بسم الله الرحمن الرحيم
مجموعة صناع الحياة – سلطنة عمان
تقدم
حملة "موضتي هويتي"
من منطلق التعاون على البر والتقوى و العمل على تنمية التقاليد القائمة على الفضيلة والنابعة من تاريخ المجتمع وقيمة ومبادئه المستمدة من الدين الإسلامي الحنيف ومحاربة التأثيرات المعوقة لنمو وتقدم المجتمع.
يسرنا أن نقدم لكم حملة "موضتي ..هويتي" والتي تهدف بشكل عام إلى أن يحرص الشباب/الفتيات على انتقاء الموضة التي تناسب شخصياتهم والتي تبرز هويتهم العمانية العربية و الاسلامية.
أهداف الحملة:
- نشر مفهوم الموضة والهوية والعلاقة بينهما بين الشباب والفتيات.
- غرس قيمة المحافظة على الهوية لدى الشباب والفتيات.
- التحذير من اتباع بعض انواع الموضة التي لا تتماشى مع هوية الفرد والمجتمع .
- توعية الاباء والامهات الى ضرورة غرس هذا المفهوم في أبنائهم وبناتهم.
الفئة المستهدفة:
الشباب/الفتيات من 12 سنة فما فوق
الاماكن المستهدفة:
- يمكنكم رفع ملف فيديو على موقع اليوتيوب عن الحملة على العنوان:
الافكار والرسائل الموجهة الى مختلف فئات المجتمع:
لكل أب ولكل أم :
يمكنكم المشاركة معنا في الحملة بطباعة البوستر وتعليقه في غرفة ابنائكم وبناتكم مع غرس هذه القيمة فيهم "الهوية" بشرح معنى الهوية وقيمتها للفرد والمجتمع مع نبذ التقليد الاعمى للغير.
يمكنكم غرس هذه القيمة بالتحدث والتحاور عنها مع ابنائكم وبناتكم في المجالس واللقاءات.
لا تكونوا قدوة غير صالحة لأبنائكم . التزموا بهويتكم وعرفوا ابناءكم على الهوية العمانية الأصيلة.
إلى الأخ الكبير أو الأخت الكبرى:
تذكروا
أنكم قدوة لإخوانكم وأخواتكم الصغار. لا تهزوا الصورة في أعينهم .وتفقدوا مكانتكم في عقولهم الصغيرة بالتقليد الأعمى .
وازرعوا فيهم أنكم القدوة الحسنة بحفاظكم على الهوية العمانية الأصيلة.
لكل فرد في المجتمع:
يمكنك المشاركة بارسال هذه الرسالة النصية عبر الهاتف لاخيك او اختك او صديقك او صديقتك الذي انجرف وراء التقليد الاعمى: " مظهرك مرآة لشخصيتك فلا تجعله يعكس شخصية غير شخصيتك التي اعرفها عنك الشخصية الطيبة العمانية الاصيلة الكريمة .. ولا تقلد تلك المظاهر السيئة البذيئة الخبيثة التي نراها في وسائل الاعلام."
تذكروا
أننا نمثل عمان في أعين زائريها .. فلا تحرقوا الأصالة العمانية .. وتمسكوا بالهوية السليمة
"لا تتركوا العمالة الوافدة تعبث بأصالة اللباس العماني، فهو أمانة في أيدي كل منكم، وجب الحفاظ عليه، كما حافظ عليه أجدادنا لأجل حاضرنا، علينا أن نحفظه لأجل مستقبل أبنائنا وبناتنا"
وشكرا..
مواقع النشر (المفضلة)