هل تشاركوني فالرأي؟

[شيماء]

السﻼ‌م عليكم...
اليوم أردت أن أتكلم بموضوع حساس ولكن غيرتي ﻷ‌خواتي أجبرني عن التحدث في الموضوع..
رأيت الكثير من الفتيات غير مباﻻ‌يات في سمعتهن وهو الخروج مع شخص غريب بصفة أنه صديق أو خطيب ولكن فالواقع ليس خطيب لكي لا ‌ نناقشهن فالموضوع وبصفتي رأيت الكثير من هذي الأمثال مثلا رأيت فتاة تسكن في سكن للدراسه او للعمل فيكون اعتمادهن ع شخص غريب يوصلهن للجامعه او العمل ويشتري لها كل مستلزمات التي تحتاجه ومن غير مكالمات الهاتفيه طوال الوقت ..
انا كغيرتي وخوفي عليهن جعلني أنطق بحكايتهن مثﻼ‌ كحكايه هذي الفتاة:
كل يوم يأتي يأخذني الى كليتي ويشتري كله ما أحتاجه فهو مثل الصديق او الأخ يعتني بي وأنا اندهشت بصراحتها..ومن ثم تقول قد انفصلت عنه فهل نحن في دولة أجنيه..
أتمنى
أن تعطوني رأيكم في هذا الموضوع وكيف نوقف هذي العﻼ‌قات التي تشابه اﻷ‌جانب فيها .
وأنا لم أقصد أن أشوه سمعه الفتاه الخليجيه بل كان مقصدي التنبه فالأمر ..
أتمنى أن تشاركوني..

[حكآية نآي]

أهلا وسهلا بك أختي شيماء
أسعدني طرحك حول هذا الموضوع لنقاش فيه..

سمعنا كثيرا عن مثل هذه الأمور..
التطور الحاصل ف التكنلوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي هيه التي أوصلتنا لما نحن عليه..
فكلنا نعلم جيدا خطورة الوضع الحاصل..
ضعف الوازع الديني ، والنشأه الغير سليمه..
هيه التي اوصلتهم لما هم عليه..
انشغال اولياء الأمور عن أبنائهم سبب رئيسي أيضا...
ف المرأه المحترمه حتى ولو سافرة للخارج ستظل بكرامتها...
والعكس صحيح...
حالنا يتجهة للأسواء.
فعلينآ السرعه ف الألتزام..
فمثل ما يقال " حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا"


آسف للأطاله...><

[أبي الزهراء]

طرح في الصميم

نشكركِ أختي على هذه الغيرة الصادقة على أخواتنا وبناتنا
نتمنى من الأعضاء الأعزاء المشاركة الفعالة بما يحقق الفائدة

[بـغـداد]

فعلا انتشرت مثل هذي التصرفات الغريبه على مجتمعنا

الله يهدينا ويهديهن

[مــــون الشرق]

طرح مميز وصائب ف نفس الوقت
مثل م تفضل أخي حكاية ناي الانفتاح وتطور التكنلوجيا بما فيه شبكات التواصل الاجتماعية هي من زادت بانفتاح الفتاة الزائد والغير مبالاة بالغير

نرى كثير من هذه المواقف من غير القصص التي سمعناها من اخواتنا
الأهل غير مبالين أيضاً وغير مراقبين للفتاة
من واجب الأم الجلوس مع ابنتها واستمرارها بالنصح لابنتها
بما أنها انتقلت لسكن جديد مع فتيات منهن ذو الأخلاق العالية وغيرهن لا
وسماع الأم لأبنتها وخاصة ف هذه المرحلة المتذبذبة
لانتقالها من مرحلة المدرسة الي الجامعة واختلاطها بالجنس الآخر