هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: **^^** أنا متزوجه من خالي ، وما الخطأ في ذلك **^^**

  1. #1
    العضو الفضي
    الصورة الرمزية بحر العيون
    الحالة : بحر العيون غير متصل
    رقم العضوية : 2651
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 5,301
    التقييم : 52
    Array
    Rep Power : 24
    Array

    **^^** أنا متزوجه من خالي ، وما الخطأ في ذلك **^^**


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    أنا متزوجة من خالي ، وما الخطأ في ذلك ؟!
    شابة في مقتبل العمر تقول : نعم ، أنا على خلاف شديد مع شقيقتي ، ولا أستطيع أن أسامحها أو أغفر لها ، لأن ما فعلته هو أمر بشع لا يمكن غفرانه !..
    - سألها المذيع : وماذا ارتكبت أختك من بشاعة ، لتتخذي هذا الموقف منها ؟..
    * أجابت : تصور أنها تزوجت خالي ، وخالها !.. وهل ترى أبشع من ذلك ؟!..
    - سألها : وهل لديك مانع من مواجهتها هنا ، وأمام الكاميرا، والجمهور؟..
    * أجابت : لا مانع أبدًا !.. وسألقنها درسًا في الأخلاق والسلوك الاجتماعي أمامكم !..


    دخلت بعد لحظات شابة أخرى، واضح أنها شقيقة الشابة الأولى ، والشبه بينهما كبير..
    بدت الشابة الثانية أكثر سعادة وانشراحًا من شقيقتها ..
    حصلت مشادة بين الفتاتين ، انتهت بجلوس الفتاة الجديدة فوق كرسي ، إلى الجانب الآخر من المسرح ..
    * سألها المذيع : شقيقتك تقول : إنك تزوجت من خالك، فهل صحيح ما تقول ؟..
    - أجابت - بكثير من الجرأة والتحدي - : طبعًا صحيح!.. أنا متزوجة من خالي ، وما الخطأ في ذلك ؟..
    صفق جمهور الحاضرين بحرارة ، لما تقوله هذه الفتاة ، مما يؤكد تأييدهم الكامل بحماسة !..
    * سألها المذيع - بعد هدوء عاصفة التصفيق الحاد - : ولماذا فكرت بالزواج من خالك، من بين جميع الرجال في هذا العالم ؟..
    - أجابت - بابتسامة عريضة - : لأنني أحببته !.. وسأبقى أحبه أبد الدهر!..
    * سألها المذيع : هذه شقيقتك، وعلمنا أيضًا أن أمك تعترض على هذه العلاقة بينك وبين خالك..
    - أجابت : إنه زوجي الآن !.. ولا يعنيني اعتراض أي كان ، سواء كانت أمي ... أو أختي... أو المجتمع بأسره !..
    وصفق لها جمهور الحاضرين بحرارة أشد !..
    * سألها المذيع : أنت تشتمين أمك وأختك بعبارات غير لائقة، فلماذا؟..
    - أجابت - بوقاحة - : لأنهما كذلك !..
    * سألها : وهل أنت مستعدة لشتم أمك في حضورها ؟..
    - أجابته : لقد فعلت، وسأفعل!..


    دخلت الأم إلى المسرح، وحصلت مشادة كلامية بينها وبين ابنتها، وصلت إلى التشابك بالأيدي!.. واستمر الحوار :
    * وجه المذيع كلامه إلى الفتاة ( زوجة الخال) : هل أنت مقررة الإنجاب من هذا الزواج ؟..
    - أجابته : نحاول ذلك ، أنا وخالي.. أعني زوجي..
    * سألها : إذا أنجبت طفلاً ، سيكون ابنك ، وفي الوقت نفسه ابن خالك ، أليس كذلك ؟..
    - أجابت : صحيح !.. هو كذلك بالضبط ، فأين الغرابة في ذلك ؟!..
    وصفق الجمهور من جديد ، تأييدًا للفتاة الجريئة ، ودعمًا لموقفها !..


    * وجّه المذيع سؤاله إلى الأم : وأنت ماذا تقولين :
    - أجابت بغضب : إن ما فعلته هذه ... تجاوز كل الحدود والأعراف ، والقوانين والأخلاق ، ويجب أن تفسخ هذه العلاقة فورًا !..
    - ردت عليها ابنتها : أنت تقولين ذلك أيتها ...؟..
    لماذا لم تعترضي على زوجك الذي ضاجعني بعد أن علمتِ بالأمر ؟!..
    - أجابت الأم : لم يكن زوجي ليفعل ذلك لو أنك أنت رفضت مبادرته !.. فلماذا قبلتِ ، ولبيتِ طلبه ؟!..
    - أجابتها : لأنه يعجبني !..
    وازداد تصفيق الجمهور !..
    * سأل المذيع الأم : ماذا تفعلين بأخيك الذي تزوج من ابنتك إذا تقابلتما ؟..
    - أجابت : سأؤنبه ، وقد ألطمه على وجهه !..


    دخل شاب بعد لحظات، يبدو في مثل سن البنت ( ابنة أخته ) ، وهو يحمل باقة زهور ، قدمها إلى زوجته ، وجلس إلى جانبها ..
    وصفق الجمهور ترحيبًا بالعريس ، وبأخلاقياته الراقية ، فهو لم ينس إحضار الزهور معه ، ليقدمها لعروسه !..
    حصلت مشادة بين الأم وابنتها من جهة ، وبين العريس وزوجته من جهة أخرى..
    انتهت بالهدوء ، واستماع الحوار مع الخال العريس :


    * سأله المذيع : لماذا اخترت ابنة أختك عروسًا لك من بين كل النساء ؟..
    - ضحك بسعادة ، وأجابه - ببساطة واضحة - قائلاً : لأنني أحبها !..
    * سأله المذيع : وماذا عن القانون، والعادات ، والتقاليد، والمحرمات ؟..
    - أجابه : مجنون هو من يحرم ممارسة الحب ، بذريعة العادات والتقاليد !..
    أنا أحبها !.. وهي تحبني !.. ونحن نؤلف ثنائيًا رائعًا ، وهذا يكفي !..
    * سأله المذيع : لماذا أحببتها ، وتزوجتها ؟..
    - أجاب : لقد جربنا بعضنا !.. ونجحنا في إسعاد أنفسنا كثيرًا !..
    وماذا يريد الشخص من الأنثى أكثر من ذلك ليحبها ؟!..
    وصفق الجمهور من جديد .. وهدأ التصفيق ..
    * وسأل المذيع : ألا تعلم أن هذا الزواج هو من المحرمات ؟..
    - أجابه : لا محرمات أمام الحب !..
    نحن في أميركا !.. ونحن أحرار !.. نفعل ما نريد !.. إنها الحرية !.. إنها الديمقراطية !.. ونحن نفخر بانتمائنا لهذه الأمة الأميركية ، التي تعطينا الحرية المطلقة !..
    وصفق الجمهور .
    * سأله المذيع : هل قررتما إنجاب أطفال ؟..
    - أجابه : هذا ما نحاول حصوله كل يوم !..
    * سأله : لنفترض أنه أصبح لديكما شاب وفتاة ، وأحبا بعضهما مثلكما ، فهل توافق على زواجهما ؟..
    - أجاب : بل أبارك هذه العلاقة ، وهذا الزواج إذا حصل !.. نحن في أميركا ، بلد الحريات والديمقراطية !..


    - دخل زوج الأم بعد لحظات من هذا الحوار ، وهو يحمل كتابًا بين يديه ، تقدم الرجل من الخال ، وقال له : هذا الكتاب المقدس أهديك إياه لتقرأه ، وهو يحرّم مثل هذا الزواج ، علك تتراجع !..
    - أمسك الخال بالكتاب المقدس ، وألقى به أرضًا ، وهو يقول : هذا لا يعنيني !.. ولا ، ولن أتراجع!..
    في تلك اللحظة ، أمسك الرجل بتلابيب الخال العريس ، وأشبعه ضربًا ، ومزّق ثيابه الأنيقة !..


    احتج جمهور الحاضرين على هذا الفعل ، متعاطفًا مع الخال العريس !..
    وتوقفت الكاميرا عن التصوير ، وانتقلت مع المذيع إلى الجمهور ..
    * سأل المذيع إحداهن : ألديك تعليق على ما شاهدت وسمعت ؟..
    - أجابته - بفخر واعتزاز - : إنها ممارسة الحرية والديمقراطية ، في أحلى وأبهى مظاهرها !.. بعيدًا عن كافة القيود ، من عادات وتقاليد ، وأعراف وقوانين ، بالية أصبحت من الماضي !..
    أنا مع هذه الفتاة التي مارست حريتها ، وتبعت ما اختاره قلبها ، وتزوجت من يحبها وتحبه !..
    نحن في أمريكا ، ويحق لنا أن نفعل ما نريد !.. وأن نمارس حريتنا بلا حدود !..


    قد تبدو هذه القصة ( إبداعية ) ، من نمط ( وليمة لأعشاب البحر ) ، التي تمارس المحرم بلغة الأدب !..
    لكنكم بالتأكيد ستصدمون - أخوتي وأخواتي - حينما تعرفون أنها قصة حقيقية ، بثت على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية الفضائية الأميركية ( Real TV) ، التي اعتادت بث حلقات من واقع المجتمع الأميركي !..
    قوام البرنامج : إحضار بعض الأطراف المتخاصمة حول موضوع ما إلى أستوديو التلفزيون ، لإجراء حوار ومناقشته أمام الجمهور الموجود في الأستوديو، وبالنهاية استخلاص نتيجة أو عبرة !..
    إنها تعبر بحق عن الحرية والديمقراطية على الطراز الأميركي !..
    بل إنها حقاً ( الحضارة ) ، التي أشعلت الولايات المتحدة الحرب في العالم ، لأجل الحفاظ عليها ، باعتزاز وفخر منقطع النظير ! ..




    الحـمـد للـه علـى نـعـمـة الإســـلام




    [align=center][/align]

  2. #2
    العضو البرونزي
    الصورة الرمزية MaNsOoR
    الحالة : MaNsOoR غير متصل
    رقم العضوية : 4990
    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : مسقط
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,386
    Rep Power : 18
    Array

    غريبه والله,,, الحمدلله ع النعمه


    يسلمووو ع القصه الحلوه





  3. #3
    عضو متميز
    الحالة : فتى الاحلام غير متصل
    رقم العضوية : 4003
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 12,315
    التقييم : 15
    Array
    Rep Power : 30
    Array

    شكرا اختي على القصه المؤاثره


    يعطيك العافيه





  4. #4
    العضو الفضي
    الصورة الرمزية بحر العيون
    الحالة : بحر العيون غير متصل
    رقم العضوية : 2651
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 5,301
    التقييم : 52
    Array
    Rep Power : 24
    Array

    منصور

    فتى البراري

    يسلموووووووووووو الغلا على التواجد

    دمتم بود




    [align=center][/align]

  5. #5
    عضو متميز
    الصورة الرمزية الوالي
    الحالة : الوالي غير متصل
    رقم العضوية : 2127
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : مسقط رأسي
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 14,369
    التقييم : 5
    Array
    Rep Power : 33
    Array

    [align=center]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    يسلموووووووووووو[/align]




    مهما أبتعدنا عنكم
    ومهما كانت الظروف ،نظل بالقلوب
    قريبين
    أحبكم في الله
    (أعضاء منتدى رمسات )
    الوالي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •