لِي مَتى وأنته تمادى
فالغياب
لي متى بعيش أنطر
رجعتك
لي متى بعاف قوتي
والشراب
لي متى بعيش أقاسي
قسوتك
الكبر لله صاغك من
تراب
بقدرته عايش ماهو
بقدرتك
أحترمتك وأحتسبتك
مـ القراب
قبل لاتطلب ألبّي
طلبتك
وأنته ماحسيت فالقلب
المذاب
صرت تتعمد تتطول
غيبتك
لجل تلقى للزعل مدخل
وباب
بس يكفي تو دريت
بنيتك
المحبه من طرف واحد
عذاب
خلك فبعدك وباعد
خطوتك
كنت أحبك كنت أطلب
الأقتراب
كنت أفرح لاتبادت
طلتك
كنت في بعدك أعيش
الأغتراب
كنت هايم في بحور
محبتك
كانت اشواقي كثر متن
السحاب
كنت أبات أون حزن
لغيبتك
كنت أشوف اليوم عاماً
باحتساب
عام كله هم ساعة
غربتك
كنت أداري في قصيدي
والعتاب
لاتجي كلمه تكدّر
صفوتك
كنت أشوفك كــ البدر فوق
السحاب
لي خطيت أسمح وأبرر
زلتك
كنت حاظر في ذهابي
والأياب
وسط عيني كان تسكن
صورتك
كنت غالي كنت من قبل
الغياب
بس هذا اليوم مابي
رجعتك
بايع الذكرى وناوي
الأنسحاب
عن جميع اللي يذكر
سيرتك
لأن مالك بالحشى
ذرة عجاب
ولا بقالك شوق يطلب
رجعتك
ماتهين القلب لو طلت
الغياب
ولا تلينها المشاعر
طيبتك
صلب قلبي صلب لايمكن
يُذاب
مـ أهين النفس لو هي
حبتك
مـ الجصايد كان عندي لك
كتاب
لو قريته دم سالت
دمعتك
بس رميته فالصحاري
والرحاب
وش أبيله بعد موت
معزتك
مواقع النشر (المفضلة)