سنضلّ جميعاً نحكي ونسرد حكاياتنا ، بضمير الغائب او نمدّ أصابع الاتهام بطريقة مُبطنة او نتجاذب بسرور أطراف الحديث بأطرفٍ خفيّة تُشير إلى المكان المقصود لكن لا نراها ، إنما القلب يراها فيكتب ما ننطقُه شعورياً ، فوجدانياتنا ليست عبثاً وإنما وُجدت لتفهم أحاسيسنا ولو باسلوب يستشعرنا بأنا نكذب لكنا صادقون .!!
تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)