هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ــآلازيــاء وـالمجوهرآتـــ .. { مال اول "

  1. #1
    آبتسـآمـه
    ضيف
    الحالة :

    ــآلازيــاء وـالمجوهرآتـــ .. { مال اول "


    الســلام عليكم
    اليوم مسوتلكــم موضوع
    احيــآء لآزيائنــآ .. وثيــآبنــا
    >.<
    الله يرد ذاك الزمــآن
    يلآ مابطول عليــكم بخليكم ويا المعـــلومـآت
    .
    .
    البخنق :

    "
    "
    جرت العادة سابقاً أن ترتدي الفتاة الصغيرة بعد سن الرابعة من عمرها " البخنق " ولا تخلعه إلا بعد سن الزواج الذي لابد منه في سن الرابعة عشر على الأغلب .ويتم ارتداء البخنق بإدخال الفتاة رأسها في الفتحة المخصصة للرأس والتي تكون مزينة بالتطريز الذي يأتي حول الوجه ليمسك بالحنك وينسدل على الأكتاف والصدر ويغطي ثلاثة أرباع الجسم . يكون البخنق قصيراً من الأمام لا يتعدى الخصر ،وأطول من الخلف حيث يمكن أن يصل الأرجل ،أو أقصر بقليل كي لا يعيق حركة الفتاة في أثناء لعبها مع رفيقاتها ولأن الغرض من البخنق تعليم الفتاة الاحتشام منذ الصغر ،فخلعه يعد فعلاً شائناً وتصبح " حاسر " يكون البخنق أسود ومطرزاً حول الرأس في نسيج متصل إلى الأمام من الرقبة نزولاً إلى نهايته ،ونقوش البخنق هي التي تحدد سعره ،وكلما ازدادت وكثرت ازداد سعره .. والرسومات غالباً ما تكون مشتقة من مفردات البيئة ،وهي عادة على شكل أهلة ،أو سلاسل أو نباتات صحراوية أو نجوم أو ورود أو نقاط صغيرة ،أو دوائر ، ثم تنثر النقشة نفسها على البخنق كله كمفردات صغيرة متفرقة وكان للزري ثلاثة ألوان ( الفضي والأصفر والأحمر ). وكان يفضل شراء البخنق المحلي بالبرسيم بدلا من الزري لمن هن دون الخامسة ،وذلك كي لا يخدش الزري غير المهذب الأطراف وجه الفتاة .أما القماش المستخدم في البخنق فهو " الململ" وهو قماش أسود غير شفاف ،وهو ذاته المستخدم لصنع " الشيل "
    "
    "
    "
    ثوب بوتيله:
    "
    "
    كانت الأقمشة سابقاً تستورد من الهند وبلاد فارس حيث يجلبها التجار لبيعها في السوق ،أو يحضرها ( الطواشون ) أي تجار اللؤلؤ هناك محملين ب" الصوغة " أي الهدايا لأهاليهم .وقد أطلقت النسوة سابقاً مسميات مختلفة على الأقمشة لتفريقها عن بعضها إما تبعاً لاسم الشركة المنتجة للأقمشة . إما تبعاً لطبيعة ملمس القماش او لونه ،وإما وصفاً للأشكال والزخارف التي رسمت على القماش .. والقماش الأكثر شهرة في دولة الإمارات كان قماش "بوتيلة " والتيلة هي الكرات البلورية الشفافة الملونة التي كان يلعب بها الصبية سابقاً ومن تسميتها أطلقت النسوة على القماش ذي الكرات أو الدوائر المنتشرة بشكل متساو كبيرة او صغيرة أو متقاربة او متباعدة أسم " بوتيلة " وهو القماش المفضل لخياطة " الثوب" و" الكندورة العربية " و" الخوار " أي التطريز لابد أن يشابه في مفرداته الأشكال الموجودة في القماش دائماً ولذلك تجعل المرأة تطريز ثوبها على شكل "تيل " أي دوائر ملونة وكذلك الكندورة و" خوارها " أي تطريزها على الصدر والرقبة وعلى الأكمام باستخدام الزري الفضي والذهبي والبرسيم الملون . وهذا النوع من القماش يأتي لون خلفيته مغايرا للون الدوائر ،والدوائر إما أن تكون ذات لون وحجم موحد وإما أن تكون ذات ألوان وأحجام مختلفة.
    "
    "
    الطبلة أم الذواري :
    "
    "
    الطبلة أم الذواري " من أهم الحلي الفضية التي كانت المرأة الإماراتية تتقلدها حول عنقها وتتميز هذه الحلي بوجود " الطبلة " وهي الصندوق المستطيل الشكل الذي كان يستخدم سابقا لحفظ الآيات القرآنية التي يعدها " المطوع" لحفظ صاحبتها من العين والحسد ،والذواري هي الحراشف الفضية التي تتدلى منها المربعات الصغيرة في هذه الحلي .
    "
    "
    "
    مرية قرظ الهيل :
    "
    "
    (المراري ) جمع مرية وهي سلسلة تلبس في الرقبة ولها أنواع وأشكال مختلفة ومرية قرظ الهيل أهمها وأبرزها شكلاً وأكثرها انتشاراً .وقد أطلق عليها هذا الاسم نسبة للتشابه بين مفرداتها وحب الهيل ،حيث تتسلسل الحبات في عقد منظوم وتأتي في منتصفه حبة هيل كبيرة يكون موضعها على الصدر "
    "
    "
    الغشوة :
    "
    "
    يقول الشاعر سالم الجمري
    بي غرنجي يضفي غشاه
    وايميل في ثياب المساويد
    الغشوة هي ( الشيلة التي تغطي بها المرأة وجهها ،وهي قطعة مستطيلة من القماش الرقيق المصنوع من القطن أو الحرير ،توضع فوق الوجه مباشرة بعد أن تقوم المرأة بارتداء الشيلة يلفها على رأسها فإما أن تكون الغشوة من "شيلة " منفصلة عن " الشيلة التي تلف على الرأس ،وإما أن تكون من الشيلة نفسها بعد أن تلفها المرأة على رأسها فتأخذ طرفها المتدلي فتغطي به وجهها والغرض من ارتداء الغشوة هو التعفف والاحتشام كي لا يرى الغريب عن الأسرة وجهها ؛فحتى النسوة اللاتي يرتدين ( البرقع ) على وجوههن ،يضعن الغشوة أيضا من فوقه لإخفاء الوجه تماما وكانت النسوة لا يخرجن بالغشوة " الرهيفة " أي الرقيقة جداً التي تطهر معالم الوجه ،لأن ذلك لافت للأنظار ،وهذا ما كن يجتنبنه دائما عند الخروج من البيت الذي يكون غالباً في أضيق الحدود وعند وصولها إلى البيت الذي تقصده تقوم قبل السلام على المرأة التي تقابلها برفع الغشوة وثنيها لتبقى على الرأس فوق العباءة ،وعندما تهم بالخروج تسدلها على وجهها ثانية ."
    "
    "
    اتمنــآ لكم قرآءه ممتعهـ
    فدآعة الله





  • #2
    عضو فعّال
    الحالة : عاشقة غير متصل
    رقم العضوية : 6858
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 216
    Rep Power : 12
    Array






  • #3
    عضو فعّال
    الحالة : عمانية اصيلة غير متصل
    رقم العضوية : 6863
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 218
    Rep Power : 12
    Array

    كالعادة ابداع رائع

    وطرح يستحق المتابعة

    شكراً لك

    بانتظار الجديد القادم
    دمت بكل خير






  • #4
    عضو متميز
    الصورة الرمزية عاشقة السلطنة
    الحالة : عاشقة السلطنة غير متصل
    رقم العضوية : 5244
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حوش بيتنا
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 10,836
    مقالات المدونة
    2
    التقييم : 29
    Array
    Rep Power : 26
    Array

    معلومات جدا جميلة...فعلا ايام زمان ملابسهم كانت حماسيشن وهاي كواليتي ع قول بعض الناس ما اللحين كله يقلدوا والله يعين على هذيك الملابس


    يسلمووو ع المعلومات الرائعة















  • معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •