||
صُبحً صُبحً صُبحً
||
نَعُمَ .. هَذَا ما سيكَوَّنَ ..
العُزَلَّة مُطَمَّئنة
إنّها تعطِيِنِّيّ مَسَّأَحََّة كافٍٍية لأقتِرْب ماشٍٍئت ، وأبَتَّعَدَّ ماشٍٍئت ..
أن تختار عُزَلَّتك ، لا يعُنِيَ أن تكُف عَنْ الحُضُور في قَلَبَ العالَََم ..
إنّها في أبَسَطَ أشَكَّالََهَا ..
يعُنِيَ أن تحَضَُّر ب إختَيَّارك .. وأن تُباشَرَ حُضُوِرْك ضَمِنَ حُدُوَدَّك الخآصَّّة..
بُحََّيْث لا يَسَع أحَدَاً أن يَسَّرَقُك مَنّ ذآتك عَلَّى غفُلّة ..
أو يُشَكَّّل وَجَّهَك وَفَّقَ مأَيُْرِيّد ، أو يؤذيك أو يلَوِي عُتق ب وَصَلَتك !
ي رآوَدَّني دآئمآ حَلَمَ أَلاَِّعْتَزَّال !
والٍٍٍٍعَيَّشَ مُنْفَرِده وحَجَبَ كَلَّ مأَيْعَكِرَصَفَُّو حَيّآتي وَفِيّ مُقَدَّمُتَّهَم آتصآلي
ب الََََعالَََََم الخآرَجَّي بآي وَسِيلَةٌ كأَنْت .. يتضآءل آلآمَلَّ دآخَلّي للعَيَّشَ بَطَّرِيقَة آفَضَل !
حَيْث بآتّ لدي آيمآن آنه قَدّ كَتَبَ لَنْا العَيَّشَ تعسآء ولَكِنّ
بشَكَّلَ آفَضَل !
آللهَمَّْ آنّيْ آشَهِدَّكْ
وٍأ‘شهّدْ خَلَقَّكْ
وٍأشهّدْ كَلَّْ آلعيوٍنْ آلتّىْ ستقَرٍَّأنّىْ " هُنَّّآ "
وٍكَلَّْ " آلقِلْوٍبْ " آلتّىْ ستَمْرٍنّىْ مَنّْ هُنَّّآ
آنّىْ قَدّّ ...
[ اغآدَرّ مَنّ هُنَّآ بقضآئك وقَدَّرَك آلَمََكْتُوب ]
فآن رَحَلَت آجَعَلَ ليً سَيَّرَه حَسَّنه بَ قْلَوْب مَنّ مَرَّو هُنَّآ ...
اللَّهُمَّ آني اِسْتَغَفَرَك إِذْآ اخَطِّيّت وأَذْنَبَت ب يَوْم ..
اللَّهُمَّ آآميِنّ ..
اللَّهُمَّ آآميِنّ ..
اللَّهُمَّ آآميِنّ ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)