تسلم على المعلومات
والقهر منتخبنا ما معاهم
والقهر ...
هاااااااااااي
شو هالحاله شو فيهم الخليج قطر خسرت والكويت خسرت الله يعين الباقي بس ان شاء الله يشدو الحيل ..
مباراه الكويت الحكم صراحه مو شي ضرب جزاء لبدر والهدف اول للكويت خسارة صراحه ..
رصروص
.::: ما يهمني أن أمتلك قلوب الناس :::..
..::: المهم أن اتركـ أثـر بقـلوبـهــم :::..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
قد تخلو الزجاجة من العطر يوما
ولكن تبقى الرائحة العطرة عالقة بالزجاجة
ذلك كما الذكرى الطيبة تبقى عالقة بالقلب..!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي / طوفان
موضوع رائع وتغطيه جميله لهذا الحدث الرياضي
تشكر ع هذا المجهود
لك مني اجمل تحيه
أخيك / سعيد العامري
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي كان قبل الموت بانيها
فإن بناها بخير طاب مسكنه وإن بناها بشر خاب من فيها
..
.
استهل المنتخب الأسترالي مشواره في بطولة كأس آسيا 2011 لكرة القدم المقامة حاليا في قطر بفوز كبير على نظيره الهندي 4/صفر اليوم الاثنين باستاد "جاسم بن حمد" بنادي السد القطري في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة.
وسجل النجم تيم كاهيل لاعب فريق إيفرتون الإنجليزي ، ثنائية للمنتخب الأسترالي في الدقيقتين 11 و65 بينما جاء الهدفان الآخران للفريق في الدقيقتين 25 و45 وسجلهما هاري كيويل وبريت هولمان.
وكان المنتخب الأسترالي هو الأفضل على مدار شوطي المباراة وشكل ضغطا مستمرا على المرمى الهندي حيث كان بإمكانه الفوز بعدد أكبر من الأهداف لكنه اكتفى برباعية ، وأصبح صاحب أكبر انتصار في البطولة الآسيوية الحالية حتى الآن.
بدأ المنتخب الأسترالي مهاجما منذ الدقيقة الأولى سعيا لإحراز هدف مبكر يعزز به ثقة لاعبيه ويربك حسابات المنتخب الهندي الذي يأمل في تفجير مفاجأة
وجاءت أولى الفرص الخطيرة في الدقيقة الأولى من المباراة حيث تلقى بريت هولمان تمريرة وانطلق نحو المرمى الهندي ثم مرر عرضية لكن الحارس أخرج الكرة إلى ضربة ركنية لم تستغل.
وفي الدقيقة الرابعة جاءت أولى التسديدات الأسترالية على المرمى الهندي وكانت من نصيب تيم كاهيل ولكن الكرة مرت فوق العارضة.
وبعدها حاول المنتخب الهندي الدخول في أجواء المباراة واعتمد شيئا ما على الهجمات المرتدة لكن أي منها لم تكتمل ولم يشكل الفريق خطورة حقيقية على المرمى الأسترالي.
وواصل المنتخب الأسترالي سيطرته ومحاولاته الهجومية حتى افتتح التسجيل في الدقيقة 11 حيث شن هجمة منظمة شهدت عدة تمريرات متقنة لتصل الكرة في النهاية إلى تيم كاهيل الذي أسكنها الشباك.
وبعدها تراجع الحماس الهجومي للمنتخب الأسترالي شيئا ما في حين لم يشكل المنتخب الهندي الخطورة الكافية لتعديل النتيجة.
ولكن سرعان ما استعاد لفريق الأسترالي نشاطه وعزز تقدمه بالهدف الثاني في الدقيقة 25 حيث تلقى هاري كيويل تمريرة من لوكي ويلكشاير وسدد الكرة بيسراه في شباك الحارس الهندي سوبراتا بول.
وحصل المنتخب الهندي على ضربة حرة في الدقيقة 29 سددها ستيفن دياز لكن الكرة مرت بعيدا عن القائم.
وأهدر المنتخب الأسترالي فرصة هدف محقق في الدقيقة 31 حيث تابع كاهيل تسديدة وسط ارتباك في منطقة الجزاء ولكن الحارس الهندي تصدى للكرة بأطراف أصابعه ولم يتابع كاهيل الكرة التي مرت بجوار القائم مباشرة.
وسدد كاهيل كرة صاروخية في الدقيقة 34 لكن الحارس الهندي تصدى لها.
وشهدت الدقائق الخمس الأخيرة من الشوط الأول بعض المحاولات الهجومية للمنتخب الهندي لكنها لم تشكل خطورة كبيرة على المرمى الأسترالي.
وفي الثواني الأخيرة من الشوط الأول ، أضاف المنتخب الأسترالي الهدف الثالث في شباك الهند وسجله هولمان الذي ارتقى لتمريرة عرضية من بريت إميرتون وسدد الكرة برأسه في الشباك.
وفي الشوط الثاني لم يختلف الحال كثيرا حيث واصل الفريق الأسترالي سيطرته وتفوقه الهجومي وحاصر نظيره الهندي في وسط ملعبه لدقائق.
وكاد المنتخب الأسترالي أن يضيف الهدف الرابع في الدقيقة 55 عندما تلقى كاهيل تمريرة رائعة داخل منطقة الجزاء لكنه سدد الكرة دون تركيز لتمر بجوار القائم.
وواصل المنتخب الأسترالي محاولاته حتى سجل الهدف الرابع في الدقيقة 65 وكان من نصيب كاهيل الذي ارتقى لكرة عرضية وسددها برأسه في الشباك.
وكاد المنتخب الهندي أن يرد بهدف في الدقيقة 85 عن طريق سونيل تشيتري لكن الحارس الأسترالي مارك شوارزر تصدى للكرة في أول اختبار حقيقي له في الشوط الثاني.
ولم تسفر الدقائق المتبقية من المباراة عن جديد لتنتهي بفوز المنتخب الأسترالي برباعية نظيفة.
[IMG][/IMG]
ثنائية جا تشول تسقط البحرين أمام كوريا الجنوبية في كأس آسيا 2011
سجل كوو جا تشول ثنائية قاد بها منتخب كوريا الجنوبية إلى الفوز على نظيره البحريني 2/1 اليوم الاثنين في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة ببطولة كأس آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر.
وتقدم المنتخب الكوري بهدفي كوو جا تشول في الدقيقتين 40 و57 ثم رد المنتخب البحريني بهدف أحرزه فوزي عايش من ضربة جزاء في الدقيقة 83 .
وكان المنتخب الكوري الجنوبي هو الأفضل على مدار شوطي المباراة وأهدر لاعبوه عدة فرص تهديفية كادت أن تسفر عن فوز كبير أمام الفريق البحريني الذي تطور أداؤه بشكل ملحوظ في الشوط الثاني للمباراة.
وأنهى المنتخب الكوري المباراة بعشرة لاعبين حيث طرد لاعبه تاي هوي كواك من صفوف الفريق في الدقيقة 83 قبل أن يحتسب الحكم ضربة الجزاء التي سجل منها عايش هدف البحرين
[IMG][/IMG]
الأبيض الإماراتي يكتفي بالتعادل السلبي مع كوريا الشمالية في كأس آسيا
سقط المنتخب الإماراتي لكرة القدم في فخ التعادل السلبي مع منتخب كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بعدما تصدت العارضة والقائم لضربة الجزاء التي احتسبها الحكم للمنتخب الكوري وسددها يونج جو هونج.
وفي الشوط الثاني ، فشل المنتخب الإماراتي (الأبيض) في ترجمة تفوقه إلى أهداف لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.
والمباراة هي الأولى حتى الآن في البطولة الحالية التي تنتهي بالتعادل السلبي حيث كان التعادل الوحيد في البطولة الحالية حتى الآن بين منتخبي اليابان والأردن 1/1 وذلك على نفس الملعب في استاد "سحيم بن حمد" بنادي قطر في العاصمة القطرية الدوحة.
وأكدت المباراة أن المنتخب الإماراتي ما زال يعاني من مشكلة في هز الشباك حيث أهدر عددا كبيرا من الفرص السهلة على الرغم من امتلاكه مهاجمين ذوي مستوى متميز مثل إسماعيل مطر وأحمد خليل.
وبدأت المباراة بنشاط ملحوظ من الفريقين وخاصة منتخب كوريا الشمالية الذي حاول تسجيل هدف مبكر لإرباك حسابات منافسه.
وسنحت الفرصة للمنتخب الكوري في الدقيقة السابعة عندما احتسب الحكم الماليزي صبح الدين محمد ضربة جزاء للمهاجم الكوري يونج جو هونج بعرقلة من اللاعب حمدان الكمالي داخل منطقة جزاء الإمارات.
وتقدم المهاجم نفسه لتسديد الضربة ولكن نقطة التقاء القائم والعارضة تعاطفت مع الحارس الإماراتي ماجد ناصر وتصدت للكرة قبل أن يخرجها الدفاع لركنية لم تستغل.
ظل المنتخب الكوري هو الأكثر استحواذا على الكرة في الدقائق التالية وفشلت محاولات المنتخب الإماراتي في هز الشباك حيث افتقدت محاولاته للنهاية الدقيقة.
بينما شكلت الهجمات الكورية خطورة فائقة ومن إحداها كاد المهاجم الآخر تاي سي يونج يسجل هدف التقدم بضربة رأس في الدقيقة 13 ولكنها مرت بجوار القائم وسط حالة من الارتباك في الدفاع الإماراتي.
ورد عليها أحمد خليل بتسديدة مباغتة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 22 ولكنها افتقدت للقوة المطلوبة ليمسكها الحارس بسهولة ولكن هذه الفرصة كانت بداية لفترة من السيطرة الإماراتية على مجريات اللعب.
وشهدت الدقيقة 24 هدفا ضائعا من المنتخب الإماراتي وسط ارتباك في الدفاع الكوري حيث تنقلت الكرة أكثر من مرة بين أقدام لاعبي الفريقين وسددها أحمد خليل من خارج منطقة الجزاء لتصطدم بأقدام المدافعين وتتهيأ أمام إسماعيل مطر غير المراقب والذي سددها من داخل المنطقة ولكن الحارس الكوري تصدى لها ببراعة.
وأهدر حمدان الكمالي فرصة أخرى في الدقيقة 26 عندما لعب سبيت خاطر ضربة حرة ارتقى إليها الكمالي المتقدم ولعبها بمؤخرة رأسه ولكن الكرة مرت فوق العارضة مباشرة.
وأضاع أحمد خليل فرصة أخرى للمنتخب الإماراتي في الدقيقة 29 اثر هجمة سريعة وتمريرة بينية وصلت إليه داخل منطقة الجزاء ولكنه فضل التسديد من زاوية صعبة على التمرير لزملائه فمرت الكرة بجوار القائم.
وفي الدقيقة 31 ، سنحت أخطر فرصة للمنتخب الإماراتي في الشوط الأول اثر تمريرة طولية عالية من عامر عبد الرحمن إلى إسماعيل مطر وهو على بعد خطوات من المرمى ليسددها مطر مباشرة ولكن الكرة مرت بجوار القائم.
وفي الدقيقة 31 ، سنحت أخطر فرصة للمنتخب الإماراتي في الشوط الأول اثر تمريرة طولية عالية من عامر عبد الرحمن إلى إسماعيل مطر وهو على بعد خطوات من المرمى ليسددها مطر مباشرة ولكن الكرة مرت بجوار القائم.
وواصل المنتخب الإماراتي سيطرته على مجريات اللعب في الدقائق المتبقية من الشوط ولكن دون أن ينجح في هز الشباك حيث شهدت الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الأول فرصة أخرى ضائعة من الفريق اثر كرة وصلت ليوسف جابر في منتصف منتطقة الجزاء فسددها مباشرة لتمر فوق المرمى.
ومع بداية الشوط الثاني ، واصل المنتخب الإماراتي تفوقه وحاصر منافسه داخل منطقة الجزاء ولكنه فشل مجددا في ترجمة تفوقه إلى أهداف.
وسدد إسماعيل مطر كرة قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 53 ولكن الكرة علت العارضة.
وظل المنتخب الإماراتي هو الأفضل في النصف الأول من هذا الشوط وبعدها تراجع مستوى الأداء من الفريقين وانحصر اللعب في وسط الملعب معظم الوقت.
وشهدت الدقيقتان الأخيرتان من المباراة فرصتين رائعتين للمنتخب الإماراتي الأولى أهدرها إسماعيل الحمادي وسدد خارج المرمى والثانية لعبها سبيت خاطر من ضربة حرة وقابلها اللاعب البديل سعيد الكثيري وتصدى لها الحارس الكوري بصعوبة بالغة ليمنع هدفا مؤكدا وينتهي اللقاء بالتعادل السلبي.
[IMG][/IMG]
المنتخب الايراني يفوز على على المنتخب العراقي
تلقى المنتخب العراقي لكرة القدم صفعة قوية في بداية رحلة الدفاعي عن لقبه القاري وخسر 1/2 أمام نظيره الإيراني اليوم الثلاثاء في أولى مباريات الفريقين بالمجموعة الرابعة في الدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر.
وكان المنتخب العراقي ، حامل اللقب ، هو البادئ بالتسجيل في المباراة ولكن المنتخب الإيراني نجح في تحويل تأخره بهدف إلى فوز ثمين 2/1 ليجدد تفوقه على المنتخب العراقي الذي كان الأفضل في معظم فترات اللقاء ولكنه مني بهزيمة غريبة.
وافتتح يونس محمد التسجيل للمنتخب العراقي في الدقيقة 13 ثم تعادل رضا رضائي للمنتخب الإيراني في الدقيقة 42 لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1/1 قبل أن يخطف إيمان موبالي هدف الفوز الثمين للمنتخب الإيراني في الدقيقة 84 .
وسبق للمنتخب العراقي أن خسر بنفس النتيجة أمام نظيره الإيرانمي بنفس النتيجة في الدور قبل النهائي لبطولة اتحاد دول غرب آسيا قبل شهرين.
كما يمتلك المنتخب الإيراني تفوقا واضحا على نظيره العراقي في المواجهات التي جمعتهما على مدار التاريخ.
وأكد المنتخب العراقي بهذه الهزيمة الأزمة التي تعانيها المنتخبات العربية في البطولة الحالية حيث فشل أي من هذه المنتخبات في تحقيق الفوز على منتخب غير عربي وكان الفوز العربي الوحيد في البطولة الحالية من نصيب المنتخب السوري وجاء على حساب نظيره السعودي بينما تعادل المنتخب الأردني مع المنتخب الياباني 1/1 في أفضل نتيجة عربية أخرى.
وبدأت المباراة بنشاط هجومي من المنتخب العراقي وحذر شديد وضغط دفاعي في كل مكان بالملعب من قبل لاعبي إيران.
ولم يتأخر المنتخب العراقي في الإعلان عن قدراته الهجومية حيث شهدت الدقيقة الرابعة أول فرصة للفريق اثر هجمة سريعة مرر على اثرها علاء عبد الزهرة الكرة إلى شريكه في هجوم الفريق يونس محمود (السفاح) ليطلقها بقوة من داخل منطقة الجزاء ويتسدى لها حارس المرمى الإيراني مهدي رحماتي.
وارتدت الكرة من الحارس إلى يونس مجددا ولكنه تعرض للعرقلة بجوار منطقة الجزاء ليحتسبها الحكم ضربة حرة لم تسفر عن شيء.
وظلت محاولات المنتخب العراقي بغية تسجيل هدف التقدم الذي جاء بالفعل في الدقيقة 13 اثر كرة عرضية لعبها هوار ملا محمد من الناحية اليسرى وهيأها عماد محمد برأسه وانقض عليها يونس محمود ليكملها إلى داخل الشباك وسط ذهول من لاعبي إيران.
ومنح الهدف ثقة كبيرة للمنتخب العراقي في الدقائق التالية فواصل الفريق هجومه رغم وجود بعض المحاولات اليائسة من المنتخب الإيراني لتسجيل هدف التعادل.
وحاول محمد غلامي مهاجم المنتخب الإيراني تجربة التسديد من مسافقة بعيدة ولكن تسديدته ذهبت بعيدا عن المرمى.
وشهدت الدقيقة 24 محاولة إيرانية أخرى اثر ضربة حرة قابلها أندرانيك تيموريان بضربة رأس قوية تصدى لها حارس المرمى العراقي محمد كاصد ببراعة.
وتراجع أداء المنتخب العراقي في الدقائق التالية ليمنح بذلك الفرصة أمام المنتخب الإيراني لشن بعض الهجمات التي لم تفلح في تسجيل هدف التعادل.
وكانت أخطر هذه المحاولات في الدقيقة 39 اثر ضربة حرة وصلت أمام مرمى المنتخب العراقي وفشل أكثر من لاعب إيراني في تسديدها لتصل إلى محمد غلامي غير المراقب والذي سددها قوية ولكن بعيدا عن المرمى.
وفي الدقيقة 42 ، أسفرت المحاولات الإيرانية عن هدف التعادل حيث تلقى غلام رضا رضائي تمريرة بينية رائعة من تيموريان وهيأها لنفسه بهدوء شديد ثم سددها في الزاوية البعيدة من فوق الحارس العراقي ليكون هدف التعادل الثمين.
أثار الهدف حفيظة المنتخب العراقي فعاد إلى محاولاته الهجومية ولعب هوار ملا محمد ضربة حرة في الدقيقة 44 قابلها علاء عبد الزهرة بضربة رأس رائعة لتصطدم بيد الحارس وتخرج إلى ضربة ركنية لعبها مهدي كريم وأمسكها الحارس الإيراني بثبات.
واختتم علاء عبد الزهرة الشوط الأول بتسديدة رائعة من مسافة بعيدة علت العارضة مباشرة في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع لينتهي الشوط بالتعادل.
وبدأ المنتخب العراقي الشوط الثاني بنشاط هجومي مكثف بغية تسجيل هدف التقدم. وشهدت الدقيقة 49 فرصة خطيرة للفريق ووصلت الكرة إلى سعيد سامال غير المراقب داخل منطقة الجزاء ولكنه فشل في السيطرة على الكرة ولعبها إلى خارج الملعب ليهدر فرصة تسجيل هدف مؤكد.
وتخلى المنتخب الإيراني عن حذره وبدأ في مبادل المنتخب العراقي الهجوم ولكن دون جدوى في ظل يقظة وبسالة الدفاع العراقي وتألق حارس مرماه.
ونجح كاصد في تصحيح خطأ من زملائه المدافعين وتصدى لتسديدة ساقطة مباغتة من تيموريان في الدقيقة 59 .
وبعد عدة دقائق هدأ فيها إيقاع اللعب ، باغت المنتخب العراقي منافسه بهجمة سريعة في الدقيقة 70 حيث بدأت بتمريرة طولية من الدفاع ثم انطلق بها عماد محمد ومررها إلى زميله يونس محمود ولكن الكرة مرت عرضية ونجح الحارس الإيراني في إبعادها في الوقت المناسب.
وبعدها بثوان قليلة ، لعب نشأت أكرم كرة ساقطة تصدى لها الحارس الإيراني بصعوبة لينقذ فريقه الذي عاد للاعتماد على الدفاع أكثر من محاولات الهجوم.
واستغل محمد غلامي خطأ في التغطية الدفاعية بالمنتخب العراقي في الدقيقة 75 وخطف الكرة ليشكل خطورة حقيقية على مرمى كاصد قبل تسديدها في الشباك من الخارج.
وبينما انتظر كثيرون خروج المباراة بنتيجة التعادل ، فوجئ الجميع بهدف الفوز الإيراني الذي جاء في الدقيقة 84 على عكس سير اللعب.
وجاء الهدف من ضربة حرة احتسبت للفريق الإيراني بجوار منطقة الجزاء العراقية ولعبها إيمان موبالي ككرة عرضية ولكنها عبرت من الجميع وسكنت الشباك دون أن يلمسها أي لاعب.
ومنح الهدف المنتخب الإيراني ثقة كبيرة ولكنه فشل في ترجمة الفرص التي سنحت له إلى هدف ثالث بينما سيطر التوتر على لاعبي العراق ففشلوا في تسجيل هدف التعادل.
[IMG][/IMG]
والله والعزات ...
وتسلم ياطوفان ماعليك زود والله أخوي الكريم .. بارك الله فيك ..
واصل مجهوداتك الطيبة وبالتوفيق لمنتخباتنا العربية عموما وللخليجة خصوصا وبالأخص السعودية والكويت ..
وبصراحة نصاب بحسرة لما نشوف كل المنتخبات الخليجية مشاركة ومنتخبنا الوطني للسلطنة مامعاهم للأسم يالاعبينا للأسف ..
والحمد لله على كل حال ..
وواصل إبداعك ياطوفان بارك الله فيك
والله يوفق الأخضر في هذه المسيرة ..
مع الشكر للأخت «●غَـِلآ زآيـَد●» على التوقيع الجميل
({....................})
زوروني هنا حيث أنا في كتاباتي
http://forum.ramsat.net/showthread.php?t=23190
ما أحب كرة القدم...عاد لما تستضيفها قطر عاااااد أنا عمري 23..
تمنياتي بالتوفيق..يسلمو
مشكوووورين ع المتابعه والمرور
وانتظروا باقي التغطية
[IMG][/IMG]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)