هل تعاني من مشكلة بتسجل الدخول ؟ و لا يمكنك استرجاع كلمة المرور بسبب مشكله بعنوان بريديك الالكتروني المسجل بالمنتدى؟ انقر هنا لكي تتواصل معنا و سوف نقوم بمساعدتك!

أضف اعلانك هنا

كن مساهما في التطوير

مشاهدة تغذيات RSS

المرتاح

شيء من تفاصيل الحياة .!!

تقييم هذا المقال
يُكرّس الكثيرون من الناس جُهدهم لاستقصاء الآخر في التفكير والعمل الجميل ، ولذا علينا أن نستثمر طاقتنا في شيء يهمّ انفسنا ويهم الجماعة ، فمن يُنتج شيء للانسانية خيرٌ من الذي يسدّ أبواب التواصل ولقمة العيش .. ومن قويَ على شيء خيرٌ من ذلك الذي أصابهُ العجْز حتى في تفاصيل حياته .!!

أرسل "شيء من تفاصيل  الحياة .!!" إلى Digg أرسل "شيء من تفاصيل  الحياة .!!" إلى del.icio.us أرسل "شيء من تفاصيل  الحياة .!!" إلى StumbleUpon أرسل "شيء من تفاصيل  الحياة .!!" إلى Google

الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية طبْعـے شيُوخِـے
    حلو. اللي كتبته
  2. الصورة الرمزية المرتاح
    شكرا طبعي شيوخي
    ربي يبارك فيك .
  3. الصورة الرمزية المرتاح
    اللهم اغفر لي حين تسرقني الدنيا عن العمل الجميل الذي يُقرني زُلفى إليك .. وخذ بقلبي واخلع عنه علائق حُب ملذات لا طائلَ فيها .. واملاأني شغفاً في حُبك وحُب نبيّك وحُب من يُحبّك وحب من يُحبّني فيك .. اللهم اشغلني بعمل الخير الذي فيه مُزجاة عن مَلْهيات الحياة .. واجعلني من اهل المعرفة والفهم المُستنير ووفقني في كتاباتي وابسط لي فيها الفهم العميم وألهمني عوالم عِلمك البعيد .. كما علّمتَ سيدنا أبراهيم عليه السلام وفهمته من عندك بوحي وإيحاء ربّاني عميق .
  4. الصورة الرمزية المرتاح
    سأبقى قريباً .. حين أجد من هو قريبٌ مني .
  5. الصورة الرمزية المرتاح
    ( فهم الناس جزءٌ من الحياة ..)
    من فلسفتي
  6. الصورة الرمزية المرتاح
    إن الحتفال بالعيد الوطني لهو مفخرة الشعوب ونجاحات المُواطنة الحقّة .. فالانتماء الوطني ليست مشاعر تقود إلى تصرفات لا أدبية ولا هي مُنجزاتٌ لا أخلاقيه ولا هيَ تجاوزات غير مسؤولة . بل هي قيمٌ ومبادي أدبية وتعبيرات تنم عن قوة العلاقة الوطنية وتلاحمها مع قائد مسيرتها ، ويجرّني الحديث ، إلى تلك التصرفات المُشينة التي اتخذتْ تعبيراً عن فرحة العيد الوطني 43 المجيد لباني نهضتنا المُباركة ومُفجّر طاقاتنا ومفخرة نهضتها الحديثة ، مولانا السلطان قابوس المعظم حفظه الله ورعاه .
    فالوقع الذي نعيشه اليوم يجب ان يكون مُستمد من واقع آبائنا ومن أُسّ قيمهم التي عمروا بها الوطن واقاموا دولة يُعتدّ بها ، وهي مفخرة كل حديث ، تعجّ بها الالسنة وتفصح عن لغة التعايش الامن .. وما ذاك الاستخفاف والمشاهد الخارج عن القانون ، والبعيد عن الادب العُماني فالمُكتسبات الوطنية هي المحافظة على الصُّورة الحقيقية لوجه عُمان المُشرق ، ومكانة العماني بأخلاقه الرفيعة . واتزانه وحِكمته وتواضعه التي اتخذها طريقاً وسُلوكاً ، وهي استلهام لرباطة الجأش التي يتمتّع بها قائد بلدنا العزيز وتمسّكه بقيم العُروبة والمبادي العُمانية بكل قيَمها العالية ، فالذين قاموا بأعمال وتصرفات لا أخلاقية ، تلك هيَ أخلاق لا تنم عن فطرة لاعُماني الاصيل الذي يرفضها جُملة وتفصيلاً .. ونحن إذا نُشددّ في مقالنا هذا ، أن لا يجب التسامح مع هؤلاء ، بكل الوسائل المُتاحة توجيهاً وإرشاداً وردعاً وفرض النظام العام ، ونهيب بهم ، الذين كانت تصرفّاتهم مُنافية للاداب والقيم المتعارفة عليها في عُماننا ذات الجذور المُمتدة في اعماق القيم والسلوك الانساني .. نُؤكد بأنه تصرفّات لا تُعبّر عن مكانة العُماني الشامخ ولا تُمثل أخلاقيات المُجتمع .. وندعو المجتمع إلى ضرورة تأكيد قيمة ومكانة الهويّة لاعُمانية والحافاظ ع كل مُكتسبات لانهضة تعزيزاً للقيم والاصالة العمانية .
  7. الصورة الرمزية المرتاح
    إن الاحتفال بالعيد الوطني لهو مفخرة الشعوب ونجاحات المُواطنة الحقّة .. فالانتماء الوطني ليست مشاعر تقود إلى تصرفات لا أدبية ولا هي مُنجزاتٌ لا أخلاقيه ولا هيَ تجاوزات غير مسؤولة . بل هي قيمٌ ومبادي أدبية وتعبيرات تنم عن قوة العلاقة الوطنية وتلاحمها مع قائد مسيرتها ، ويجرّني الحديث ، إلى تلك التصرفات المُشينة التي اتخذتْ تعبيراً عن فرحة العيد الوطني 43 المجيد لباني نهضتنا المُباركة ومُفجّر طاقاتنا ومفخرة نهضتها الحديثة ، مولانا السلطان قابوس المعظم حفظه الله ورعاه .
    فالوقع الذي نعيشه اليوم يجب ان يكون مُستمد من واقع آبائنا ومن أُسّ قيمهم التي عمروا بها الوطن واقاموا دولة يُعتدّ بها ، وهي مفخرة كل حديث ، تعجّ بها الالسنة وتفصح عن لغة التعايش الامن .. وما ذاك الاستخفاف والمشاهد الخارج عن القانون ، والبعيد عن الادب العُماني فالمُكتسبات الوطنية هي المحافظة على الصُّورة الحقيقية لوجه عُمان المُشرق ، ومكانة العماني بأخلاقه الرفيعة . واتزانه وحِكمته وتواضعه التي اتخذها طريقاً وسُلوكاً ، وهي استلهام رباطة الجأش التي يتمتّع بها قائد بلدنا العزيز وتمسّكه بقيم العُروبة والمبادي العُمانية بكل قيَمها العالية ، فالذين قاموا بأعمال وتصرفات لا أخلاقية ، تلك هيَ أخلاق لا تنم عن فطرة العُماني الاصيل الذي يرفضها جُملة وتفصيلاً .. ونحن إذا نُشددّ في مقالنا هذا ، أن لا يجب التسامح مع هؤلاء ، بكل الوسائل المُتاحة توجيهاً وإرشاداً وردعاً وفرض النظام العام ، ونهيب بهم ، الذين كانت تصرفّاتهم مُنافية للاداب والقيم المتعارفة عليها في عُماننا ذات الجذور المُمتدة في اعماق القيم والسلوك الانساني .. نُؤكد بأنه تصرفّات لا تُعبّر عن مكانة العُماني الشامخ ولا تُمثل أخلاقيات المُجتمع .. وندعو المجتمع إلى ضرورة تأكيد قيمة ومكانة الهويّة العُمانية والحفاظ ع كل مُكتسبات النهضة تعزيزاً للقيم والاصالة العمانية .