هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 31 إلى 38 من 38

الموضوع: روايه اعجبتني(تحديث دائم)

  1. #31
    العضو الفضي
    الحالة : وهــج غير متصل
    رقم العضوية : 1664
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 5,925
    Rep Power : 24
    Array

    ألف شكر لك أخوي جواب على الروايات..

    في انتظار المزيد دوماً...




    [align=center][/align]

  2. #32
    عضو فعّال
    الحالة : gawab3 غير متصل
    رقم العضوية : 305
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : السعوديه
    المشاركات : 258
    Rep Power : 22
    Array

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهــج
    ألف شكر لك أخوي جواب على الروايات..
    في انتظار المزيد دوماً...
    العفو اخي وهج
    ومشكور على مرورك وتعقيبك
    ولك تحياتي




    انتظرونا في روايه رقم (10)

    روايه اعجبتني(تحديث دائم)



  3. #33
    عضو متميز
    الصورة الرمزية الوالي
    الحالة : الوالي غير متصل
    رقم العضوية : 2127
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : مسقط رأسي
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 14,369
    التقييم : 5
    Array
    Rep Power : 33
    Array

    روايه رائعة وجوابات أجمل

    وطريقة مشوقة جداً شكراً لك

    أخي وننتظر منك المزيد




    مهما أبتعدنا عنكم
    ومهما كانت الظروف ،نظل بالقلوب
    قريبين
    أحبكم في الله
    (أعضاء منتدى رمسات )
    الوالي

  4. #34
    عضو فعّال
    الحالة : gawab3 غير متصل
    رقم العضوية : 305
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : السعوديه
    المشاركات : 258
    Rep Power : 22
    Array

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alwadahi
    روايه رائعة وجوابات أجمل
    وطريقة مشوقة جداً شكراً لك
    أخي وننتظر منك المزيد

    العفو اخي alwadah

    iومشكور على مرورك وتعقيبك
    والاجمل هو تفاعلكم مع الموضوع

    ودمتم بخير




    انتظرونا في روايه رقم (10)

    روايه اعجبتني(تحديث دائم)



  5. #35
    عضو فعّال
    الحالة : gawab3 غير متصل
    رقم العضوية : 305
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : السعوديه
    المشاركات : 258
    Rep Power : 22
    Array

    روايه رقم (7)
    مدن تأكل العشب
    تأليف: عبده خال


    النيل والفرات:
    مدن تأكل العشب رواية تلتصق بتفاصيلها بشفاف الحياة... تدنو كثيراً من الواقع مبتعدة عن الخيال عندما تصور عذابات الإنسان في غربته تدور في أرجائها فلسفة تكتنهها النفوس الملتاعة والمتشظية بالركض وراء حلم حلق يوماً وغاص ليغرق صاحبه في متاهات الغربة. ويفجر آماله شظايا تتاطير مبعثرة في اللانهاية.
    وهذا يحيى الذي حمّله عبده خال عباء نقل هذه الرؤية... يحيى محور هذه الرواية... الذي حاول التحليق بحلم أمه يوماً ليغير إلى خالته عبر رحلة مع جدته ليعود إلى قريته محملاً بالذهب من أرض الحجاز... حلم طار بصاحبته وبصاحبه إلى نقطة اللاعودة، فلا الحلم تحقق والا الغائب عاد. وقبل أن تخطفه الغربة نَعِم يحيى بثلاث ليفقدهن بعد ذلك إلى الأبد: "أمه التي أصبغت عليه حنانها فغرق به وظل بقية العمر يبحث عنه، قريته التي ظلت جبلاً بداخله كلما جرفته مياه الغربة صعد إليه... وحياة تلك الفتاة التي يقف على عينيها فيغدو طائراً يحلق في الفضاء بلا جناحين". تمتزج الوجدانيات بأحداث الحياة السياسية والاجتماعية. فيجسد عبده الخال من خلال روايته ذاك السافر الذي يردد كلمات حارقة؛ يا مسافر وتارك حبيبك-قلّه يترك عرفه بالشام... ذاك المسافر المكتوم بجوار النافذة والسيارة تعبر بقعاً نائية... تقف عليها العين بشرود ولوعة... من هناك من أيامه الأولى لتمطره بالحنين
    الكاتب رائع واسلوبه ممتع جدا




    انتظرونا في روايه رقم (10)

    روايه اعجبتني(تحديث دائم)



  6. #36
    العضو الفضي
    الحالة : وهــج غير متصل
    رقم العضوية : 1664
    تاريخ التسجيل : Aug 2005
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 5,925
    Rep Power : 24
    Array


    يعطيك العافية أخوي جواب،،

    ونحن بانتظار المزيد،،،


    تقبل تحياتي،،،




    [align=center][/align]

  7. #37
    عضو فعّال
    الحالة : gawab3 غير متصل
    رقم العضوية : 305
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : السعوديه
    المشاركات : 258
    Rep Power : 22
    Array

    [align=center]روايه رقم (8)
    حياة أدولف هتلر
    تأليف:سباستيان هافنر[/align]

    [align=center]لم يمارس هتلر عملا ما ولم يبحث عن ذلك أبدا.
    بالعكس ,فقد بذل قصارى جهده, طالما كان لديه وقت , لتجنب العمل.
    خشيته من العمل سمة مميزة لديه مثل خشيته من الحياة الزوجية ومن
    المودة.
    [/align]

    [align=center]

    lنبذه عن المؤلف: باحث الماني ,درس الحقوق ومارس العمل مع الصحافة
    الألمانية والعالمية. نال كتابه الحالي جائزة هاينريش هاينه
    [/align]




    انتظرونا في روايه رقم (10)

    روايه اعجبتني(تحديث دائم)



  8. #38
    عضو فعّال
    الحالة : gawab3 غير متصل
    رقم العضوية : 305
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    الدولة : السعوديه
    المشاركات : 258
    Rep Power : 22
    Array

    [align=center]روايه رقم (9)
    إحدى عشرة دقيقة...
    تأليف: باولو كويليو
    [/align]
    [align=center][/align]
    [align=center]النيل والفرات:
    "اشترت ماريا باقة، كانت هذه الزهور إيذاناً بقدوم الخريف ورحيل الصيف من الآن فصاعداً لن تشاهد في جنيف الطاولات المنتشرة على أرصفة المقاهي، ولا المنتزهات مغمورة بضوء الشمس ولا يفترض أن تشعر بالأسى لرحيلها، فهذا كان خيارها، وليس هناك ما يدعو للتحسّر والنحيب.
    وصلت إلى المطار وطلبت فنجان قهوة، انتظرت لأربع ساعات وصول الطائرة المتجهة إلى باريس، وهي تتوقع أن يظهر رالف بين اللحظة والآخرة لاسيما وأنها أبلغته ساعة الرحيل قبيل أن ينام. فكرت أن هذا يحصل فقط في الأفلام، في المشهد الأخير...
    قرأت ماريا مجلة واثنتين وثلاثاً. وأخيراً أعلن على الميكروفون عن وصول الطائرة، بعدما أحست ماريا بأنها قضت سنوات في قاعة الانتظار في المطار، صعدت إلى الطائرة متخيلة أيضاً المشهد الشهير الذي ما إن تضع فيه البطلة حزام الأمان، حتى تشعر بيد تلمس كتفها، فتلتفت وتجد حبيبها مبتسماً لها. لم يحصل شيء من هذا. نامت خلال الرحلة القصيرة من جنيف إلى باريس. لم يتسنى لها الوقت لتفكر في القصة التي سترويها لأهلها وأصدقائها. لكن أهلها سعداء ولا شك برجوع ابنتهم، وبالمزرعة التي تضمن لهم شيخوختهم.
    وهي تلامس أرض المطار، جاءت المضيفة وقالت لها أن عليها أن تغير منصة الانطلاق… تساءلت هل يستحق الأمر عناء أن نقضي يوماً في باريس، لا لشىء إلا لتلتقط بعض الصور، وتتباهى لدى وصولها إلى البرازيل بأنها زارت المدينة.
    كانت تشعر أنها بحاجة أيضاً إلى الوقت لكي تفكر وتكون وحيدة مع نفسها… باريس فكرة رائعة استعلمت من مضيفة الطيران عن موعد الطائرة المقبلة المتوجهة إلى البرازيل، وهذا يفيدها في حال قرارها بالا تسافر. أخذت المضيفة تذكرتها. وأسفت لأن تسعيرة التذكرة لا تسمح لها بإرجاء موعد الرحلة...
    نزلت من الطائرة وخضعت لتفتيش الشرطة، ستقل أمتعتها مباشرة إلى الطائرة الأخرى، فتحت الأبواب وأخذ المسافرون يقبّلون من جاءوا لتوديعهم، زوجاتهم وأمهاتهم أو أولادهم، تظاهرت ماريا وكأن كل ذلك لا يعنيها فيما كانت تفكر من جديد بوحدتها.ستكون ..باريس دائماً هنا".
    لم يكن الدليل السياحي الذي تغرّه بهذه العبارة، ولا سائق التاكسي، أخذت ساقاها ترتجفان عندما سمعت صوته،" ستكون باريس دائماً هنا، هذه الجملة تذكرني بفيلم أحبه. هل تودين أن تري برج إيفل؛ أجل، تودّ كثيراً. كان رالف يحمل باقة وردٍ في يده وعيناه مفعمتان بالضوء، الضوء الذي رأته فيها في اليوم الأول للقائهما، عندما كان يرسم صورتها،فيما الهواء البارد يشعرها بالانزعاج.
    رأيتك تقرئين مجلة، كان بإمكاني الاقتراب منك، لكني رومنطيقي حتى العظم. فكرت أن من الأفضل أن أستقل أول طائرة متجهة إلى باريس، تنزهت في المطار وانتظرت ثلاث ساعات… اشتريت لك زهوراً وأردت أن أقول لك الجملة التي تفوه بها ريكي لحبيبته في فيلم "كازابلانكا"، وأنا أتخيل الدهشة على وجهك، كنت أكيداً من أن هذا ما تريدينه وما تتوقعينه، وإن كل قوة العالم لا تكفي لتقف في وجه الحب وقوة الحب القادرة على قلب كل المعادلات بلمحة بصر، لا يكلفنا شيء أن يكون رومانطيقين كما في السينما، ألا توافقيني الرأي...
    بما أنها لم تعد متشوقة لتعرف ماذا سيحصل بعد كلمة "النهاية"، على الشاشة، عانقت رالف وقبلته. لكن، لو عرفت يوماً أن أحدهم يريد أن يروي قصتها، فستطلب منه أن يبدأها، كما تبدأ قصص الجنيات، كان يمكان ..."
    كان باولو كويليو منذ سنين طويلة، أكثر من روائي لمؤلفات تعتبر من الكتب الأكثر رواجاً. إنه ظاهرة عالمية لا يستطيع المنطق وحده، أن يفسر التأثير الذي يتركه في النفس. إن الحدود الفاصلة بين الواقع والسحر تتلاشى عند باولو كويليو، وهذا يضعه في مصاف نخبة من أغنوا التراث الأدبي في أميركا الجنوبية. وتكمن قوة التأثير عند باولو في بساطة وشفافية وصفاء اللغة، ومن السمة الإنسانية التي تتسم كتاباته عند مقارنته لأكثر المواضيع حساسية ولا أكثر المواضيع تشعباً وصعوبة، فلديه أسلوب متعال عن الابتذال يضع القارئ في أجواء ومناخات اجتماعية وتأخذه إلى أعماقها لتلمس أبعادها التي قلّ ما وصل غيره من الروائيين.
    الناشر:
    "حتى أكتب عن الجنس كان علي أن أفهم لماذا دُنس إلى هذا الحد". البطلة ماريا جاءت من شمال. شرقي البرازيل، تحمل معها من سن المراهقة حزناً عارماً.
    إنها شابة جميلة كان باستطاعتها أن تتزوج بسهولة، لكنها لم تكن تراغب في ذلك قبل أن تحقق حلمها برؤية ريو دي جانيرو. ثابرت على إدخار المال طوال سنتين، لترحل من ثم، متوجهة إلى تلك المدينة الشهيرة. وعلى شاطئ كوباكابانا، تجتذب ماريا انتباه رجل أعمال سويسري، دعاها فيما بعد، لمرافقته إلى أوروبا، ووعدها بأن يجعل منها نجمة. ولأن ماريا كانت دائماً على استعداد للمجازفة، انتقلت معه إلى جنيف وفي يدها عقدٌ موقعٌ، لو قرأته بعناية، لكانت لاحظت العقدة المخفية فيه: لقد ألزمت نفسها بالعمل مقابل أجر بخس، كراقصة في ناد ليلي. ولم يطل بها الأمر حتى أصبحت عاهرة.
    يقول كويليز: "لا أدعي كتابي دراسة للدعارة، حاولت أن أتجنب تماماً الحكم على الشخصية الرئيسية بسبب اختيارها. إن ما يثير اهتمامي حقاً هو الطرق المختلفة التي يقارب بها الناس موضوع الجنس".
    "بعض الكتب تدفعنا إلى الحلم، وبعضها الآخر يعيدنا إلى الواقع، ولكن لا مجال للتهرب مما هو الأهم بالنسبة للكاتب: "الأمانة في ما يكتبه".
    [/align]




    التعديل الأخير تم بواسطة gawab3 ; 11-06-06 الساعة 06:55 PM
    انتظرونا في روايه رقم (10)

    روايه اعجبتني(تحديث دائم)



صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صفحة ألم (قصة جدا روعة)
    بواسطة المنسي في المنتدى الرمسة العامة
    مشاركات: 57
    آخر مشاركة: 24-04-09, 09:55 AM
  2. النمسا تكرم ذكرى ضابط حاول قتل هتلر
    بواسطة بوحمد في المنتدى الرمسة العامة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-10-04, 07:25 PM
  3. حاول تتعرف على الحياه تعال ولا تفوت
    بواسطة ناصر السلماني في المنتدى الرمسة العامة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-08-03, 11:13 PM
  4. كيف تصبح عضو مميز....................؟؟؟؟؟؟
    بواسطة Soony في المنتدى الرمسة العامة
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 27-02-03, 07:50 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •