يـَآيمــّه أنتــِي مُو أمــِيَ .. أإنآ أمــِيَ مآ تخلينــِي .. !

[شنطة ألعاب]

ألسسسلآمً عليكمَ .,

كيــِف ألحآل وألآإحوآل ., ؟

--



[ .. أللقــيـــــــــــــــــــٍـٍـٍـطَ .. ]



ضحية من ضحايا المجتمع وُلدت ورُميت على رصيف الحياة بعد أن تكونت عظامها ولحمها وكساها جلدها ،،
لتجد من يلتقطها ويرعاها منذ بدء تكوينها وظهورها بفجر الدنيا فتلقى نفسها وحيدة بلا أب يسأل عنها أو أم
ترمى عليها بحضنها ،،

يايمه أسألي سجودي... بأعلى الصوت يدعيني
يايمه أسألي ركوعي ... من حالي بيرثينـــي
يايمه أسألك أنتــي ... الى يومك تحبينـــي
يهون عليك يايمــه ... بثوب العار تكسينــي
يهون عليك هالعالم ... لقيط الدار يسمينــي

ما مصير هذه اللقيطة المسكينة الضحية ؟ّّّ!!
ما أسوأ حال هذه الشخصية المأساوية !!
لقيطة وكلما كبرت ،، شعرت رغم أن الناس حولها أنها غريبة ،،
تأكل وتشرب وتسكن ببيت غير بيتها الحقيقي ،،
وفتيات أخريات يعشن ببيتهن الحقيقي الذي يحوي أم وأب وإخوة ،،
لقيطة لا تدري من أمها وأباها !!


يادنيا وينهـا أمي؟؟ ... ليه يايمه تعافيـني !
أنا ولدك أنا أنتي ... أنا ياكيف تنسيني ؟ !
أنا شسويت يايمه ... أنا شذنبي أنا شفيني ..!
أنا غلطان يايمه ... أنا ياكيف بعتيني ؟!
ياليتك جاهله يمه ... وبإيدك وأدتيــني؟؟
ياليتك قبل ما أحيى ... أنابجوفك قتلتينــي ..
أنا شسويت يايمه ... أنا شذنبي أنا شفيني !
يايمه أحلف بربـي ... دعاء منك يحمينـي .....
يايمه ياترى وحشتك؟ ... مثل ماأنتي وحشتيني !
يايمه وينها عيونك ... من دموعي تواسيني ....
يهون عليك يايمه ... بلا أسم تخلينـــــي !
أنا ساره أنا نوره ؟ ... أنا كيف بتنادينـــي ..!


تساؤلات استفهامية تدور بمحور حياتها منذ لحظة وعيها بالحياة إلى موتها !!
إذا كبرت ،، كيف يتقبل المجتمع وجودها !!
هل مجتمع يرفض فتاة بلا نسب أوهوية !!
أم مجتمع يتعاطف ويتعامل معها كأي إنسانة بالوجود ولا ذنب لها بشيء!!
هذه اللقيطة ،، ممن ستتزوج وكيف ستتزوج !!
هل ستتزوج من لقيط مثلها ،، أم من شاب ذو عائلة وحسب ونسب مختلف عنها !!
وإذا تزوجت من شاب ذو عائلة وحسب ونسب ،،
فستسأل مرات كثيرة عن عائلتها ؟؟!!
وتأتي الإجابة لتهزها وتثير حزنها وكسرتها وكأنها زلزال يريد أن يسحقها ويفنيها من الوجود
وسيكون ردها بكذبة أو سكوت ،، وصورة الحزن بداخلها منحوت ،،
وإن لم تتزوج فلن تدري ما مصيرها المجهول الذي خبأها لها القدر !!
هل ستبقى لقيطة عانس أم ماذا سيخبأ لها القدر من مفاجآت !!
أو مفاجعات !!





إنها لقيطة ،،
ضحية أم وأب جلبا العار لأنفسهم بعلاقة غير مشروعة قبل أن تسبب لهم العار ،،
فهما العار وليست هذه اللقيطة هي العار ،،
كلمات ،،
آهات ،،
زفرات ،،
وتساؤلات تقتلني ،،
أفيقوا يا من ترمون كل رضيع أو رضيعة أمام مسجد أو جانب القمامة ( أكرمكم الله ) ،،
فقد يمر حيــوأن بجانب القمامة ( أعزكم الله ) ويشفق عليها وهو حيــوأن وأنتم بشر ولا تشفقون عليه أوليس بداخلكم ذرة رحمة ,, !
إن قضية اللقيط أو اللقيطة أمر صعب ومرير للغاية وكلما كبرت اللقيطة صعبت عليها الحياة أكثر فأكثر ،،



يايمه سامحك ربـي .. يوم أنك شقيتينـــي ...
يايمه سامحك ربـي .. يوم أنك خذلتينـــي ...
يايمه سامحك ربـي .. على مر جرعتينــــي ...
يايمه أنتي مو أمي .. أنا أمي ما تخلينـــي ...! (؟)

من كل قلبي لا أقول سوى ،،
تباً لكل من ترك رضيع بالطرقات يعاني من قسوة الحياة والظلمات ويكون لقيطة أو لقيط ،،
ويبدأ مشوار معاناته وقوة صبره ،،
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل أم رمت بابنها أوابنتها التي كانت بأحشائها ثم تولد ومدى الحياة
تحرم منها ومن حضنها ،،
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل أب رمى بابنه أو ابنته التي تكونت من مائه وترمى بلا رعاية أبوية أو حزم وتوجيه منه لها فتحرم من أباها ،،


ياأنتي أيه ياأنتي .. أبي تنسي عناويــنـي ..
وأبي تنسين يــوم .. أسود يوم أنك ولدتيني ..!
وكل يومي أنا بدعي .. لباس الصبر يكسينــي ...
وأنا مؤمن برب الكون .. خلقني مايخلينــــي ....
وأنا مؤمن برب الكون .. خلقني مايخلينــــي ....




آآآهـــات ،،
نقلتها وترجمتها بمجموعة كلمات وعبارات ،،
مصدرها إحساس فتاة من البشر تتألم ويحترق كل ما بداخلها من أجل فئة مأساة من مآسي المجتمع ألا وهي ،،
،
،
،

[ اللـقيـطــــــ ] ..




~

موضوع ارى انهـ يستحق النقاش لانتشارهـ في الاونهـ الاخيرة اصدقائي لماذا لانفكر قبل وقوع الفاجعهـ
قل لي بربك ماذنب مظنونك جنينك

سؤالي هل ترى ان يقتل هذا اللقيط ارحم من ان يعيش في هذه الدنيا ؟

وديَ .. ~

[جراح]

موضووع مميز ابدعتي اسوووره تسلمين اما عن ردي اظن انه قتل هذا القيط اهون من تعذيبه فهالدنيا القااسيه لأنه يمكن يكوون فبيت بلا ام ولا اب وما اصعب الحياه بدووون الوالدين والاقى من ذلك انه بيكوون وحيد فهالدنيا وانا اظن انه يرحل من الحياه احسن له من البقاء...ومشكوورين

تحياتي ///جــــــــــــــــــراح

[شنطة ألعاب]

أسعدني تواجدك جرااح,,,
كل شخص له وجهة نظر,, ووجهات نظركم على عيني وراسي
ولكن ما ذنب هذا الطفل ليقتل؟؟
أمه التي وقعت في الشرك والعاار هو ما ذنبه ليقتل؟؟
طفل برئ نشأ على هذه الدنيا نتيجة غلطة أم زانية والعياذ بالله ما ذنبه ليقتل؟

[الروح]

العياذ بالله من سخط و غضب الله ,,أيرتكبون الفواحش و الآثام ,, و بدل التوبة و الإستغفار لعل الله يرحمهم,,
يتبعون المعصية بذنوب كالجبال ,, أتبعوا هوى النفس و غرتهم الشهوات الحيوانيه ,, و المتع الحقيرة ,, ليقعون في خطأ ,, يكون ضحيته طفل يكون (نكرة ) في مجتمع لا يرحم ,, من هم ينتسبون إلى أنساب (متدنيه) حسب زعمهم,, فكيف سيعقل أنهم يتقبلون ,,من كان لقيطاً,,
((وليس هناك أشد من غضب تنقلب له الأرض عاليها بسافلها ,, وتضجر الأكوان ببركان من الغضب الساخط ,, على وحوش (قذرين) سولت لهم أنفسهم الدنيئه,, و أفكارهم الحقيرة أن يقتلوا ذلك البريء,, لا لذنب أقترفه ,, بل لأنه ولد من رحم فاجرة ومن صلب رجل منحط فاسق),,
قتل اللقيط ,, غير جائز ,, شرعا ,, و مرفوض إنسانياً ,,( لن يقبل أحدهم على هذا الفعل ,, إلا إن كان شيطان بين الإنس,, و خنزير على هيئة بشر,, و العياذ بالله),,
و إن قال رب العالمين و أرحم الراحمين عمن يقتلون البنت في الجاهلية ( و إذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب قتلت),,
فلنسأل الجهلاء الحقيرين في عصرنا ,,من يقتلون اللقيط ,, بأي ذنب قتل,,
بأي ذنب قتل ,,
بأي ذنب قتل,,

[العرندس]

(((((((( سؤالي هل ترى ان يقتل هذا اللقيط ارحم من ان يعيش في هذه الدنيا ؟ )))))))

أختي أسيرة b وقفت كثيرا أمام سؤالك هذا ... بعلامات تعجب كثيرة ..
أهمها وأولها هل نعالج الخطأ بخطأ اشد واعظم منه ..
إذا كان القانون والشرع قد وضع لمجهول النسب أو اللقيط شرائع كثيرة تحفظ له حقوقه في الحياة
الحياة التي قدم إليها رغما عن انفه ...
الحياة التي مقدرا له ان يعيشها بحلوها ومرها وآلامها ..
وإن كان من الآلام له النصيب الأكبر فيها ...
لا لذنب أرتكبه هو ...
ولكن لخطأ شهوة عمياء رفضت عرف الحياة وتقاليدها ..
وجرت خلف عميانها بكلام معسول وفعل خاطئ بدون إتباع لشرع او دين ..
لن اخوض كثيرا في تفاصيل الخطيئة ولكن نتيجة الخطيئة الكبيرة هو محور الحديث وهو اللقيط او اللقيطة ..

قتله ؟؟!!!!! .... خطأ كبيرا من ثلاث نواحي عامة أساسية وهي قانونية ودينية وإجتماعية
وسأوجز ذالك بقدر الإمكان ..
القانونية .. لن أخوض في تفاصيلها كثيرا وللمشرع حكما في ذلك والجميع يعرف عقوبة القتل ..
ودينية .. يكفي قوله تعالى (( ولاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق إن قتلها كان خطئا كبيرا )) ..
إجتماعية .. مامن مجتمع يبرر القتل , لخطأ بشري وقع بين إثنين مهما كانت الاسباب ..
ولو جئنا لواقع الأمر وبمنتهى الصراحة فكثيرون من اللقطاء يعيشون في الحياة ولا احد يعرف عنهم شيئا ويعيشون حياة عادية طبيعية ..
لماذا ؟؟ لأن الزمن تكفل بنسيان حالهم وغير واقعهم إلى أناس طبيعيون ...
بطبيعة الحال ... اللقيط او اللقيطة في حال وقوع الخطيئة .. يكون واقع , وواقع مر ومؤلم ..
ولكنه واقع ولامجال سوى التعايش مع الواقع
اما ناحية عدم استمراريته في الحياة ... فهذا شأن عظيم ..
لأننا لسنا ملك لأرواحنا فكيف نسلب أرواح الآخرين ...
اما الحياة فهي تجري وتمضي والزمن كفيل بحياة هذا اللقيط وتعايشه معها وتكيفه فيها ..
(( بأي ذنب قتلت )) وساعتها لن نجد جوابا أبدا للسؤال الرباني ..

خالص التقدير لك أسورة على الموضوع المهم والحساس ..

[شنطة ألعاب]

العياذ بالله من سخط و غضب الله ,,أيرتكبون الفواحش و الآثام ,, و بدل التوبة و الإستغفار لعل الله يرحمهم,,
يتبعون المعصية بذنوب كالجبال ,, أتبعوا هوى النفس و غرتهم الشهوات الحيوانيه ,, و المتع الحقيرة ,, ليقعون في خطأ ,, يكون ضحيته طفل يكون (نكرة ) في مجتمع لا يرحم ,, من هم ينتسبون إلى أنساب (متدنيه) حسب زعمهم,, فكيف سيعقل أنهم يتقبلون ,,من كان لقيطاً,,
((وليس هناك أشد من غضب تنقلب له الأرض عاليها بسافلها ,, وتضجر الأكوان ببركان من الغضب الساخط ,, على وحوش (قذرين) سولت لهم أنفسهم الدنيئه,, و أفكارهم الحقيرة أن يقتلوا ذلك البريء,, لا لذنب أقترفه ,, بل لأنه ولد من رحم فاجرة ومن صلب رجل منحط فاسق),,
قتل اللقيط ,, غير جائز ,, شرعا ,, و مرفوض إنسانياً ,,( لن يقبل أحدهم على هذا الفعل ,, إلا إن كان شيطان بين الإنس,, و خنزير على هيئة بشر,, و العياذ بالله),,
و إن قال رب العالمين و أرحم الراحمين عمن يقتلون البنت في الجاهلية ( و إذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب قتلت),,
فلنسأل الجهلاء الحقيرين في عصرنا ,,من يقتلون اللقيط ,, بأي ذنب قتل,,
بأي ذنب قتل ,,
بأي ذنب قتل,,

أشكرج غاليتي’’
للأسف الأبناااء هم من يحملوون غلطة ارتكبها الوالدين طول عمرهم
يكفي نظراات النااس التي لا ترحم ويكفي كلامهم الجاارح هذا بحد ذااته موت

[شنطة ألعاب]

(((((((( سؤالي هل ترى ان يقتل هذا اللقيط ارحم من ان يعيش في هذه الدنيا ؟ )))))))

أختي أسيرة b وقفت كثيرا أمام سؤالك هذا ... بعلامات تعجب كثيرة ..
أهمها وأولها هل نعالج الخطأ بخطأ اشد واعظم منه ..
إذا كان القانون والشرع قد وضع لمجهول النسب أو اللقيط شرائع كثيرة تحفظ له حقوقه في الحياة
الحياة التي قدم إليها رغما عن انفه ...
الحياة التي مقدرا له ان يعيشها بحلوها ومرها وآلامها ..
وإن كان من الآلام له النصيب الأكبر فيها ...
لا لذنب أرتكبه هو ...
ولكن لخطأ شهوة عمياء رفضت عرف الحياة وتقاليدها ..
وجرت خلف عميانها بكلام معسول وفعل خاطئ بدون إتباع لشرع او دين ..
لن اخوض كثيرا في تفاصيل الخطيئة ولكن نتيجة الخطيئة الكبيرة هو محور الحديث وهو اللقيط او اللقيطة ..

قتله ؟؟!!!!! .... خطأ كبيرا من ثلاث نواحي عامة أساسية وهي قانونية ودينية وإجتماعية
وسأوجز ذالك بقدر الإمكان ..
القانونية .. لن أخوض في تفاصيلها كثيرا وللمشرع حكما في ذلك والجميع يعرف عقوبة القتل ..
ودينية .. يكفي قوله تعالى (( ولاتقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق إن قتلها كان خطئا كبيرا )) ..
إجتماعية .. مامن مجتمع يبرر القتل , لخطأ بشري وقع بين إثنين مهما كانت الاسباب ..
ولو جئنا لواقع الأمر وبمنتهى الصراحة فكثيرون من اللقطاء يعيشون في الحياة ولا احد يعرف عنهم شيئا ويعيشون حياة عادية طبيعية ..
لماذا ؟؟ لأن الزمن تكفل بنسيان حالهم وغير واقعهم إلى أناس طبيعيون ...
بطبيعة الحال ... اللقيط او اللقيطة في حال وقوع الخطيئة .. يكون واقع , وواقع مر ومؤلم ..
ولكنه واقع ولامجال سوى التعايش مع الواقع
اما ناحية عدم استمراريته في الحياة ... فهذا شأن عظيم ..
لأننا لسنا ملك لأرواحنا فكيف نسلب أرواح الآخرين ...
اما الحياة فهي تجري وتمضي والزمن كفيل بحياة هذا اللقيط وتعايشه معها وتكيفه فيها ..
(( بأي ذنب قتلت )) وساعتها لن نجد جوابا أبدا للسؤال الرباني ..

خالص التقدير لك أسورة على الموضوع المهم والحساس ..

أسعدني ما أضفته أخي الكريم,,
يعطيك العاافية..
الأبناااااااء هم من يعاانون غلطة الأمهاات والآباء للأسف يعيشون في مجتمع أصحابه قسااة القلووب قلوبهم متحجرة يشتموونهم ,,يجرحوونهم,,هل الذنب ذنبهم لأنهم انوجدوا هكذا,,
اللهم برحمتك بس

[«●غَـِلآ زآيـَد●»]

مآقول غير الله يعين اللقيط ع نفسه ... الي سببهآ كل من الآم و الأب


آشوف انه مآله آي خص في كل الي صآر .. لان الي صار مآكآن بيده .. يعيش حيآته عآديه جدآآ


كل آنسآن معرض للخطآ ومحد كآمل ف هدنيآ

آن عرف السسب بطل العجب ..

آول الأسبآب هي ..قله الدين والتربيه


ثآنكس ع الدعوه

آسيرة عيونك آمسكي ..

[عاشقة السلطنة]

تسلميين أسورة ع الموضوع الهام..بصراحة فعلا هاللقيط يعاني معاناة فضيعة في المجتمع..يا ترى هالم ما فكرت قبل لا تكون هاللحظة هي لحظة متعه ايش بتخلف..النتيجة طفل وانسان يكون ضحية للمجتمع ..طفل رمي في النار بلا ذنب سوى ان امه....

تقبلي مروري الغلا

[تاج الغلا]

اهلا اختي موضوع رائع ولكنه في الحقيقة مؤلم .
كل ذلك بسبب اخطاء إجتماعيه فنسال الله السلامه والستر في الدنيا والآخره .
وكما يعلم الجميع ان هناك دور اجتماعيه لرعاية امثال هؤلاء الذين لا ذنب لهم إلا انهم وجدو نتيجة خطا او نزوة شيطان .
فنسال الله العفو والعافيه .