هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

صفحة 1 من 9 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 89

الموضوع: [you] إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .!

  1. #1
    عضو فعّال
    الصورة الرمزية المرتاح
    الحالة : المرتاح غير متصل
    رقم العضوية : 6211
    تاريخ التسجيل : Aug 2010
    الدولة : سلطنة عُمان
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 725
    مقالات المدونة
    4
    التقييم : 20
    Array
    Rep Power : 14
    Array

    إقرأ معي ، قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي ، انتظرك .!


    الجزء الاول ..

    قصة ( العَرْبانه ) من تأليفي .. المرتاح



    دفعت بعربتي، وأخذتُ أجرّها، وأجرجرها، كأني أُجرجر وراءها خيبة عُمر امتدّت إليه أُمنيات ضحلة ، أُمنيات لا تَتحسّن بل تزداد سُوءً بعد سُوء.. أتردد على سُوق المدينة ، أحمل أكياس وأشياء أخرى ، أرميها في القمامة .. أحملها من دكاكين ومحلات الخضار مُقابل ثمن بخس ، مائة بيسة ، عن كل حِمْلٍ ثقيل ، يكسر ظهري ويُقوّس عموده الفقري .. كانت القمامة أو حاوية المزابل القذرة ، تبعد عن السوق ، بمقدار 50 متر أو يزيد .. في كل صباح باكرٍ، أنظر إلى الحاوية الكبيرة، حاوية جمع القاذورات والأوساخ والقمامة العفنة، أنها مصدر رزقي الوحيد، وأنا أسعى جاهداً لأكون صديقاً قذراً مِثْلها، بعد أن صكّت كُل الأعمال في وجهي .. وحين أتساءل ، لماذا .؟ لا إجابة شافية، غير هذه.. رُبما قدركَ المنحوس أودَى بكَ أن تكون هذه الأمكنة التي لجأتَ إليها ، كنايةً تُذكّرك بأن الحياة لحظات مدّ وجزْر وصُعود ونُزول ، لا تتوقف عند حدّ مُعيّن ، ورُبما انكَ أول من استقبلتَ الحياة بوجهك ورُبّما تذكرك بأول رَضعةٍ من صدْر أمكَ ، تُذكّرك بأول جُرعةٍ من ثدْيها فانفطرتَ عليها ، لا اعرف مُجمل هذه الكنايات ، لكنّي أكاد أُجزم لا يقينَ فيه ، بأنّ أمّك قد ولّتْ بوجهكَ ناحية القمامة لحظة الولادة العَسيرة ، أو تكون قد نستْ أو تناستْ لحظتها بأن تُغيّر وجهتكَ شطراً آخر غير شطر القمامة..! رُبما ذاك سبب رئيس جعلك تُعظّم المزابل وتتعلّق بحاويات القمامة .. ترددتُ كثيراً كيف أردّ على محاور خفيّ ، لا أعرف كنهه .. ثم قلت بعد إلحاح داخلي : أمي ، لا اعتقد ذلك .. أعقبتُها بسكتة ، ثمّ أردفتُ ، إنني مُتيقنٌ أن أمي تُيمّم وجهها شطر القُبلة وتُصلي بصوت خافت وتفيض عينها بالدموع، كنت أرى ذلك وأنا في حُضنها، ارضع الحلمة وأمصّها بقوة مجنونة.. قد يكون الأمر مُثار علاقة خاصة ، إذ كان بيتنا قُبالة مزبلة المدينة .. فرد الصوت قبل ان أُكمل ، رُبما أنت مُحقاً في هذه ..! لا زلتُ أتذكّر يومَ رفض الميسورين وكبار المدينة الاقتراب من هذا المكان ولم يبقى إلا لأمثالنا مكاناً نختبئ فيه ويضمّنا فهو أقرب إلى نفسيّتنا ، كما هي فلسفة أؤلئك الكبار .. على اثر هذه التذكّر من الماضي القاسي ، ذهب الصوت الخفيّ واختفى وبقيت لوحدي .. أتفكّر في كل شيء ، يمر شريط ذكرياته أمام عيني ، بوضوح لا يقبل إنكاره .. عندها بدت قناعتي بالاستلام إلى الإيمان الذي يدفعني إلى تغييرها إلى سُلوكٍ لا يحمل عدائية ، بدت خطواتها تتعثّر ، تتلاشى ، تُمزقها جراحات سُنون الهموم والغصص ، وبدا غموض يسكنني . أتساءل ، إلى هذا الحد الحياة تكره عائلتي ..بقيتُ واجماً مكلوماً بجراحات السنين .. تلكم السنون التي حملت شقاوة أيامها وأنا صغير ، لم أتلذذ بطفولتي وبراءتها ..حملت وأثقلتُ نفسي بالهم والكدح والغصة لا تفارقني ، أثقلتني سِنينها وأيامها ، ساعاتها ودقائقها ، بكل ما تحمله من وزْر استثنائي لهذه العائلة المَكلومة بغصص الذلّ والمهانة ، والمقرونة بطرّفات بيئتها المكانية المُقرفة ، وتُرّهات شراهة حقارة الزمن البائس ، وحدنا من استثنى قاعدة التوافق مع خط الزمن الحسنَ الذي يعيشه الآخرين ويتلذذون بمذاقه .. وقفت وقد صُعقت بالذكريات المَشئومة التي طافت على مُخيلتي ، تخيلتها فكان وقعها كالصاعقة .. ضللتُ أبحث في فَهْمها ، عن وميضٍ أمل ، عن مخرجٍ يَلوح لي ولو من بعيد ، ولا يلوح .. تبتعد الأُمنيات الحالمة بلياليها العجاف ، وتمتص نهاراتها ببياض لا ينقش على جُدرانها بقاءً .. غير هذا البقاء الذي أنا عليه من الأماني العِجاف ، أماني من بدايتها حقيرة ، ذات شُؤمٌ ، فظّةٌ ، غليظة ، أسقمتني ، وأثقلتني ، حتى صار حالي استثنائي بعربانةٍ لا أجدُ غيرها .. تهزّني الأماني السّقيمة ، وترتجف ذكرياتي ، تتساقط دقائق أيام انتظاري .. وأحلامي تتهشّم ، تتلاشى أمانيها ، تبددت مآربها المرجوّة ، حينَ دوت صواعقها المرعوبة بذكريات منحوسة ، أقرفتني طوال سُنون الانتظار المَشحون بزخم لم تَعْتد به ، رغم ان شَعري الأبيض ، ينتشر في أماكن شتّى مُظلمة ، خفيتْ عن كثير واندسّتْ عن كل عين إلا عن عيني .. أخفيته كصمتي ، فاستحضرت التأزّم التالي .. ما بال ذلك الشّيب يشتعل برأسي كأنه عازم على قهري ، أيريد قَتْلني أم بيّت نيّته ليقتل كل ذرّة طَيّبةٍ من جمالي الآدمي ، ذلكم الجمال الذي أكرمني به ربي ، ليزعزعَ كل علاقة مُتصلة بي ، فلا تجد تناغماً يكفل لها عطاءً غير مجذوذ ، إلا حنق الشيب الذي يُطوقني ، أتراهُ يحسبني متاعاً في السوق ، أم انتهتْ صلاحية علاقة سواده بي ..؟! أم آنَ الآوان لتبيضه بتركيزٍ وعزْمٍ أكيدٍ من ثبات الوتدِ على شعُيراتي الشائبة كيْ لا تجدَ ما يُمنّيها وتُبْعدها عن عزيمتها الجادّة وتحنثْ عن قسمَها الذي أمدّته بيمينها لتعاهدني عليه حتى الساعة الأكيدة ، بعيداً عن عزاء الشيب الذي تغلغلَ في شُعيرات إبْطي ببياضٍ يُلاحقني ، قبل أن يَقطع عَسَبُه ويشقّ عليّ النّسْل فلا تنال شيء من مُبتغاها ، كما تُمنيها أنوثتها وحيث تمنّيات كل اُنثى ، تلكم الأماني غير منزوعة الألفة ببياض شعرٍ يأكلني بسُحنته المُكتظة بسوادٍ حيّ ، قبل بضع سنين ولكن ماذا هيَ بادية على فِعله إذا ولّتْ صلاحيتي ـ ولو كان اعتقاداً ـ ألا يحق لها أن تهنأ بما تمنّته لنفسها من حياةٍ أُمتّعها بها وإن بانَ لها ظاهرٍ سوادٍ في رأسي ، وغطاؤه قائماً بنبتةٍ سائرة إلى تبييضه ، فهل يحقّ لها لأن تُمْلي شُروطها إلى هذه المودّة ، كأنْ يخلو هذا الشيب الذي اكتظّ بشراسته على كل أنحاء جسمي الظاهرة والخفيّة ، فأفقدتني شرعية مُبتغاها دون فضاءٍ أمَنّيها بها ، فكل نفس رطبةٍ راغبة إلى شيء يَسْكنها .. !
    كان ذلك الهذيان عبارة عن صخْب عالي جداً ، مرّرته قسوة الأيام حتى صار مَثار حديثٍ يختلج إلى ذاتي وتنشره عبر مونولوج بَرْمَجتها اللوغورتمية يوم انهجستُ عن أمرها وارتددتُ عن فهمها ، نظراً لما لأيامئذٍ من شدائد ومحنٍ ، وودتُ لو لمْ يَخْتمر عجينها إلى الأبد ، فَصَخْبها عارمٍ دفينٍ في نفسي ، وكثيراً ما تختلط أصواتها بلا هَجْعةٍ أُمَنّي بها نفسي وحين ألوذ إلى هَجْعِها تخدعني فأستسلم إلى نهار مليء بصخب عالي يدق ناقوس خطره في نفسي ، ورغم ذلك فأنا استمسك بِعُروة الأمل ليكون موثقَ ليلها أقرب وأقرب .. هكذا أبدو كمتشائم ومتفائل في بِضْع هفواتٍ قاتمة أو لحظاتٍ سعيدة من ليل بائس وسخيم ، أو دافئ وسعيدٍ .. كل ذلك يحدث ، حين أفقد هدوء رُجولتي في ليلي البغيض ، بهكذا مُعالجة فظّة ولذيذة ، أحاول اجمع بَعْضي إلى بَعْضه ..! وأعيد مُحاولتها ، فأتناغم مع مُختلفها ، ألمس في لمْحةٍ ملامح شَبقها - حيناً - أو اختلس نظرةٍ غِرّةٍ في حين آخر ، أنشدَ ضِلّ حياةٍ مَسْكونة بهاجس الوُد والسّكن المُطمئن ..!؟ حديث مكتوم في داخلي لم أُفْضي به إلى غيري .. ليبقيَ سُؤالي قائماً ، تُرى كيف انزرعَ بياض الشّيْب في رأسي وإبْطي وأنا ما زلتُ غِراً ، لم أتجاوز الثلاثين من حياتي التعيسة . نكّستُ رأسي ، وإذا بصدري يشتعل بياضاً ، فاهتزّ جسدي خوفاً .. قلقتُ كثيراً وترددت بتصويب نظرتي مرة أخرى .. كي لا ازداد خوفاً أو سُوءاً فتتبدّل حياتي إلى أكثر تعاسة من ذي قبل .! وذهبتُ إلى حيث أيام أمي التي لم تألو جُهداً أو تعبٍ أو خِدْمة إلا وفَعَلتها لتبقى كرامتنا محفوظة ، ولكنها العُمر تقدّم بها ، كأنه يَرقبها ، يتلصّص عليها ، كيْ تبقى التعاسة بوابة الشُّؤْمٍ التي نكرهها .. أتذكّر بقوة ساعة قِيَامها بالبحث عن مأوى لنا يَحمينا من برد شتاء قارس ، فنعيش كباقي الوجوه الآدمية ، وهكذا تمرّ السنين طويلة ومُتهالكة ، تتقلّبُ بأوجاعها ومَصائبها العصيّة ، استبدلتْ أُمي بيتنا ذات العِمارة الطينية المُتشرذمة ، كأسنان ذاك العجوزٍ الذي كان يجلس كل صباح ومساء قُدّام بيتنا ، فنتقاسم معه الطعام والشراب .. وحين كبرتُ وصرت شاباً يُعْتد به ، علمتُ انه أبي .. فقدَ ذاكرته أثر صَدمته بقيام جرّافة كبيرة ، هشّمت بيته الذي ضمِنَ أنه أماناً على حياتنا ، بحجة المصلحة الوطنيّة .. لكن أبي رفض رفضاً قاطعاً النزول إلى حيث الحجج الواهية التي قال عنها القائمون على المشروع يومها من اجل مصلحة وطنية ، لكن ابي كان مُصراً أنها، حُجج باهتة ، بل هي أشبهَ بعش الغُراب ..! فكلّ ما في الأمر ، هو مُصادرة مراعينا والقضاء على أمكنتنا وتفتيت بُنيتنا ، وطَمْس مَوْروث أجدادنا وانتزاع حق الآباء قهراً وإذلالاً ، وإقصاء الأحفاد بعيداً كي لا يَعْلموا بعد عِلْمٍ شيئاً .!!

    للقصة بقية ..




    التعديل الأخير تم بواسطة المرتاح ; 28-12-11 الساعة 09:57 PM

  2. #2
    نائب المشرف العام
    الصورة الرمزية الروح
    الحالة : الروح غير متصل
    رقم العضوية : 4058
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : في عالم خيالي
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 9,299
    مقالات المدونة
    3
    التقييم : 195
    Array
    Rep Power : 50
    Array

    ها هو مجسد المشـــــآهد بالحروف ~ قد عاد مجددآ..
    لله درك ~ تكتب الحرف نقرآه و نعيش تفاصيله حتى تبدأ ملآمح الوجوه و الأماكن تتمثل لنــــآ كالحلم أمام أعيننـــــآ ..!!

    وجوه بـــآئسه ~ أقدار مشؤومه ~أمــآني و أحلام لا تجد لها سبيلآ على أرض الواقع ..!!
    أكوام من الأفكار المبعثره في ذهن شـــــــآب أنهكه الزمن ~ اشتعل رأسه بالشيب,,أعيـــــآه القدر ..!!
    وكأن "حظه قد سقط مشلولآ ~ عاجزا عن أن يقوم"..!!
    يسامره الخوف في كل ليلة من ذلك البيآض الذي بدأ يغزو بصيلات شعره ~ ينذره بفقدآن آخر ملآمحه كآدمي..بعد أن فقد كل معنى لحياة البشر..!!
    ويبدأ نهاره بتجميع أكوام الهموم التي تثقل أكتافه ~ في عربة بآليه~ يرمي بها في قمامة النسيــــــآن~!!
    ~.~.~.~

    كم اشتقت لنص ~ يسلبني حروفي ~ و يجبرني على الرد بإستمتـــــآع ~
    وهــــآ قد تحقق ما أردت ^_^
    عبـــــــــآرة للقصة بقية .. تشحن أشواقي للجديد من حروفك ^_^
    لا تطيل غيـــآبك يا أخي ~ حتى لا تمل أشواقنــــــآ من طول الإنتظار ~

    حفظك ربي ^_^








  3. #3
    عضو فوق العاده
    الصورة الرمزية شُموخيـﮯ يكسرﮒ
    الحالة : شُموخيـﮯ يكسرﮒ غير متصل
    رقم العضوية : 3503
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    الدولة : ㄨفآه فآه فآه ㄨ
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 19,629
    التقييم : 103
    Array
    Rep Power : 38
    Array

    قلبيً مسًويً قرعً طُبولً وأنًآ أقرأ قصتكً
    مدريً ليييشً ............................!!!!!
    وآصٍلً الكتآبهً ونحنً نتابعكً بشًوقً
    دُمتً مرتآحً البًآلً





    ~

  4. #4
    عضو فعّال
    الصورة الرمزية المرتاح
    الحالة : المرتاح غير متصل
    رقم العضوية : 6211
    تاريخ التسجيل : Aug 2010
    الدولة : سلطنة عُمان
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 725
    مقالات المدونة
    4
    التقييم : 20
    Array
    Rep Power : 14
    Array

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الروح مشاهدة المشاركة
    ها هو مجسد المشـــــآهد بالحروف ~ قد عاد مجددآ..
    لله درك ~ تكتب الحرف نقرآه و نعيش تفاصيله حتى تبدأ ملآمح الوجوه و الأماكن تتمثل لنــــآ كالحلم أمام أعيننـــــآ ..!!
    وجوه بـــآئسه ~ أقدار مشؤومه ~أمــآني و أحلام لا تجد لها سبيلآ على أرض الواقع ..!!
    أكوام من الأفكار المبعثره في ذهن شـــــــآب أنهكه الزمن ~ اشتعل رأسه بالشيب,,أعيـــــآه القدر ..!!
    وكأن "حظه قد سقط مشلولآ ~ عاجزا عن أن يقوم"..!!
    يسامره الخوف في كل ليلة من ذلك البيآض الذي بدأ يغزو بصيلات شعره ~ ينذره بفقدآن آخر ملآمحه كآدمي..بعد أن فقد كل معنى لحياة البشر..!!
    ويبدأ نهاره بتجميع أكوام الهموم التي تثقل أكتافه ~ في عربة بآليه~ يرمي بها في قمامة النسيــــــآن~!!
    ~.~.~.~

    كم اشتقت لنص ~ يسلبني حروفي ~ و يجبرني على الرد بإستمتـــــآع ~
    وهــــآ قد تحقق ما أردت ^_^
    عبـــــــــآرة للقصة بقية .. تشحن أشواقي للجديد من حروفك ^_^
    لا تطيل غيـــآبك يا أخي ~ حتى لا تمل أشواقنــــــآ من طول الإنتظار ~

    حفظك ربي ^_^
    ويحفظك ربي ، حيث كنتِ ..
    أشكركِ عميق الشكر والتقدير على القراءة الاولية للقصة .. وانا في الحقيقة اتوق إلى مثل هاته النفوس التي تأمرني ان اكتب وان اكون جريئاً في سرد هذا النص .. الذي اتمنى ان ينال إعاجبكم ، وكُلّي شغف بتواصلكم .. وما ذلك إلا بداية .. نعتز بحضورك .. ولا تحرميني من توجيهك . بصورة مطلقة .
    تقبلي سلامي وتحياتي ونحن معكم ، كيف شئتم .. وربي يجعل لاخير فيما يختاره للانسان .. علماً وحياة ونوراً وهدى وسعادة وبُؤساً وتوفيقاً .. والسلام عليكم ..





  5. #5
    عضو فعّال
    الصورة الرمزية المرتاح
    الحالة : المرتاح غير متصل
    رقم العضوية : 6211
    تاريخ التسجيل : Aug 2010
    الدولة : سلطنة عُمان
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 725
    مقالات المدونة
    4
    التقييم : 20
    Array
    Rep Power : 14
    Array

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شُموخيـﮯ يكسرﮒ مشاهدة المشاركة
    قلبيً مسًويً قرعً طُبولً وأنًآ أقرأ قصتكً
    مدريً ليييشً ............................!!!!!
    وآصٍلً الكتآبهً ونحنً نتابعكً بشًوقً
    دُمتً مرتآحً البًآلً
    العفو سيدتي ..
    سنبقى متواصلووون معكم ( المرتااح موباايل ) خههخهخهخ مزحة .





  6. #6
    العضو الفضي
    الصورة الرمزية طبعي الوفا
    الحالة : طبعي الوفا غير متصل
    رقم العضوية : 6476
    تاريخ التسجيل : Sep 2011
    الدولة : فروح الغالي
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 6,943
    مقالات المدونة
    2
    التقييم : 7
    Array
    Rep Power : 19
    Array

    تسلم اخوي ع القصه
    صدج القصه مؤاثره أثرت فيني واصل أخوي أبدااااعك نتريى المزيد منك
    واشكرك ع الكلماات الجمييله





  7. #7
    عضو فعّال
    الصورة الرمزية المرتاح
    الحالة : المرتاح غير متصل
    رقم العضوية : 6211
    تاريخ التسجيل : Aug 2010
    الدولة : سلطنة عُمان
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 725
    مقالات المدونة
    4
    التقييم : 20
    Array
    Rep Power : 14
    Array

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبعي الوفا مشاهدة المشاركة
    تسلم اخوي ع القصه
    صدج القصه مؤاثره أثرت فيني واصل أخوي أبدااااعك نتريى المزيد منك
    واشكرك ع الكلماات الجمييله
    تسلمين الله لا يحرمنا منك ..
    ويا هلا بيك .




    لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
    لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
    الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!


  8. #8
    عضو متميز
    الصورة الرمزية عاشقة السلطنة
    الحالة : عاشقة السلطنة غير متصل
    رقم العضوية : 5244
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حوش بيتنا
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 10,836
    مقالات المدونة
    2
    التقييم : 29
    Array
    Rep Power : 26
    Array

    عشت حروفك لحظة بلحظة..فرأيت ذاك الشاب الذي ملأ الشيب رأسه..بل وانهكه الفقر..يسير في الطرقات تعبر الذكريات في مخيلته

    فتارة تعود به ذاكرته للوراء..وتارة اخرى تاخذه لأحلام ربما لن تتحقق..!!

    واصل الكتابة أخي فنحن دائما في شوق لقراءة الحروف المتألقة..صدقا اردت وضع تعليق لكل ما دار في رأسي وأنا اقرأ قصتك..ولكن ضيق وقتي دائما يقف ضدي..!!


    اسأل لك التوفيق دائما..وكلي شوق لقراءة بقية القصة
















  9. #9
    عضو فعّال
    الصورة الرمزية المرتاح
    الحالة : المرتاح غير متصل
    رقم العضوية : 6211
    تاريخ التسجيل : Aug 2010
    الدولة : سلطنة عُمان
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 725
    مقالات المدونة
    4
    التقييم : 20
    Array
    Rep Power : 14
    Array

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غير البشر مشاهدة المشاركة
    عشت حروفك لحظة بلحظة..فرأيت ذاك الشاب الذي ملأ الشيب رأسه..بل وانهكه الفقر..يسير في الطرقات تعبر الذكريات في مخيلته

    فتارة تعود به ذاكرته للوراء..وتارة اخرى تاخذه لأحلام ربما لن تتحقق..!!

    واصل الكتابة أخي فنحن دائما في شوق لقراءة الحروف المتألقة..صدقا اردت وضع تعليق لكل ما دار في رأسي وأنا اقرأ قصتك..ولكن ضيق وقتي دائما يقف ضدي..!!


    اسأل لك التوفيق دائما..وكلي شوق لقراءة بقية القصة
    وأنا الذي استمتعت بقراءة ما كتبتِ ، ليظهر لي جلياً ذاك التواد بينك وبين الرحف الجميل .. تعبيراً عن ضيق الوقت الذي نطلبه ان يبقى مُتلازماً معك ، كيْ لا تُحرمينا من فضفضة اخرى .
    تسلمين وربي يوفقك ويحفظك .




    لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
    لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
    الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!


  10. #10
    أيآآم ووقد تكن سآآعات
    الصورة الرمزية المتحريالذكي
    الحالة : المتحريالذكي غير متصل
    رقم العضوية : 5790
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    الدولة : المدينة الحالمة خلف الضباب
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,377
    Rep Power : 16
    Array

    شكرآآ عزيزي ع القصة الجميل

    حروفك جميله اخي واصل تميزك وإبداعك الرائع

    كل التوفيق لك اخي ..




    .. لنكُنْ آروَاحْ رآقيه..

    نَتسامْى عَن ْسَفآسِف َالأمُورْ وَعٌنْ كُلْ مَايَخِدشُ نًقائِنا

    نًحترِمْ ذآتنـَا وَنحترم الغيرْ.. عِندَمٌا نتَحدثْ نتحَدثْ بِعُمِق

    نٌطلب ْبـإدبْ.. وَنشُكر بـِذوَقْ .. وَنـَعتذِرْ بِـصدقْ

    نٌترفع عَن آلتفِآهات والقِيـِلَ والقـِالْ ..

    نُحِبْ بِصَمت ْوَنغَضبْ بِصَمتْ وإنْ آردنـَا الِرحِيلْ..

    نَرحِلْ بِصَمت...


    كووونان








صفحة 1 من 9 123 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •