[frame="9 98"]هلا وغلا,,
البحر بزرقة ميائه,, وبنعومة رماله الشاطئية الذهبية له سحر عجيب ترتاح له النفوس و تقر به العيون,, هو قصيدة عشق رسمتها الطبيعة و تغنى بها الشعراء,, هو حكاية أسطورية خالدة ما دامت الرياح تداعب أمواجه و تحركها بكل إنسيابية وتناغم,, البحر و الإنسان ,,أول قصة عرفتها البشرية "بالوفاء العظيم",, فالبحر كاتم للأسرار,, يرسل نسيمه العذب ليدغدغ المشاعر الحزينه لتعود إليها إبتسامتها الضائعه,,
ولكن,,قد يتحول هدوء البحر إلى عاصفة,, وتهيج أمواجه,, وتعتلي لتأكد قوته و عنفوانه وعدم انكساره,, قد تتحول بين ,,طرفة عين و انتباهتها,, أمواجه الناعمه إلى أمواج هائجه تتلاطم بالصخور الصلده و تفتتها,,
أليك يا من عشقت البحر,, (أخي العرندس) كل تقديري و إحترامي
[/frame]
مواقع النشر (المفضلة)