإن كان ظاهرها جميل...
أما كلمة "أحبك" التي يقولها كل منهما للأخر .. ليست سوى محاوله مخجله ومضحكه ومقرفه لجعل الخطيئه مبرره والرذيله مباحه والذنب جائز...
والعلاقه يقودها الرجل دائمآ ليس لأنه الأقوى ..
إنما لأنه الأذكى ولأنه بلا قلب أصلآ...
فمشكلة النساء "من هذا النوع" انهن لايبحثن عن الأحترام أبدآ..
فقط يرغبن في حب الرجال لهن.. يشترينه بأي ثمن .. فيتحول كل شئ
فيهن إلى سلعه بخسه ورديئه السمعه..
وأخيرآ...
أن الحقيقه الثابته أن _أي الحب_
لايباع ولايشترى @ لايصدر ولايستورد @
ولايعرض ولايطلب @..
للكاتب... أحمد الفهيد مجلة فواصل..
أتمنى الحذر